ما هي أقسام الموارد البشرية

. مفهوم الموارد . مفهوم إدارة الموارد البشرية . نشأة إدارة الموارد البشرية وتطورها . أقسام الموارد البشرية . مهام إدارة الموارد البشرية . رأسمالية الموارد

Share your love

ما هي أقسام الموارد البشرية

بواسطة:
كتّاب سطور
– آخر تحديث:
١٢:٤٤ ، ٧ فبراير ٢٠٢٠
ما هي أقسام الموارد البشرية

‘);
}

مفهوم الموارد

وهي كل ما يحتاجه الإنسان لسد حاجاته ورغباته الطبيعية، أو ما تحتاجه المنظمة لتشغيل مصانعها ومشاريعها الإنتاجية سعيًا لتحقيق أهدافها الموضوعة بغض النظر عن كونها منظمة ربحية أو منظمة غير ربحية، وتختلف أنواع الموارد وأشكالها ومصادر الحصول عليها باختلاف طبيعة نشاط المنظمة، حيث إن المنظمات الصناعية ستحتاج موارد مختلفة عن المنظمات الخدمية على سبيل المثال، ويمكن القول أن الموارد هي كل ما تحتاجه المنظمة من مواد أولية ورأس مال عامل وآلات وعاملين و إداريين وكل ما يلزم عملية الإنتاج من بدايتها وحتى الوصول إلى المخرجات من سلع وخدمات جاهزة للاستهلاك، وتعد الموارد البشرية من أهم هذه الموارد نظرًا للدور الذي تلعبه في عملية إنتاج السلع والخدمات وتسويقها، وخلال المقال سيتم التعرف على أقسام الموارد البشرية.[١]

مفهوم إدارة الموارد البشرية

قبل التعرف على أقسام الموارد البشرية، يجب فهم مفهوم إدارة الموارد البشرية وهي الإدارة أو الجهة المسؤولة عن القوى البشرية داخل المنظمة وما يتعلق في عملية توظيف هذه القوى وتدريبها في المنظمة، وقد اكتسب هذا العلم أهمية متميزة نظرًا للدور الحيوي الذي تؤديه في عملية إدارة أنشطة المنظمة، ولا شك أن محاولة ايجاد تعريف أو مفهوم واحد لإدارة الموارد البشرية أمر صعب وذلك يرجع إلى التطور المستمر الذي يمر به، حيث إن معهد إدارة الأفراد البريطاني قد عرف إدارة الموارد البشرية على أنها العلم المهتم بالأفراد في العمل وبعلاقاتهم داخل المنظمة، كما أنه من الممكن تعريفها على أنها ذلك الجانب من إدراة العمليات المتضمنة لعدد من الوظائف والأنشطة التي تمارس بغرض إدارة العنصر البشري بطريقة فعالة وإيجابية بما يحقق مصلحة المنظمة ومصلحة العاملين فيها، وبناءً على ما سبق يمكن تعريف هذه الإدارة على أنها وظيفة إدارية تهتم بجميع سياسات وتطبيقات العناصر البشرية داخل المنظمة، والتي تسعى إلى تحقيق أهداف المنظمة وأفرادها والمجتمع الذي يحتويها، ويتم ذلك من خلال مجموعة من الأنشطة والبرامج الخاصة بتحليل وظائف المنظمة ومن ثم تخطيط القوى العاملة واستقطابها واختيارها وتدريبها وتنميتها وتحفيزها وتطويرها بشكل مستمر وفعال.[٢]

