التصنيف المجتمع

كيف تنظم وقت الفراغ للحصول على أكبر استفادة منه؟

أظهرَت دراسة حديثة أنَّ الأشخاص الذين يرَون في وقت الفراغ مضيعةً للوقت، هم أكثر عرضة للقلق واختبار مشاعر الاكتئاب والتوتر، هذا المقال مأخوذ عن الاختصاصية النفسية "بيربيتوا نيو" (Perpetua Neo)، والتي تُحدِّثنا فيه عن تجربتها في الاستفادة من وقت الفراغ.

تعزيز العلاقات بين الموظفين في أثناء إعادة الالتحاق بالمؤسسة

إذا كانت هناك مهارة ذكاء عاطفي تُميِّز الفِرق المبدعة عن الفرق التي تتجنب المخاطر، فهي مهارات التعامل مع الآخرين. تشارك الفِرق ذات العلاقات الاجتماعية القوية في هذا النوع من تبادل العطاء المدروس الذي يثير الفضول والإبداع والنقاش الصحي، وتُعَدُّ التفاعلات اليومية الإيجابية اللبنات الأساسية للمشاركة المؤثرة والفعالة للأفكار.

كيف نتعافى من الفشل؟

الإخفاقات جزء من الحياة لكنَّ النظر إليها كخطوات نحو تحقيق النجاح سيساعدك على الاستفادة من قيمة هذه التجارب المؤلمة والتعلم منها، هذا المقال مأخوذ عن رائد الأعمال "ديب باتيل" (Deep Patel) والذي يُحدِّثنا فيه عن بعض الطرائق للتعامل مع الفشل وتحويله إلى شيء إيجابي.

العلاقة بين أمعائك والدماغ: لا تدع أمعاءك تحدد مزاجك

هل يمكن لأمعائك أن تحدد فيما إذا كنت تقضي يوماً جيداً أو سيئاً؟ عندما يتعلق الأمر بالعواطف، فلا توجد مشاعر "جيدة" أو "سيئة"؛ ذلك لأنَّ العواطف هي حالات بيولوجية مرتبطة بالجهاز العصبي، والدماغ مشغول باستمرار في تلقِّي واختبار ووضع تصور للتغييرات الداخلية والخارجية طوال اليوم.

استخدام طريقة التخطيط السريع لزيادة الإنتاجية

هل سبق وسمعتَ عن طريقة التخطيط السريع؟ لقد طوَّر "توني روبنز" (Tony Robbins)، وهو محاضر تحفيزي وكوتش أعمال، هذا النهج من إدارة الوقت، حيث يجد "روبنز" هذا النهج نظاماً للتفكير أكثر من كونه تقنية لإدارة الوقت؛ إذ هو نظام سيساعدك على زيادة إنتاجيتك. سيعرض هذا المقال بعضاً من مبادئ طريقة التخطيط السريع الذي سيزودك بفكرة أفضل عن كيفية مساهمة هذه الطريقة في التفكير في تحقيق إنجازات أكثر، ولكن لنحلل عناصرها في البداية:

كيف تغير طريقة تفكيرك لتحقيق النجاح؟

يؤثر منظورنا للأمور في ردود أفعالنا، ويمكن أن يقودنا إلى ردود فعل سيئة، فعندما نتفاعل تفاعلاً سلبياً مع شخص أو موقف ما، عادةً ما يكون ذلك بسبب خلل وجهة نظرنا بما نعتقد أنَّه صحيح في تلك اللحظة. ومع زيادة إحباطنا، نتفاعل عاطفياً، ونبتعد عن الشخص أو التجربة التي نعتقد أنَّها أصل المشكلة، وبعد ذلك، نبدأ بتبرير مشاعرنا وأفكارنا وسلوكاتنا.

6 حلول مبتكرة للقضاء على عوائق الإبداع

تُعَدُّ القيود الإبداعية، بالنسبة إلى صانع وكاتب المحتوى، من أكبر العقبات التي يمكن أن تواجهه؛ تلك اللحظات التي لا تتدفق فيها الأفكار أو لا تجد طريقة لتحقيقها؛ حيث سيكون أمراً محبطاً للغاية في حال حدث لك ذلك، ويمكن أن يؤثر في احترامك لذاتك. وإليك بعض الأفكار الأكثر إبداعاً من فنانين مختلفين يوصون بها لقضاء لحظات إبداعية.

كيف يؤثر المكان الذي تسكن فيه في نجاحك؟

في أي مكان تسكن؟ وما هي المساحة الذهنية والعاطفية التي تشغلها؟ وهل اخترتَ هذا المكان عن وعي أم أنَّك انسقتَ إلى العيش فيه نوعاً ما؟لذلك توقف قليلاً وألقِ نظرة على مكان سكنك واسأل نفسك: هل تريد أن تكون مثل الأشخاص الذين تشاركهم هذا المكان؟ وهل هو أفضل مكان للعيش؟ إذا لم يكن كذلك فيمكنك تغييره.

كيف نتعامل مع الكوارث؟

تفاجئك الحياة أحياناً بالمصائب؛ حيث يكون بعضها سهلاً ويمكن التغلب عليه، هذا المقال مأخوذ عن الكاتبة "لين غافي" (Lynn Jaffee)، والذي تتحدث فيه عن الطريقة التي تعاملَت بها مع وفاة ابنها، وكيف لخصت هذه التجربة في كتابها "ألم الحب".

كيف تنهض من جديد بعد فقدان وظيفتك؟

عندما تواجه تحدِّياً وظيفياً، فمن الشائع أن تعاني من خسارة مؤلمة، فقد تشعر أنَّك لست محترفاً ناجحاً كما كنتَ في السابق، لذا لا تدع الشدائد تحدد هويتك، فطريقة تعاملك معها هي الأهم. إليك 4 طرائق للنهوض والبدء بالعمل مرة أخرى عند فقدان الوظيفة.