يُعدّ قضاء الوقت مع العائلة أمراً مهمّاً للغاية يجب علينا ألّا نهمله أبداً، لكنّ قضاء الوقت مع العائلة أضحى يتذيّل قائمة الأولويات في عصرنا الحالي الذي تكتظ فيه جداول أعمالنا بالمهام، في حين تحوز الأنشطة الروتينية غير المهمة النصيب الأكبر من اهتمامنا. لا تقلق إذا كان وقتك ضيقاً، كالعديد من أرباب الأُسر، إذ يمكنك بكل سهولةٍ أن تُعزّز الروابط بين أفراد الأسرة وتُقرّب بينهم باتباع هذه الطرق السبع التي تتضمن أنشطةً يمكن إدراجها بسهولةٍ ضمن روتين الحياة اليومية، ويمكن تعديلها لتناسب احتياجات العائلة.
تُعَدُّ كتابة الإعلانات من المهارات التي يُعَدُّ اكتسابها صعباً، ولكن هذا لا يعني أنَّك لا تستطيع استعمال بعض أدواته لصالح عملك.
ستجد في الأسفل سبع خدع مرتبطة بكتابة الإعلانات ستساعدك على تعزيز التحويلات لديك
النجاح حلم جميل بالنسبة للعديد من الأشخاص في العالم، فكيف يستطيع الإنسان أن يصل إلى قمة النجاح متخطياً كل العثرات والمطبات؟
يُضيفُ الأصدقاء المقربون مستوياتٍ جديدة إلى حياتك؛ إذ تختلف العلاقة معهم عن علاقاتك العائلية والرومانسية والمهنية، حيث يوفرون إليك الدعم الذي يُبقِيكَ بصحةٍ جيدةٍ -عقلياً وعاطفياً وجسدياً- مع مرور الوقت. كما أنَّ أفضل شيءٍ قد يقدمه إليكَ أصدقاءك القدامى هو الشعور بالأمان؛ إذ وبغض النَّظر عمَّا قد يحدث ستحظى بأناسٍ يكونون معك في كلّ خطوةٍ تخطوها في حياتك.
نستعرض في هذه المقالة ثمانية أنواع من الأصدقاء القدامى، وسنبين لماذا من المهم وجودهم في حياتك.
نشر "مارك زوكربيرغ" منذ فترة قريبة على صفحته الشخصية على فيسبوك: "لقد شهدنا توَّاً حدثاً مهمَّاً، فللمرة الأولى يستخدم مليار شخصٍ فيسبوك في يومٍ واحد".
التحدث أمام الجمهور فن لا يتقنه الجميع، ونظراً لصعوبة إتقان فن مخاطبة الجمهور سنقدم لك بعض النصائح التي تساعدك على اتقان هذا الفن.
قد يكون الحصول على أصدقاءٍ جديدين مهمةً شاقَّة لكنَّ نتائجها مُرْضيةٌ بكلّ تأكيد، فالأصدقاء في النهاية يشغلون الجزء الأكبر من حياة معظم الناس، فهُم الذين يخوضون معنا مشوار الحياة ويقاسموننا لحظات الفرح والحزن والألم والسعادة، ولولا الأصدقاء لما كانت الحياة أبداً مثلما هي الآن ولما كنا كما نحن الآن. إذا كنت تبحث عن أصدقاءٍ جديدين يجب عليك أن تعرف بوضوحٌ نوعية الأصدقاء الذين ترغب في الحصول عليهم، إذ ثمَّة بشكلٍ عام 3 أنواع من الأصدقاء.
يقول الكاتب "دانيال كويل" (Daniel Coyle): "إذا أردت تعزيز روابط الثقة في مكتبك أو مجموعتك أو فريقك – ومن منَّا لا يريد ذلك؟ – فالحل يكمن في إظهار حاجتك إلى الآخرين".
التفكير السلبي يُسبب العديد من المشاكل والخسارات التي تقود إلى التراجع المستمر للوراء، لذا سنُسلط الضوء على أهم المشاكل التي تُصيب الإنسان عندما لا يُفكر بطريقة إيجابيّة في الحياة.
إنَّه لمن المهمّ وجود الأصدقاء القدامى في حياتنا؛ فهم دليلٌ على وجود روابط خاصة خارج إطار العائلة. وما يجعلهم مميزين هو أنّنا لا نحتاج إلى وجود رابطة الدّم لننظر إليهم على أنَّهم أشخاص مقربون؛ فهم بمثابة الأسرة التي نختار أن نكون أفراداً منها. لكن كيف يمكنك الحفاظ على قوة هذه العلاقات؟ في هذه الحياة المزدحمة، من السهل أن تخسر صداقة أعز أصدقائك، وذلك بغض النظر عن عدد السنين التي كنتما فيها أصدقاء مقربين. لذا نقدم إليك بعض النصائح لتقوي أواصر الصداقة مع أصدقائك القدامى، وتتخلص من "السَّامين" منهم.