‘);
}

قصة زهرة التوليب

يحكى أن زهرة التوليب أصبحت شعبية في القرن 17، وترمز الزهرة لأسطورة تركية تشير إلى أن أميرًا اسمه فرهاد كان يحب فتاة اسمها شيرين، علم يوما بمقتلها، فأصابه حزن شديد، وتوجه بحصانه إلى حافة منحدر جبلي، وقتل نفسه، فظهر مكان مقتله زهرة التوليب القرمزية، لتصبح رمزًا للحب.[١][٢]

رمزية زهرة التوليب حسب اللون

تتعدد رمزية زهرة التوليب حسب اللون، فيما يلي رمز كل لون:[٣]

  • التوليب الأصفر: يدل على البهجة والأمل، ويعتقد أنها تجلب الحظ لزارعها.
  • التوليب الأرجواني: ترمز للرفاهية، وهي أنيقة ملكية، يعود الاهتمام بها للقرن 16 في قصر الملكة إليزابيث.
  • التوليب الأبيض: تعني التسامح والمغفرة، والنقاء، يمكن تقديمها كاعتذار لشخص ما.
  • التوليب الأحمر: ترمز للرومانسية، والعاطفة الأبدية، تقدم في حفلات الزفاف.
  • التوليب الوردي: ترمز للمودة والأماني الطيبة، والحب، تهدى عادة للأصدقاء، وأفراد العائلة، وتدل على الاهتمام