‘);
}

القراءة بصوت عالٍ

تساعد القراءة بصوت عالٍ على زيادة القدرة على التذكر؛ حيث بيّنت دراسة أجريت عام 2015م حول تأثير الإنتاج على بعض الطلاب الذين يدرسون بصوت عالٍ وآخرين يدرسون من غير صوت أنّ تذكر وأداء الطلاب الذين كانوا يدرسون بصوت عالٍ أفضل من أقرانهم الذين يدرسون من غير صوت.[١]

أخذ استراحة

تقل قدرة الشخص على حفظ المعلومات بعد حوالي خمسة وعشرين دقيقة أو نصف ساعة من بدء الدراسة، لذلك يجب أن يرتاح الطالب ويُرفّه عن نفسه بأخذ استراحاتٍ قصيرة ومتقطّعة والقيام ببعض الأنشطة الترفيهية فيها.[٢]

شرح الدرس

تكمن إحدى الطرق الناجحة في الدراسة في شرح المادة والدرس لشخص آخر، أو دمية، أو حتى للجدار، ويمكن أن يصوّر الشخص نفسه أثناء قيامه بشرح المادة والمفاهيم ليشاهد التصوير بعدها، ويرى أماكن التردّد والضعف لديه للتركيز عليها فيما بعد.[٣]