‘);
}

نشأة إدارة الموارد البشرية وتطورها

ظهرت إدارة الموارد البشرية في الحضارات الإنسانية القديمة لدى الحضارة السومرية والباببلين والفراعنة، إذ تدل الأبنية والشواهد الأثرية العظيمة التي تركوها خلفهم على وجود تنظيم قوي جدًا لإدارة القوى العاملة التي بنت هذه العجائب، إلا أن الموارد البشرية كعلم بدأت بالظهور منذ عشرينيات القرن الماضي إذ ركزت على إدارة شؤون الموظفين كالتعيين والتقييم والتقويم والتعويض فقط، دون التطرق إلى علاقات التوظيف والأداء التنظيمي، وفي السبعينيات من القرن الماضي، بدأت الشركات تواجه مشاكل كبيرة بسب ازدياد الضغوط التنافسية في ظل العولمة والتطور التكنولوجي الهائل الذي ساعد الإدارات في عملية التخطيط الاستراتيجي الذي يتنبأ بالتغيرات المستقبلية في بيئات معينة وطرق التركيز على زيادة الكفاءة والفاعلية التنظيمية حيث ظهرت تخصصات ذات علاقة في إدارة الموارد البشرية، وفي عصرنا الحديث نشهد اعتمام كبير من الاقتصاديين والباحثين في مجالات إدارة الموارد البشرية حيث ظهرت مدارس اقتصادية بإشراك الموظفين في عمليات اتخاذ القرار وتعزيز الاتصال بين الرؤساء والمرؤوسين، اضافة إلى ظهور نظريات تناقش علاقة الأداء وجودة الإنتاجية بإجراءات الإدارة العليا وطريقة تعاطيها مع مرؤوسيها.[٣]

أقسام الموارد البشرية

تعد إدارة الموارد البشرية إدارة تنظيمية واستشارية لمختلف إدارات المنظمة، ولمعرفة ما هي أقسام الموارد البشرية، يجب معرفة أنه قد يختلف حجمها من منظمة لأخرى، ويعود ذلك إلى مجموعة من العوامل أهمها مدى إيمان الإدارة العليا بأهميتها في المنظمة، والمهام التي تؤديها، وعدد عاملين المنظمة، إذ كلما زاد عدد موظفي المنظمة كلما زادت الحاجة لإدارة الموارد البشرية، حيث لا يوجد قواعد وقوانين لتنظيم أقسام الموارد البشرية، حيث تختلف إدارة الموارد البشرية من منظمة لأخرى فيعتمد ذلك على نشاط المنظمة إذ إنّ إدارة الموارد البشرية في مصنع تختلف عنها في دائر حكومية أو منظمة غير ربحية، ولكن يمكن إيجاد تقسيم معقول لإدارة الموارد البشرية اعتمادًا على شكلها التنظيمي، وفيما يأتي سيتم ذكر أقسام الموارد البشرية بالتفصيل:[٤]

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

  • قسم التوظيف: وهو القسم المختص في أمور التوظيف في المنظمة ويشمل ذلك استقطاب الموظفين الجدد واختيارهم وتعيين الأنسب منهم و تدريبهم وصقل مهاراتهم التي تحتاجها المنظمة.
  • قسم التطوير والتدريب: ويختص هذا القسم فيما يتعلق في عملية تدريب الموظفين الجدد والقدامى وتطوير مهاراتهم القائمة وتعليمهم المهارات الجديدة التي طرئت الحاجة إليها في المنظمة.
  • قسم المزايا والمكافآت: ويتخصص هذا القسم في الأمور المتعلقة بتحديد الرواتب والأجور وتقرير المكافآت والحوافز.
  • قسم العلاقات: ويشمل على نوعين من العلاقات:

    • علاقات المنظمة الخارجية: وتشمل علاقتها بالمنظمات الأخرى والنقابات والإعلام وغيرها من العاقات الخارجية.
    • علاقات المنظمة الداخلية: وتشمل علاقات الموظفين بعضهم ببعض وعلاقتهم بالإدارات وعلاقة الإدارات فيما بينها.

مهام إدارة الموارد البشرية

بعد أن تمّ التعرف على أقسام الموارد البشرية، وجب التنويه إلى أن مهام إدارة الموارد البشرية تتعدد داخل المنظمة، ويعتمد ذلك أيضًا على ما تم ذكره سابقًا من مدى إيمان الإدارة العليا بأهمية إدارة الموارد البشرية ومن حجم الأنشطة التي تمارسها المنظمة وأنواعها، ويمكن تحديد المهام والمسؤوليات المنوطة بإدارة الموارد البشرية بالآتي: [٥]

