
كشف البحث الأخير الذي أجرته شركة "بيتر آب" (BetterUp)، الذي درس مواقف ودوافع وسلوكات عشرات الآلاف من المهنيين الأمريكيين، قبل وفي أثناء الجائحة عن رؤى متعلقة بتنمية المرونة. في الوقت نفسه، ترتكب منظمات عدة أخطاء شائعةً في أثناء سعيها وراء ثقافة المرونة. إليك بعضاً منها:

هذا المقال مأخوذ عن المدونة "مولي دونغيا" (Mollie Donghia)، والتي تُحدِّثُنا فيه عن تجربتها مع العيش ببساطة.

نتعامل كل يوم مع آلاف الأشياء، وتشغلنا المهام والأعمال الروتينية، إلى درجة يمكن أن تصبح منهكة. سنتحدث في هذا المقال عن فكرة تسمى بروتوكول "عديم الحالة" (Stateless Computing)، التي تهدف إلى تخفيف الإرهاق ومساعدتنا على التركيز على الحاضر.

تدخل الأحاسيس والمشاعر في شحن أو تفريغ طاقتنا، ومن ثمَّ تتدخل تدخُّلاً رئيساً وهاماً في قدرتنا على العمل والإبداع والابتكار، سواء كان ذلك بصورة إرادية أم غير إرادية. وتؤثر هذه المشاعر في الأفكار التي نكوِّنها عن الأشياء التي نراها، ونظرتنا للواقع، وتحليلنا لعناصره. وقد فسَّر علماء النفس هذه الأمور من خلال فرضيات وتخمينات عدة، سعت إلى فهم مصدر وغاية المشاعر الإنسانية وتأثيرها في النفس البشرية، وسنتعرف إليها معاً في هذا المقال.

بالنسبة إلى الكثيرين منا، فإنَّ مجرد التفكير في أنَّنا قد نضطر إلى مواجهة شخص آخر هو بحد ذاته أمرٌ يبعث بداخلنا الشعور بالخوف والقلق والكثير من الرهبة، فيما يأتي بعض النصائح المفيدة لمَن يواجه صعوبةً في مواجهة الآخرين.

نحن نغرق في بحر من المعلومات؛ إذ إنَّ هناك الكثير لفعله ورؤيته يومياً، وعقولنا نشطةٌ مسبقاً وتقوم بفرز المعلومات الحسية المعتادة. يأخذ القليل منَّا ذلك في الحسبان، ولكن في العالم الحديث، حتى ذلك يُعَدُّ حِملاً زائداً بالفعل؛ فإنَّ هناك أشياء أكثر بكثير لتجربتها في بلد أو دولةٍ عصرية مما هو عليه في بيئة ريفية. فيما يأتي 5 وسائل أقل شيوعاً لإنقاذك من الإغراق المعلوماتي.

وجود هدف في حياتنا يجعل لها معنى ومتعة، فمن الجيد أن يضع الإنسان هدفاً نصب عينيه ويعمل على تحقيقه، وقد تكون عدة أهداف وليس هدفاً واحداً. وبعض الأشخاص عندما تسأله عن هدفه في الحياة فإنه يقف أمامك حائراً. إذا كنت من هؤلاء الأشخاص تابع معنا قراءة السطور التالية.

الترويج الذاتي هو أحد أفضل الطرائق التي يمكن للأشخاص الاعتماد عليها للتطور في مكان العمل، كما يمكن أن يكون ذلك وسيلة هامة خاصة للنساء والأشخاص الذين يعملون مع المجموعات غير الممثلة بشكل كامل للتأكد من أنَّ إنجازاتهم يتم التعبير عنها وأنَّها معروفة، والاعتراف بها في نهاية المطاف. في هذه المقالة 6 نصائح تشاركها "سيلفا" و"راني" ويمكنك اتخاذها لجعل الترويج الذاتي عادةً عادية.

خطة الحياة هي دليل وتذكير بما تريد تحقيقه في حياتك. التي تساعدك على تحقيق أحلامك وتحقيق أهدافك الشخصية والمهنية. ولا بد أن تكون خطتك منطقية وواقعية من أجل تحقيق أهدافك وأحلامك.
وإذا كان الأمر يبدو وكأنَّه يتطلب عملاً كثيراً، فأنت على حق، ومع ذلك، هناك العديد من الأسباب التي تجعلك تخطط لحياتك على أي حال. فيما يأتي عشرة أسباب تحفِّز المرء للتخطيط لحياته.

قد يكون هناك العديد من الأسباب التي تجعلك تشعر بالعجز، لكن في معظم الأحيان، يوجد سبب أساسي واحد: لا يتوافق واقع حياتك مع توقعاتك؛ فأحياناً نتعثر؛ وذلك لأنَّنا نتمسك ببعض الأفكار السابقة التي كانت لدينا، وعندما تتمسك بتوقعاتك التي لا تتطابق مع الواقع، تشعر بالعجز. في هذه المقالة سوف نتعرف على 10 خطوات سهلة للتخلص من الشعور بالعجز والشعور بالسعادة مجدداً.