التصنيف المجتمع

كيف نحول الدراسة من مهمة شاقة إلى مهمة باعثة على الحياة والإنجاز؟

لم يعد الاعتماد على أساليب التعليم التقليدية، يجدي نفعاً في عالم متجه نحو التقدم والإبداع، فنحن اليوم في أمس الحاجة إلى نظام تعليمي تفاعلي يعتمد على تفعيل مهارات الطلاب أكثر من حشو المعلومات. فالتحدي الحقيقي اليوم هو بناء وجهة نظر مختلفة عن الدراسة، إن كنت من أولئك الذين لا يستطيعون رؤية الجانب المشرق من الدراسة؛ فدعنا إذاً نخبرك من خلال هذا المقال كيف يمكنك أن تحولها إلى مَهمَّة مبهجة.

تأثير تكرار الفعل: لا شيء سيتغير، ما لم يتغير شيء ما

إذا كنت قد أخذت عطلة لبضع أسابيع من ممارسة التمرينات الرياضية التي كنت تمارسها باستمرار، ثمَّ مارست تمريناً شاقاً بعد كلِّ هذا الانقطاع؛ فربَّما لديك فكرة عمَّا سنقوله هنا. سنتحدث عن مفهوم يُطلَق عليه اسم "تأثير تكرار الفعل"، وينطبق على ما هو أكثر بكثير من مجرد ممارسة التمرينات الرياضية.

قصة نجاح الكاتب الأمريكي جاك كانفيلد

قصَّة نجاح اليوم قصَّة مُلهمَة مُؤثِّرة للكاتب "جاك كانفيلد"، والذي بالإضافة إلى كَونه رجُل أعمالٍ وكاتباً رائعاً حقَّقت كتبه مبيعاتٍ هائلةً ولاقت رواجاً كبيراً. يُعدُّ كانفيلد مدرِّب النجاح الأول في أمريكا، والذي ساهم في تحفيز العديد من الأشخاص حول العالم. إنَّ كل ما تريد معرفته عن جاك كانفيلد ستجده في مقالنا التالي.

الشخصية الإدمانية: تعريفها، وأشكالها، وأسبابها، طرق التعامل معها

عادةً ما تتحول المتعة لدى الشخصية الإدمانية إلى هدف منشود في الحياة، وتصبح معدلات المخاطرة لديها أكبر من المعدلات المعتادة بكثير، وتتسم معايير سعادتها بعدم الاتزان والمنطقية؛ فهي لا تقبل بأيِّ حال من الأحوال تقييد نفسها بأرقام متعة غير تنافسية؛ ذلك لأنَّها تعتقد أنَّها الشخصية الأقوى والأكثر تجديداً وقوة بين الشخصيات. ولأنَّ الحديث عن الشخصية الإدمانية يطول، قدَّمنا لكم هذا المقال لنعرفكم عليها عن كثب؛ لذا تابعوا معنا.

21 اقتباساً لتطوير الذات

يستمر الإنسان طوال المدة التي يظلُّ فيها حياً في جمع الحِكَم البسيطة التي تعلِّمه كيف يجب عليه أن يحيا حياته؛ ونحفَظها اليوم في الهواتف الذكية وتطبيقات تدوين الملاحظات. تتغيَّر هذه الحِكَم وتتطوَّر مع تطور المرء، لكنَّها مع ذلك، تبقى قويةً وثابتةً مهما حاولتَ تجنُّبها في يومٍ من الأيام، وتعلِّمك كلُّ واحدةٍ منها كيف تصبح شخصاً أفضل، إذا سمحت لها بذلك.

كيف تجعل القيودُ أداءكَ أفضل؟

أنشأ مدرس من الأورغواي يبلغ من العمر 23 عاماً، ويُدعَى "خوان كارلوس سيرياني" (Juan Carlos Ceriani) رياضةً جديدةً في عام 1930؛ حيث أراد تصميم لعبة تشبه كرة القدم كي يتمكَّن تلاميذه من لعبها في الداخل طوال العام، وعُرِفت لعبته الجديدة باسم "كرة الصالات". لذلك هناك ثلاث خطوات أساسية يجب اتباعها عند استخدام القيود لتحسين مهاراتك. وثلاثة خيارات رئيسة لتصميم القيد.

7 حلول لهوس السيطرة

"سيطر على حياتك"، و"اترك ما لا يمكنك التحكم به". هاتان قاعدتان حكيمتان وبسيطتان للغاية تقوم عليهما تعاليم رجال الأعمال والقادة الروحيين اليوم؛ وإذا اتبعتهما، ستبدأ جني ثمارهما. لذا يتعين عليك أولاً وقبل كلِّ شيء طرح سؤال على نفسك، وهو: "هل هذا كلُّه تحت سيطرتي؟"، ثمَّ طرح الأسئلة السبعة الآتية على نفسك لتحدد ما إذا كنت تريد أن تحارب من أجل الأمر أو تنساه.

ما مدى جودة مهاراتك في العروض التقديمية؟

ما هو شعورك عندما يكون لديك عرضٌ ينبغي أن تقدِّمه؟ هل تكون مستعدَّاً بشكلٍ جيدٍ ومرتاحاً لذلك، وواثقاً من أنَّ أداءك سيكون له التأثير المطلوب في جمهورك؟ أم أنَّ التفكير في الوقوف على الخشبة وحمل ميكروفون، كافٍ ليصيبكَ برهبة المسرح؟ هل لديك المهارات التي تحتاجها للقيام بأداءٍ جيد أثناء عرضك التقديمي؟ ما مدى كونك مؤثِّراً في الحاضرين عندما تضطَّر إلى أداء العرض التقديمي؟ خذ هذا الاختبار القصير لمساعدتك في تقويم مهاراتك في العروض التقديمية.

المبالغة مقابل الاستخفاف في تقدير الأمور: معتقدات عامة نخطئ في فهمها

نبالغ كمجتمعٍ في تقدير الأشياء غير الهامَّة غالباً، ونستخفُّ بالأفكار والاستراتيجيات التي تُحدِث فارقاً حقيقياً؛ لذا إليكم بعض المعتقدات الشائعة التي يُعتقَد أنَّنا غالباً ما نُخطِئ فيها.