  • التنظيم: حيث يقع على عاتق إدارة الموارد البشرية عملية تنظيم للسلطات والمسؤوليات الوظيفية، وتأمين الاتصال السهل والميسر بين الموظفين وبين الموظفين والإدارة مع مراعاة شكل هذا الاتصال المعتمد من قبل الإدارة العليا حسب الاستراتيجية الموضوعة إذا ما كانت أفقية أو عامودية، حيث إن الاتصال العامودي يعني توصل الموظف مع مديره المباشر وتواصل هذا المدير مع مديره المباشر، وذلك رديفًا للاتصال الأفقي الذي يعني إمكانية تواصل أي فرد من التنظيم مع أي مستوى من مستويات الإدارة.
  • التخطيط: ويقع على عاتق إدارة الموارد البشرية التنبؤ بمتطلبات المنظمة وحاجتها لملء شواغر جديدة أو عدم حاجتها لوظائف مملوءة حاليًا، وتحديد إذا ما كانت المنظمة بحاجة لبرامج إدارية جديدة.
  • التوظيف: حيث تقوم إدارة الموارد البشرية بوضع وصف دقيق للوظيفة المطلوبة ومتطلباتها، وتحفيز الموظفين الحاليين وتشجيعهم وتأهيلهم وضمان وجود القوى العاملة المؤهلة متى وأينما دعت الحاجة لوجودهم.
  • التدريب والتطوير: حيث يقع على عاتق إدارة الموارد البشرية مساعدة الموظفين في التنمية الذاتية، وإقرار مناهج تدريبية وتحضيرية لهم قبل التوظيف وبعده وتحضيرهم لبرامج التطوير التنفيذي.
  • المفاوضة الجماعية: ويقع على عاتق إدارة الموارد البشرية قيادة أي مفاوضات جماعية موجودة أو محتملة مع الموظفين، ومتابعة الإدارات اليومية فوق احتياجاتها.
  • المكافآت والحوافز: حيث يتعين على إدارة الموارد البشرية وضع خطة للحوافز المالية وغير المالية للموظفين والتي من شأنها زيادة ولاء الموظفين من خلال مكافأتهم وتعزيز شعورهم بالأمان.
  • التدقيق والمراجعة: ومن المسؤوليات التي تقع على عاتق إدارة الموارد البشرية أيضًا تقييم أداء الموظفين الحالي وتحديد نقاط الضعف والقوة لديهم، وتعزيز نقاط القوة ومحاولة التغلب على نقاط الضعف.

رأسمالية الموارد البشرية

ويقصد برأسمالية الموارد البشرية العلاقة بين تحسين ورفع مستوى إنتاجية العامل وأدائه، والحاجة إلى استثمارات طويل الأجل في القوى البشرية، ويقصد فيه تمويل مشاريع طويلة المدى تعمل على إثراء الموظفين بمهارات جديدة وتدريبهم باستمرار وإكسابهم الخبرات اللازمة ويرى أصحاب هذه الفلسفة أن الاستثمار في القوى العاملة سينعكس على المؤسسة بتحسن إنتاجيتها وبالتالي ارتفاع أرباحها، كما ينظرون بأن أثر الاستثمار في الموارد البشرية لن ينعكي على المنظمة فحسب بل سيتخطاه إلى إثراء الاقتصاد الوطني ككل بقوى عاملة متميزة وخبيرة وتمتلك مهارات عالية، ويعارض أصحاب النظريات التقليدية هذه الفلسفة إذ يتعاملون مع القوى العاملة على أنها تكلفة يجب احتوائها و تخفيضها قدر المستطاع وعادة ما تعالج هذه الفلسفة قصيرة الأجل الأداء الضعيف من خلال إبقاء الأجور منخفضة وأتمتة الوظائف والتعاقد، ويجادل منظري النظرية الأولى بأن القوى العاملة هي المصدر الرئيس للإنتاجية، وعليه يجب تطوير استراتيجيات للاستفادة من إمكانيات الموارد البشرية من خلال تطوير أنظمة تعليم تنمي من قدرات الرأسمال البشري، وينظرون أيضا بضرورة إثراء المناهج التعليمية الخاصة والعامة لتوفير قوى عاملة عالية الجودة وتمتلك مهارات تتناسب مع احتياجات الصناعة لبناء اقتصاد وطني قوي، ويمثل هذا التحول في التفكير بعيدًا عن الفلسفة التقليدية التي تتعامل مع الموارد البشرية كغيرها من أدوات الإنتاج التي تستهلك.[٦]

