هل علقت في المنصب نفسه لفترةٍ طويلة، ولم تعرف حقاً ماذا يجب أن تفعل لتُرقَّى وتتقدَّم مهنياً؟ يمكن أن ينتج شعورك هذا عن مجموعةٍ متنوعةٍ من الأشياء. هناك العديد من الأسباب الأخرى التي قد تجعلك تشعر بهذا؛ ولكن دعنا نركِّز بدلاً من ذلك على عدم التمكُّن من الحصول على ترقية. دعنا نتعمَّق في كيفية الترقية عندما تشعر أنَّك عالقٌ في منصبك.
ربَّما كنت تعمل في وظيفةٍ معينة وتعتقد أنَّك مناسبٌ لقيادة فريق، أو أنَّك تستحق الترقية بسبب الخبرة الواسعة والمهارات التقنية التي تمتلكها؛ ولكن يجب أن تفهم أنَّ التوجهات المهنية في مكان العمل تتطور باستمرار، حيث يكون الإبداع وتنوع المهارات سيدا الموقف. تحتاج في هذا العصر الرقمي إلى مجموعةِ مهارات للنجاح والبقاء في المقدمة، وإليك هذه المهارات.
يحملُ الكثيرُ منَّا هموم عملهم إلى منازلهم دون أن يُدركوا ذلك، إذ إنَّنا غالباً ما نترك ضغوط العمل تتسرب إلى أوقات راحتنا بدلاً من تحقيق أقصى استفادة من هذا الوقت. هناك العديد من الأسباب التي تجعلنا نفعل ذلك، ولكنَّ هناك أسبابٌ أكثر أهمية تدفعنا كي نتعلَّم كيف نتوقف عن فعله؛ لذا تابع قراءة المقال لتفهم كيفَ يضخم الأشخاص الأذكياء ضغط العمل عن غير قصد، وكيف يمكنك ترك مشكلات العمل في العمل قدر الإمكان، والتقليل من مستويات توترك، وزيادة سعادتك بشكل عام.
إنَّ إجراء تغيير مهني ليس قراراً سهلاً أبدأ، خاصةً عندما تُفكِّر في هذا التغيير في سنِّ 40 عاماً أو أكثر؛ وربَّما قد تتساءل عن المهن التي تستحقُّ العودة إلى الدراسة في هذه المرحلة من حياتك المهنية، وما إذا كان هذا الاستثمار يستحقُّ الوقت والمال الذي ستنفقه للحصول على شهادة أو ترخيص. ولمساعدتك على البدء، جمعنا لك -بمساعدة إحصاءات العمل- أهم 17 وظيفةً تستحقُّ الاستثمار في العودة إلى الدراسة من حيث متوسط رواتبها حول العالم، وذلكَ في 6 مجالات عملٍ مختلفة؛ وإليكَ ما توصَّلنا إليه.
يكبر معظم الناس وهم يحلمون في الذهاب إلى الجامعة والتخرج منها ليجدوا عملاً بأجرٍ مرتفع في انتظارهم بعد أسبوعٍ من التخرج، بينما يُفضّل بعضهم الآخر المسارات الوظيفية غير التقليدية؛ ولكنَّ الرغبة في النهاية هي نفسها، وهي إيجاد وظيفةٍ نحبها ويتناسب أجرها مع الخبرة التي نمتلكها. يمكن لتبديل الوظائف أن يكون مقصوداً أو لا؛ لكن، من الهام أن تكون مستعداً له جيداً، والطريقة الوحيدة للقيام بذلك: تعلُّم مهارات جديدة، أو صقل مهاراتك القابلة للنقل.
تتطلب معظم الوظائف مهارات متخصصة؛ وهناك الكثير من مهارات السيرة الذاتية التي يمكن استخدامها في عددٍ كبير من المجالات؛ فإن كنت تبحث عن وظيفة جديدة، فحدِّث سيرتك الذاتية، إذ إنّ إنَّ تعدد القدرات وشموليتها هي ما يريد أرباب العمل رؤيته عند التوظيف؛ وكذلك، ستجعلك مهارات السيرة الذاتية المذكورة في هذه المقالة المرشحَ الأنسب، بغض النظر عن الوظيفة التي ستتقدم إليها.
أتساءلتَ يوماً كيف يمكن أن تحافظ على الإحساس بالحماسة في أثناء العمل؟ أتُحِسُّ أنَّك تفتقر إلى أيِّ إحساسٍ بالحماسة في هذه الأيام؟ أتُحِسُّ أنَّه لا يوجد ثمَّة ما يثير حماستك مهما فعلت؟ لا تقلق، ثمَّة لحُسن الحظ عاداتٌ مُعيَّنةٌ تثير ممارستها يوميَّاً الحماسة في النفس، وبالإمكان تطبيق هذه العادات في كلِّ جانبٍ تحتاج فيه إلى تعزيز مستويات الحماسة والإنتاجية. ستساعدك أيُّ عادةٍ من هذه العادات المذكورة في هذه المقالة في تعزيز الحماسة.
هل تتطلع إلى الارتقاء في وظيفك؟ أم تعبت من "العمل المؤقت" وتريد البحث عن وظيفةٍ أكثر ديمومة؟ مهما كان دافعك، سيكون عليك تعلُّم بعض المهارات الصلبة الجديدة والمختلفة لزيادة فرصك في تحقيق ما ترغب فيه. تعدُّ المهارات الصلبة التالية ضروريةً إذا أردتَ تطوير وظيفتك، وهي تستحقُّ بذل الجهد لتعلُّمها، رغم أنَّ اكتسابها قد يكون صعباً.
هل تتطلع إلى الارتقاء في وظيفك؟ أم تعبت من "العمل المؤقت" وتريد البحث عن وظيفةٍ أكثر ديمومة؟ مهما كان دافعك، سيكون عليك تعلُّم بعض المهارات الصلبة الجديدة والمختلفة لزيادة فرصك في تحقيق ما ترغب فيه. تعدُّ المهارات الصلبة التالية ضروريةً إذا أردتَ تطوير وظيفتك، وهي تستحقُّ بذل الجهد لتعلُّمها، رغم أنَّ اكتسابها قد يكون صعباً.
إنَّ التوتر قبل مقابلة التوظيف أمر حقيقي وشائع جداً؛ وإذا لم يُدَر بشكل جيد، فقد يؤثر في أداء المتقدم، عدا عن القلق وقلة النوم وتغير الشخصية سلباً. يحتوي هذا المقال على نصائح عملية حول آلية إدارة التوتر الذي يسبق مقابلات التوظيف، وطريقة التعامل مع متلازمة المحتال -شعورك بأنَّك غير جدير بالثقة وتخدع الناس- حتى تتمكَّن من تقديم أداء رائع في المقابلة.