
كانت هناك لحظة شعرتُ فيها بالإحباط عندما بدأت بتبنِّي الروتين اليومي، وكان ذلك في نهاية روتين الصباح؛ حيث وجدتُ نفسي أشعر بالضيق والاندفاع، فلم أفعل كل شيء شعرتُ أنَّه هام للروتين، وكان عليَّ الاستعداد للعمل والخروج من الباب.

بدأ الموظفون باستبدال ملابس نومهم بزي العمل في أثناء عودتهم إلى المكتب، ونُشِّطت الفِرق التي لم ترَ بعضها بعضاً منذ شهور حتى يُلمَّ شملهم من جديد. والتقى القادة المعينون في بداية الإغلاق بسبب الجائحة بزملائهم والموظفين والموردين وجهاً لوجه لأول مرة. فيما يأتي ثلاثة تمرينات يمكن للقادة القيام بها فردياً أو كفريق للتغلب كاستجابة لمتحورات كورونا ومتغيراته المستقبلية.

حب الذات هو الطريق الوحيد لتحقيق النجاح في الحياة المهنية والشخصية، وكثرة الملامة تجعل الإنسان عاجز فيفشل في تحقيق أحلامه وأهدافه في الحياة. فكيف نستثمر حب الذات في تحقيق النجاح والسعادة؟ هذا ماسوف نستعرضه في هذه المقالة فتابعوا معنا.

يواجه الجميع باستمرار زميلاً متذمِّراً في مرحلةٍ ما من حياتهم المهنية؛ إذ يطالبونك بالتفرُّغ من كل مشاغلك كلَّما حدث خطأ ما، وقد يكون التأقلم مع هذا الوضع صعباً عليك؛ وذلك لأنَّ المشاعر السلبية مُعدية، وسيحبط سلوكٌ سلبيٌ صادرٌ من شخصٍ واحد - إذا لم نضع له حداً - فريقاً بأكمله؛ لذا إليك كيفية إظهار التعاطف والشفقة لأحد المتذمِّرين من المكتب، دون السماح له بالإخلال بتوازنك.

في ظل وجود الكثير من متطلبات الحياة التي تسلب انتباهنا، جلَّ ما نتوق إليه عندما نجد بعض الوقت لأنفسنا هو التنعم بالقليل من السلام والهدوء، لماذا ننغلق على أنفسنا إذاً، مع أننا بأمسِّ الحاجة إلى بعضنا بعضاً؟ ربما إذا تعمَّقنا في جذور سلوكنا الاجتماعي في أثناء الجائحة، فسنكون أكثر قدرة على مسامحة أنفسنا والأشخاص من حولنا لانزوائهم. من خلال هذه المقالة سوف ننقاش كيف جعلنا الإرهاق الناجم عن الجائحة غير اجتماعيين.

لقد حان الوقت للالتزام بتطوير ذكائك العاطفي إذا كنت ترغب في التواصل بشكل أكثر فاعلية، وإشراك الموظفين وتحفيزهم، وبناء مكان عمل أكثر صحة وسعادة. لا يُعَدُّ الذكاء العاطفي مهارة طبيعية موجودة لدى الجميع، ولكن يمكنك تعلُّمها كأيٍّ من المهارات الأخرى. إذا كنت مستعداً للارتقاء بقيادتك إلى آفاق جديدة، فإليك اقتراحات "كلارين" حول كيفية البدء:

يُعَدُّ تنظيم خطة عمل جديدة لمؤسستك كل عام أمراً ضرورياً ورائعاً، وهو حقيقة وحيدة وأساسية لا تتغير أبداً، وحتى بعد البدء بالعمل، ستستمر في تحليل هذه الخطة وتعديلها وإتقانها من أجل تحسين العمل، ولكن قد يبدو وضع خطة عمل لعام 2022 أكثر صعوبةً مما كان عليه في الماضي، مع تسبُّب جائحة كوفيد-19 (Covid-19) في كثير من الشك والريبة. مع ذلك، لحسن الحظ، سيؤدي التمسك ببعض النقاط الرئيسة إلى المساعدة على إنشاء خطة عمل جيدة والتقليل من صعوبة هذه الخطوة.

إنَّ سبب التسويف ليس كما تعتقده؛ إذ إنَّه من خلال القيام بخطوتين سهلتين، يمكنك الحد من حدوثه، أو الأفضل من ذلك، التغلب عليه تماماً، ومع ذلك، فإنَّ الكثيرين منا يلومون وينتقدون أنفسهم عندما يماطلون في إنجاز شيء ما؛ إذ إنَّنا نشعر كأنَّنا فقدنا السيطرة، أو قد نشعر بالتوتر والوحدة بسبب ذلك. في هذا المقال، سوف تتعلم كل ما تحتاج إلى معرفته للتغلُّب على التسويف؛ لذا إذا أردت التخلص من عادة التسويف، فلنبدأ الآن.

على مر الزمان، كانت الفيزياء من أمتع العلوم وأكثرها جاذبيةً؛ لذلك عندما نشاهد معلومات مرتبطة بالفيزياء على مواقع التواصل الاجتماعي، تصيبنا الدهشة بسبب تلك المقدرة الخارقة للفيزياء على اكتشاف أنفاق المجهول، ويجذبنا فضولنا تجاه الاختراعات الفيزيائية التي تبدِّل معتقداتنا عن الطبيعة، وعن جميع ما ندركه في هذا العالم.

تتيح الرعاية الذاتية المناسبة إنجاز كل ما تفعله بفاعلية، سواءً في العمل أم في المنزل أم عند السفر أم وقت الاسترخاء؛ إذ إنَّه من الصعب مواكبة تحديات الحياة إذا فشلت في رعاية ذاتك، ناهيك عن الاهتمام بأيِّ شخص أو شيء آخر. سيخبرك جسدك بما يحتاج إليه إذا أصغيت إليه جيداً، لذا لا تتجاهل الرسالة التي يحاول جسدك إيصالها إليك، واعتز بنفسك من خلال الاستجابة المناسبة، فكِّر فيما يلي لمساعدتك على الاعتناء بنفسك: