
الوصول إلى النجاح شيء صعب، فطريق النجاح شاق وطويل، ولا يمكن لأي شخص أن يشتري النجاح ويضمن بقاءه لديه طوال الوقت، فالنجاح ليس حصراً على شخص دون آخر. ولكن إن كنت تعمل وتثابر على الوصول إلى أهدافك، فإليك 4 أمور تشير إلى أنك أصبحت قريباً جداً من الوصول إلى النجاح.

نحن نعيش في عالمٍ من التواصل الدائم، وفي مكانٍ أُغفِلَتْ فيه أهمية العزلة، ففضلت المؤسسات المكاتبَ المشتركة والأماكن الواسعة المفتوحة على الغرف الفردية، وأصبح طلاب المدارس يجلسون في مجموعاتٍ بعد أن كان لكل طالبٍ مقعده الخاص. وكأنَّ الرنين الذي لا نهاية له أضحى أبرز ما يُميّز ثقافتنا التي لا تغيب عنها الضوضاء، فيخبرنا على الفور بكلِّ نصٍّ، أو تغريدةٍ، أو إشعار، حتى إنَّ أكثر الأشياء سخافةً، كإعداد العشاء مثلاً، أصبحت جديرةً بالمشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

يُعَدُّ التمتع بالمصداقية أحد أبرز الأمور التي نسعى من خلالها إلى التميز عن منافسينا، إذ تتخذ هذه المصداقية أشكالاً عدة: فهي تأتي مع الأشخاص الذين توظفهم، ومن مدى قدرتك على استثارة التفاعل، ومن طريقة تحفيز الفريق.

فقدان التّركيز غالباً مايكون نتيجة للضّغوطات الزّائدة عن الحَد أو نتيجة الرّاحة المُبالغ بها. عندما تبدأ بالشّعور وكأنّك لم تعُد تُسيطر على حياتِك أو أهدافِك، ستبداُ حياتُك بالسّيطرةِ عليك. عادةً عندما لا تشعرُ بالتّركيز، تهتمُّ بنظرة الآخرين إليك وما هُم يتوقّعونَ منك فعلهُ.
كتابة المهام اليوميّة وإعادة النّظر في المكونات الأساسيّة لنمط حياتِك، يُمكنُك من الحصول على التّركيز وحتّى الحفاظُ عليه.

من أسس التربية السليمة تربية الأطفال على الأخلاق الحميدة فهذا يضمن غرسها بداخلهم منذ الصغر لتنمو معهم وتصبح جزءاً من شخصيتهم، لكن وللأسف بعض الناس يفتقرون للأخلاق الحميدة أو يخالفون ما تربّوا عليه فيكذّبون ويشوّهون الحقائق لتحقيق غاية أو مصلحة ما، وهذا ما يجعل منهم أشخاص كاذبين مكروهين من المجتمع، وبما أنّ الشخص الكاذب من الصعب التعامل معه كان لا بدّ من أن نسلّط الضوء في هذا المقال على موضوع الكذب، تابع عزيزي القراءة لتتعرّف على أهم المعلومات.

يخوض رواد الأعمال خلال حياتهم رحلةً صعبة فيطور بعضهم آلياتٍ غير صحيةٍ وخطيرةً تماماً للتعامل مع تلك الرحلة، ربما يكون بعضها كالإفراط في مشاهدة التلفاز، أو تناول الطعام، أو تصفح الإنترنت، أو التسوق، أو غير ذلك من الاضطرابات السلوكية مألوفاً بالنسبة إليك.

يُعتبر قانون الجذب من أهم قوانين العقل الباطن الذي يُؤثر بشكلٍ كبير على مجرى حياتنا اليوميّة، حيث يعتمد في عمله على قوة وقدرة أفكار الإنسان على تحقيق الانتصارات والإنجازات، ومن خلال هذه المقالة سنقدّم لك أهم الخطوات والنصائح التي تستطيع من خلالها استخدام قانون الجذب لتحقيق كل ماتتمناه من أحلام وأمنيات.

لا يبدو أنَّ الفكرة القائلة بأنَّ الأطفال يشبهون الأوعية الفارغة التي تنتظر من يملؤها فكرةً غير منطقية إذ إنَّ نظراتهم التي تفتقر إلى التركيز وجلودهم المتجعدة تجعل هؤلاء الكائنات البشرية الصغيرة تُشبّه بالكائنات البدائية أكثر مما تُشبّه الكائنات المعقدة.

سواءً كنت تمتلك مشروعاً صغيراً أم شركةً ناشئةً صغيرة، أم كنت صاحب مطعمٍ، أم بائعاً بالتجزئة فإنَّ كلمةً واحدةً في جميع مجالات العمل هي التي تشكل الفرق بين النجاح والإخفاق، ألا وهي: القيادة.

يتساءل البعض عن الوصفة السحرية التي توصل المرء للنجاح، ولكن في الحقيقة لا يوجد وصفة سحرية بل يوجد مجموعة من العادات التي إذا ابتعدت عنها وصلت لبرّ النجاح وإذا لم تبتعد عنها تُهتَ وابتعدت عن تحقيق حلمك والوصول للنجاح، فإذا كنت عزيزي من طالبي النجاح ابتعد عن العادات التالية.