التصنيف المجتمع

3 نصائح لتصبح أكثر سعادة

إنَّ مفهوم السعادة في الواقع محيِّرٌ، فلا يمكنك وضع تعريف محدد له، وستتبادر إلى ذهنك أسئلة مثل: "هل يمكنني حقاً أن أصبح شخصاً أكثر سعادة؟" و"كيف يكون البحث عن السعادة فعلاً؟". تجيب عن هذه الأسئلة اختصاصية اضطرابات التواصل وعالِمة الأعصاب الإدراكية كارولين ليف (Caroline Leaf)، وهذه النصائح الثلاث التالية التي تقدِّمها كارولين فعالة مع الجميع.

6 استراتيجيات تساعدك على الشعور بالبهجة على الأمد الطويل

لقد تطوَّرت أدمغتنا بيولوجياً من أجل البقاء، وليس السعادة؛ لذا نتذكَّر التجارب السلبية أكثر من تلك الإيجابية كوسيلة لتوقُّع التهديدات المحتمَلة في بيئتنا، ومع ذلك، لا يؤدي القلق المفرط إلى حالة ذهنية سعيدة. في هذه المقالة سنستعرض بعض الاستراتيجيات التي تساعدك على الشعور بالبهجة على الأمد الطويل.

ما هو نوع الحب الذي يجعل الناس سعداء؟

لا يكمن سر السعادة في الوقوع في الحب؛ وإنَّما في استمرار تلك العلاقة، فالأمر الهام للشعور بالسلامة هو الرضا عن العلاقة، وهذا يعتمد على ما يسميه علماء النفس بـ "عِشرة العمر"، وهو الحب الذي لا يعتمد على المشاعر التي تتأجَّج تارةً وتخبو تارةً أخرى، بقدر ما يعتمد على مشاعر المودة الدائمة والتفاهم المتبادل والالتزام. في هذه المقالة سوف نتعرف على نوع الحب الذي يجعل الناس سعداء. فتابعوا معنا.

3 مسارات للسعادة: الأهمية والاستقلالية والصبر

يقضي الناس معظم حياتهم في البحث عن الأشياء التي تُسعدهم، سواء أدركوا أنَّهم يفعلون ذلك أم لم يدركوا. لكنَّ النجاح في ذلك يعتمد على عوامل عديدة، حيث حدد علماء النفس وباحثو السعادة بعض العناصر المشتركة التي يتمتع فيها الأشخاص السعداء. نقدم لك في هذه المقالة ثلاث نتائج حديثة في مجال أبحاث السعادة، قد تساعد في إرشادك إلى مستقبل أكثر إشراقاً وسعادة.

8 عادات صغيرة ستجعلك أكثر سعادة

يتغير كل شيء من حولنا بسرعة هائلة؛ لكن ستبقى دائماً بعض الأشياء كما هي، ولهذا السبب من الصعب جداً التخلص من بعض العادات، لدى بعض أصغر عاداتنا اليومية القدرة على منحنا السعادة دائماً والمساعدة على توجيهنا نحو النجاح. فيما يلي ثماني عادات صغيرة يمكن أن تُحدث أثراً كبيراً في حياتك وعملك.

مفهوم السعادة عند الفلاسفة

يسعى بعضنا إلى عيش حياة شريفة؛ في حين تكون المتعة هي ما ينشدها آخرون. في الحقيقة يمكننا جميعاً إيجاد التوازن بين هاتين الحياتين. لاحظ علماء السعادة أنَّ الدمج بينهما هو الحل الأفضل للوصول إلى حياة سعيدة حقاً، فلن ينجم عن اتِّباع مذهب واحد حياة رغيدة؛ وللإجابة عن سؤال كيف يمكن للناس أن يوفِّقوا في حياتهم بين النهجين، ففيما يلي ثلاث أفكار.

علماء هارفارد: 3 أشياء تزيد سعادتك إذا فعلتها اليوم

لماذا يعدُّ السعي وراء السعادة رحلةً صعبة بالنسبة إلى بعض الناس؟ كيف يمكنك تحسين حالتك المزاجية وإيجابيَّتك؟ تحقَّق من هذه الأشياء الثلاثة التي يقول علماء جامعة هارفارد (Harvard) أنَّه يمكنك القيام بها الآن للتحوُّل إلى حالة ذهنية أكثر إيجابية.

كيف تتحقق سعادتك عبر إسعاد الآخرين؟

نشأت كلمة موديتا (mudita) من اللغتين السنسكريتية والبالي، وعلى الرغم من أنَّه ليس لها مقابل حرفي في اللغة العربية، إلا أنَّها تعني أن تستمد الفرح من إسعاد الآخرين؛ فهذه الممارسة متجذرة بعمق في الثقافة الشرقية، كما أنَّها اعتقاد راسخ في العديد من مجتمعات اليوغا، وتدعو الجميع للنظر إلى ما وراء أنفسهم وسعادتهم الشخصية، واستمداد سعادتهم من فرحة الآخرين.

كيف يمكن أن تعزز السعادة صحتك؟

وفقاً لإحدى الدراسات الجديدة، قد يكون للعلاج النفسي المسمى "التَّعزيز" (ENHANCE) - وهو برنامج شامل مدته 12 أسبوعاً، مصمَّماً لتعزيز الرَّفاهية الذَّاتية وتعزيز السعادة الدائمة - تأثيرٌ إيجابي في الصحة البدنية.