‘);
}

كيفية تغيير الحياة للأفضل

التغيير للأفضل في حياة الفرد يقتضي وجود مجموعة من الأمور المتشابكة المترابطة كل أمرٍ يُكمّل الآخر، كالدوافع مثلاً للتغيير، فأي فردٍ قادرٍ على التغيير وليس لديه الدافع أو الأسباب لذلك، فإن الفشل سيكون نتيجة حتمية له، والإخفاق مصيره.

لذلك فإنّ قرار التغيير في الحياة ليس فقط شعاراً برّاقاً يتردّد على ألسنة الكثيرين، وتُنادي به المجموعات النشطة فحسب، بل هو منهج حياة يرافقهُ اعتقادٌ قلبي، هدفهُ التغيير للأفضل، والتقرب إلى الله تعالى، يقوم على قواعد ثابتةٍ وراسخةٍ، تضمن له النجاح والاستمرار في مشواره وتقدمه، الذي يطلب فيه العون والتوفيق من الله سبحانه وتعالى أولاً وأخيراً.