‘);
}

تغيير طريقة الحوار

يعتبر تغيير طريقة الحوار القاعدة الأهم في تغيير نظرة الناس إلى شخص ما، ووفقاً للدكتور كيفين دوتون في كتابه: “Split-Second Persuasion: The Ancient Art & New Science of Changing Minds”، إنّ إستجابة الناس تكون بالعادة قليلة للحوارات الملتوية والطويلة؛ لذلك يجب أن يجعل الشخص حواره قصيراً، وبسيطاً، وحاداً.[١]

معرفة ردود الفعل

حتّى يستطيع الإنسان تغير نظرة الناس إليه عليه أن يعرف ردود أفعالهم، وأن يخبرهم بنيته في تغيير نظرة الناس إليه، ومن الجدير بالذكر أن الإنسان يخبر نفسه عادة عند قيامه ببعض الأمور الخاطئة أنه لن يعيد الكرة، إلا أن الإنسان بطبعه قد يعيد تكرار أخطائه، لذلك من المنطقي أن يستعين بالناس من حوله لإخباره عندما يخطئ مرة أخرى بغير قصد.[٢]