النجاح هو الحلم الذي يتمنى تحقيقه كل فرد، وهو الوسيلة التي تمكننا من العيش بسعادة وهناء، ولأن النجاح لا يتحقق بين عشية وضحاها كان لا بد من وضع مجموعة من المبادئ التي تساعد على تحقيق النجاح، فيما يلي سنعرفك على أهم المبادئ التي وضعها الخبراء لتحقيق النجاح في الحياة.
"يمكن للإفراط في العمل أن يجعلك تصاب بما يسمى "الرؤية النفقية"، ويعيقك عن تحقيق ما أنت قادرٌ عليه". ماذا تفعل عندما تشعر بالتَّعب أو الإرهاق؟ هل تواصل العمل على مهامك؟ أم تستريح من عملك لبعض الوقت؟ لن نتحدث عن نقص الدافع في هذا المقال. بل سنتحدث عن أخذ استراحة عمل.
لحياتنا المعاصرة إيجابيات كثيرة فهي أمّنت لنا مختلف أنواع الراحة لكنها في نفس الوقت سبّبت لنا الكثير من القلق والتّوتر،وهذا ما زاد من هذا الشعور بين مختلف الطبقات الاجتماعية، ونظراً لتأثير التوتر على سير الحياة سنقدم لك عزيزي 7 نصائح ذهبية للتخلص من التوتر.
تُعرف الشخصية القيادية بأنها الشخصية التي تتمتع بالحماس المطلوب والرغبة القوية اللازمة لتحقيق الأهداف، والشخص القيادي هو الذي يستطيع جمع الأشخاص وتوجيههم إلى تحقيق هذه الأهداف. أو هي فن معاملة الطبيعة البشرية أو فن التأثير في السلوك البشري تضمن طاعتهم وثقتهم واحترامهم وتعاونهم فهي تعنى فن الإدارة وليس الإدارة ذاتها.
لا يستطيع الانسان أن يعيد الزمن إلى الوراء إلا أنّه من الممكن استثمار الحاضر لصناعة مستقبل مزدهر، ولذا يسعى جميع الناس من أجل صناعة مستقبل يضمن لهم العيش بسعادة وهناء، وفي هذا الإطار سنقدم لك بعض النصائح التي تساعدك على التخطيط لمستقبلك.
يعرف الجميع أنَّه كلما كان الموظفون أسعد كانت النتائج التي يقدمونها أفضل، وإذا كنت تقرأ مقالنا هذا الذي يتحدث عن الاستراحات فمن المرجح جداً أنَّك تؤمن بمدى أهميتها، إذ ربما تَذْكُر قوانين الشركة أنَّ الاستراحات ليست مجرد حقٍّ من حقوق الموظفين وحسب، بل يُفتَرَض أن يمارس الموظفون حقهم ويستفيدوا من استراحاتهم، لكن أيحْدُث هذا؟ يستعرض هذا المقال كيفية جعل الموظفين يستفيدون من استراحاتهم وكيفية تنظيم تلك الاستراحات بحيث يرجع الموظفون إلى عملهم وقد استعادوا طاقاتهم.
لا يخفى على أحد أهمية الوقت في حياتنا، إلا أنّ معظم الناس تتجاهل ما للوقت من أهمية فتقع ضحية للضياع والتشتت، ونظراً لأهمية الوقت في حياة الفرد سنقدم لك بعض الخطوات الفعّالة لتنظيم الوقت بشكل ناجح.
عندما يتعلق الأمر بالاستثمار في أيِّ شركة، هنالك "مساهمين - Shareholders" وهنالك أيضاً "أصحاب المصلحة - Stakeholders". وفي حين أنَّ تسمياتهم متقاربة لفظيَّاً، إلا أنَّ استثمارهم في الشركة مختلفٌ تماماً.
قصص النجاح كثيرة ومتشابهة، ففي كل قصص النجاح التي عرفناها كان هناك شخص حالم آمن بقدراته وبإمكانياته فتحول هذا الحلم لقوة دفعته للعمل بكل جد دون كلل أو ملل ليصل في النهاية للغاية التي يسعى من أجلها، اليوم سنسلط الضوء على أشهر قصص نجاح في عصرنا الحديث وهي قصة نجاح ستيف جوبز.
نعتقد أنَّ الوقت قد حان لكتابة مقالة يمكن أن تكون بمنزلة معجمٍ تسويقيٍّ شامل لا يكتفي بتعريف المصطلح فحسب بل يقدِّم كذلك بعض المصادر المفيدة في حال أردت التعرّف على مزيدٍ منها بشكلٍ أكثر عمقاً، فنأمل أن تتمكَّن من الاحتفاظ بهذه المقالة ضمن الإشارات المرجعية لديك لتعود إليها كلَّما احتجت إلى ذلك.