تخطيط الموارد البشرية

وهو عملية مستمرة من التخطيط المستقبلي الممنهج بهدف تحقيق الاستخدام الأمثل لموظفي المنظمة وعامليها من ذوي الخبرات الكبيرة بهدف وضعهم في الأماكن المثلى بحيث تحقق المنظمة الاستفادة القصوى منهم، وتقرير برامج تدريبية وتعليمية ومهاراتيه للموظفين الأقل مهارة، والتنبؤ بحاجة المنظمة للأيدي العاملة مستقبلًا وتقرير إذا ما كانت المنظمة ستستخدم موظفين من داخل المنظمة لهذه الوظائف أو استقطابهم من خارجها، وتحرص الإدارة من خلال التخطيط على تجنب نقص القوى العاملة أو زيادتهم عن الحاجة، وعلى ضوء ذلك فإن تخطيط القوى العاملة وسيلة مهمة لضمان الحصول على الكفاءات الفنية والإدارية لتسيير عمليات الإنتاج المختلفة خلال فترة زمنية مستقبلية سعيًا لتحقيق أهداف المنظمة، وتشمل عملية تخطيط الموارد البشرية اربع بنود رئيسة هي: تحليل العرض الحالي لليد العاملة، والتنبؤ بالطلب المستقبلي على الأيدي العاملة، وموازنة الطلب المتوقع على الأيدي العاملة، ودعم الهدف التنظيمي.[٧]

تحليل الموارد البشرية

وهو أحد فروع التحليل الإداري، يشير إلى تطبيق عمليات التحليل على الموارد البشرية في المنظمة بهدف تحسين أداء الموظفين ورفع إنتاجيتهم وبالتالي رفع نسبة الأرباح، وتتعامل نظم تحليل البيانات مع بيانات تتعلق بكفاءة الموظف وتهدف إلى توفير رؤية عملية من خلال جمع البيانات وتوظيفها في عملية صنع القرارات المتعلقة بالقوى العاملة بهدف زيادة كفاءتهم وتحسين وزيادة الإنتاجية، حيث تقوم بربط بيانات الموظفين بالأهداف المطلوب تحقيقها لاختيار الأنسب، حيث تقوم المنظمة من خلال تحليل الموارد البشرية بتقديم بيانات حول أثر القوى العاملة على المنظمة ككل، ومن الممكن استخدام نتائج التحليل في البحث عن المشاكل وعلاجها وفي عملية تقييم الموظفين وتحفيزهم وتوجيه الإدارات في كيفية تعاملها مع موظفيها وفي عملية اتخاذ القرارات المتعلقة بالقوى البشرية في المنظمة، كالتدريب والتأهيل وسيظهر التحلي إذا ما كانت المنظمة بحاجة لقوى عاملة جديدة أو إذا ما كان هنالك فائض من القوى العاملة التي تتقاضى رواتب وبالتالي تقليل بند النفقات.[٨]

