‘);
}

الحمل

منذ بداية الحمل تشعر المرأة بالعديد من الأعراض، التي تؤثّر على قدرتها بأداء المهام الموكلة بها، وتحدث هذه الأعراض نتيجة للتغيرات الهرمونيّة الّتي تطرأ في فترة الحمل، فتؤثر على الأم الحامل جسدياً وعقلياً، وخصوصاً في التجربة الأولى من الحمل، والحقيقة أنّ أعراض الحمل تختلف في طبيعتها وشدتها من سيّدة إلى أخرى، وحتى من حمل إلى آخر لدى نفس السيدة.

كما تختلف باختلاف عدد الأجنّة أثناء الحمل، وعلى الرّغم من تشابه الأعراض التي تصاحب الحمل بجنين واحد مع أعراض الحمل بتوأم، إلا أنّ هناك علامات خاصّة تدل على الحمل بتوأم، وسيتم الحديث عنها في هذا المقال.[١]