نبذة عن رواية قطة في عرين الأسد

‘);
}

تدور أحداث رواية قطة في عرين الأسد بين القاهرة والصعيد، وتحكي عن الحب والفقد والالتزام، وتتضمن الكثير من الشخصيات المختلفة، والأحداث المشوقة، وتُتوّج أحداث الرواية بنهاية ليس لها مثيل.^[٢]

القضايا المطروحة في الرواية

تجسّد الرواية مجموعة من المشاعر المختلفة والمتقلبة، كما تسلّط الضوء على بعض أسرار وجوانب النفس البشرية في سياق درامي رائع، ومن أبرز القضايا المطروحة في رواية قطة في عرين الأسد قضية العنف، والفقر، والقتل.^[٣]

كما تطرّقت الرواية إلى عدد من الأفكار والعادات المتطرفة، مثل الثأر في الصعيد، والزواج العرفي ومدى انعكاسه السلبي على استقرار المجتمع، من جانبٍ آخر، جسدت الرواية الحب البريء النقي البعيد عن الشهوة والأطماع الجسدية.^[٣]

اقتباسات من رواية قطة في عرين الأسد

من أشهر الاقتباسات في رواية قطة في عرين الأسد ما يأتي:^[٤]

• “الخيانــة،هذا الخنجر الغادر الذى يطعن الإنسان فى غفله منه، لا يتطلب سوى لحظات حتى يتمكن نصل الخنجر من الانغماس داخل قلبك ويسيل الدم منه أنهاراً .. لكنك تحتاج الى سنوات وسنوات للشفاء .. أحيانا تُشفى وأحياناً لا، تظل مرارته ملازمة لك طيلة عمرك.”
• “تعتاد عيناك على الأسود ولا تستطيع رؤية غيره من الألوان حتى لو كانت واضحة جلية أمام عيناك .. الوفــاء عملة نادرة .. لكنها ليست منعدمة الوجود”.
• “ابحث عن الوفاء فى زمن الخيانة، وعن الصدق فى زمن الكذب، وعن الحب فى زمن الماديات، فلا يخلو زمان ولا مكان من اللون الأبيض مهما ندر وعز وجوده، ولولا السواد ما استطعنا تمييز البياض والنقاء”.