تُستخدَم صورة القمع (العريض من الأعلى والضيق من الأسفل) في فكرة قمع المبيعات لمراقبة عملية البيع، ففي أعلى القمع ثمَّة لديك "العملاء المتوقعون غير المؤهلين" (unqualified prospects) – وهم الأشخاص الذين تعتقد بأنَّهم قد يحتاجون إلى منتجك أو خدمتك على الرغم من أنَّه لم يسبق لك أبداً الحديث معهم, وفي أسفله ثمَّة لديك الأشخاص الذين تلقَّوا منتجك أو خدمتك ودفعوا المال مقابل الحصول عليهما وذلك بعد العديد من الخطوات التي تتضمن البيع والتوصيل.
هل سبق لك على سبيل المثال أن انتظرت شخصاً آخر لينهي مهمةً ما حتى تستطيع أنت متابعة عملك؟ وهل لديك كمية كبيرة من السلع التي لمَّا تبعها بعد؟ وهل لديك محطات عمل (مكاتب) أكثر من التي تحتاج إليها؟ وهل تطلب موادَّ قبل شهرٍ من موعد احتياجك إليها؟ وفيما يتعلق بالمرونة، هل يمكنك تغيير عملياتك بشكلٍ سريع لتلبية احتياجات الزبائن إذا ما أرادوا إدخال تعديلٍ على منتجك؟
لقد توليتَ توَّاً مسؤولية عمليات الشراء في إحدى شركات النقل العالمية الرئيسة وأنت في طور مراجعة جميع عمليات شراء الوقود التي تمت خلال السنتين الماضيَتَين.
هل تعرف ما الذي يجعل علامةً تجاريةً ما قوية؟ وإذا كان يجب عليك تقوية علامتك التجارية فهل تعرف كيف تقوم بذلك؟
بدأت "صوفيا" توَّاً عملها الجديد بصفتها مديرةً للتسويق في أحد متاجر الأزياء، وقد أجرت تحليلاً دقيقاً لبيانات البيع خلال الأسابيع القليلة الأولى واكتشفت بشكلٍ سريع أنَّ ثمَّة مجموعةً محددة من الزبائن ذوي القيمة العالية بالنسبة إلى المتجر يشكِّلون فرصةً لتحقيق الربح.
تخيّل أنَّك جزءٌ من أسطولٍ من الطائرات ينطلق من مجموعةٍ متنوعة من المواقع مسافراً إلى وجهةٍ واحدة، إنَّ كلَّ طيارٍ مسؤولٌ عن الوصول إلى تلك الوجهة، ولكنَّ تقديم توجيهاتٍ دقيقة إلى كل طيار لا يُعَدُّ أمراً عمليَّاً.
ما رأي زبائنك في منظمتك؟ هل هم مُبهَرون بها بالقدر الذي يكفي لدفعهم إلى تزكيتها أمام أصدقائهم وعائلتهم؟
إنّ مجال ريادة الأعمال من أصعب المجالات التي من الممكن أن يخوض بها الإنسان أولى تجاربه العمليّة، وذلك لأنّ على رائد الأعمال أن يتمتّع بالعديد من الصفات التي تؤهله للنجاح في هذا المجال، ودخول سوق المنافسة بكل قوةٍ وإرادةٍ وعزيمة، فيما يلي سنُسلط الضوء على الصفات الأساسيّة التي يجب أن يتمتع بها رائد الأعمال، بالإضافة لأهم النصائح التي على روّاد الأعمال المبتدئين أن يتقيدوا بها.
يُعَدُّ إنستغرام قوةً لا يُستهان بها في عالم وسائل التواصل الاجتماعي مع وجود أكثر من 700 مليون مستخدم نشِط كل شهر وأكثر من 200 مليون مستخدم نشط كلَّ يوم يستخدمون (Instagram Stories).
تخيّل على سبيل المثال أنَّك تعمل في مجال الرعاية الصحية فهل ستقوم بإحضار عمال تنظيف من خارج المنظمة، أم أنَّك ستوظف في المنظمة عمَّالاً للتنظيف؟ وهل سيُتَّخَذ القرار نفسه في شركة لتكنولوجيا المعلومات؟ وإذا عملت في شركة طيران أتستعين بمصدرٍ خارجي لتقديم الطعام، أم أنَّك ستوظف طباخين بشكلٍ مباشر؟