إدارة الموارد البشرية و الأداء

يعتقد العلماء أن ثمة التزام متبادل بين إدارة المنظمة والعاملين، مفاده أن استمرار تطوير رأس المال البشري وتعليمه وإكسابه الخبرات والمهارات باستمرار سينعكس حتمًا على وضع المنظمة المالي وعلى حصتها السوقية، حيث أثبت البحوث في القطاع الخاص على شركات ومنظمات كبيرة وناجحة جدًا في مجال الأعمال، إذ أكدت على أن ممارسات الإدارة العليا وطريقة تعاطيها مع موظفيها تنعكس بشكل كبير على ادائهم، وقد واجه الباحثون بعض الصعوبات بالبحث في نفس العوامل على بيروقراطية القطاع العام، إذ أعطت هذه البحوث مؤشرات غير دقيقة، وربما يعود ذلك إلى عدم وجود مؤشرات مالية مثل الربحية والحصة السوقية في القطاع العام، ومع ذلك فقد اعتمدت الكثير من الحكومات معايير القطاع الخاص في إدارة الموارد البشرية وذلك لثبوت مساهمتها في أداء القوى العاملة، إذ أظهرت المنظمات التي اعتمدت على تنمية العاملين وتدريبهم بشكل مستمر على زيادة الإنتاجية، كما أن اتباع استراتيجيات مثل اللامركزية في صنع القرار ومكافأة الموظفين وتحفيزهم ومشاركتهم في أرباح الشركة في بعض الأحيان له نتائج إيجابية كبيرة على أداء الموظفين وولائهم للمنظمة الأمر الذي سينعكس بكل تأكيد على جودة أدائهم، وبالتالي جودة المنتجات التي ستؤدي أخيرًا إلى ارتفاع ربحية المنظمة وازدياد حصتها السوقية.[٩]

أنظمة إدارة الموارد البشرية

وهي عبارة عن تطبيقات حاسوبية، يجمع بين العديد من مهام إدارة الموارد البشرية، كالرواتب والحوافز والتوظيف والتدريب وتحليل اداء العاملين ومراجعتها، إذ أن تطبيقات إدارة الموارد البشرية تلعب دورًا هامًا في المنظمات والمؤسسات حيث ساهمت التكنولوجيا في إحداث تغييرات هامة جدًا، أثرت على جوانب متعددة خاصة فيما يتعلق بالإنتاج الأمر الذي ساهم في خفض كلفة إنتاجها وبالتالي تخفيض أسعارها وزيادة جودتها وبالتالي زيادة قدرتها التنافسية في الأسواق، وبذلك فإن نظم المعلومات أصبحت من المتطلبات الرئيسية للإدارات الباحثة عن الكفاءة والفاعلية العالية.[١٠]

وتستخدم نظم معلومات إدارة الموارد البشرية في تمكين الإدارة العليا والإدارات الأخرى من تحقيق التنسيق بين عوامل الإنتاج المختلفة والتنسيق بين بيئتها الداخلية والخارجية، إذ تلعب دورًا هامًا في تحسين إدارة الموارد البشرية من خلال التنسيق الكامل بين الإدارات المختلفة في عملية استخدام العامل البشري وتساهم هذه النظم في تحقيق التفاهم بين الإدارات المختلفة وموظفيها، فضلًا عن تمكين الإدارة من الرقابة على الموظفين وتقويم أدائهم ومعرفة مدى التطور لديهم، والمساعدة في تقرير البرامج التدريبية والتعليمية التي تزيد من كفاءة الموارد البشرية، فضلًا عن مساعدة الغدارة في تقرير نظام المكافئات والحوافز والأجور، كما تساعد أنظمة المعلومات في إدارة الموارد البشرية على الاحتفاظ بكامل بيانات الموظفين والرجوع غليها بسرعة وسهولة حيث تساعد الإدارة على الوفاء بالتزاماتها أمام الجهات الخارجية في توفير بيانات الموظفين كالحكومة وغيرها من الجهات المعنية.[١٠]

المراجع[+]

  1. “resource “, www.businessdictionary.com, Retrieved 13-10-2019. Edited.
  2. “human resources”, www.businessdictionary.com, Retrieved 13-10-2019. Edited.
  3. “Human resources”, www.wikiwand.com, Retrieved 13-10-2019. Edited.
  4. “humanresourcesmanagement”, www.britannica.com, Retrieved 26-10-2019. Edited.
  5. “human resources management”, www.britannica.com, Retrieved 13-10-2019. Edited.
  6. “human capital”, www.britannica.com, Retrieved 13-10-2019. Edited.
  7. “human resource planning”, www.investopedia.com, Retrieved 13-10-2019. Edited.
  8. “human resources analytics”, www.techopedia.com, Retrieved 13-10-2019. Edited.
  9. “human capital”, www.britannica.com, Retrieved 13-10-2019. Edited.
  10. ^أب“Human Resources Management System”, www.webopedia.com, Retrieved 13-10-2019. Edited.
Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!