
التأتأة أو التلعثم هي اضطراب كلامي يمنع الشخص من التحدّث بطريقة متتابعة فيكرر بعض الكلمات بطريقة لا إرادية أو يطيل في الأصوات أو في المقاطع الصوتية، كما ويمكن أن يتخلّل الكلام توقفات صامتة غير إرادية مع عدم قدرة الشخص المصاب بالتأتأة على إصدار الصوت، فيما يلي سنستعرض 6 معلومات لا تعرفها عن مشكلة التأتأة.

جرت منذ عدة سنواتٍ تجربةٌ مثيرة، إذ اقترب أحد الأشخاص من مجموعة مِنَ النَّاس لا يعرفهم، مُقترحاً عليهم أخذ ورقة نقدية من فئة 10 جنيهات استرليني، وأخرى من فئة المائة؛ فكانت النتيجة أنَّ الناس لَمْ يقبلوا أَخذ الأوراق النقدية المعروضة عليهم. برأيكم لماذا؟ والجواب ببساطة: لقد اعتقدَ النَّاس أنَّ هناك خِدعة ما في الأمر، وخصوصاً عندما أتاهم ذلك العرض المُغري من شخصٍ لا يعرفونه. نستنتج من هذه التجربة أنَّ المهارة الأولى في المبيعات هي بناء علاقة من الثقة والأُلفة عند اللقاء مع الزبائن.

النجاح لا يأتي بين ليلة وضحاها، وهذا الأمر يدركه الأشخاص الناجحين جيداً ولذلك تجدهم يسعون ويعملون دون ملل أو كلل ويواجهون الظروف الصعبة بقوة وتفاؤل مما يضمن لهم في نهاية المطاف تحقيق النجاح، فإذا أردت أن تصبح مثل الأشخاص الناجحين يجب أن تتعرّف أولاً على صفاتهم وتحاول أن تكتسبها، عندها فقط يمكنك أن تصبح ناجحاً مثلهم.

قد يجد الموظفون حرجاً في طلب الإجازة حتى لو كانت قوانين الشركة تنصُّ على حقهم في ذلك، فما أفضل طريقةٍ لطلب الإجازة؟ ومتى يجب عليك أن تطلب الإجازة؟ وماذا يجب عليك أن تفعل إذا احتجْتَ إلى إجازة مفاجِئة؟ ثمَّة استراتيجيّاتٍ تستطيع اتباعها لطلب إجازةٍ من المدير بطريقةٍ تعزز احتمال حصول طلبك على الموافقة.

هناك العديد من الأطفال في العالم يُعانون من مشكلة الخوف والقلق الزائد من الإمتحانات المدرسيّة مما ينعكس وبشكلٍ سلبي على تحصيلهم الدراسي ونتائجهم الامتحانيّة، لذلك سنقدمُ لك مجموعةً من النصائح المهمة التي ستساعدك على التعامل الصحيح مع طفلك خلال فترة الامتحانات.
إنَّ قصَّة علامتك التجارية (Brand Story) خيطٌ يربط بينك وبين جمهورك؛ فمثلها مثل أيّ حكايةٍ تأسر القلوب؛ يُفترضُ أن تضربَ هذه القصة على وترٍ حساسٍ يمسُّ قلوب القُرَّاء عندما يسمعون أصداءً لأنفسهم فيها. لكن ولسوء الحظ، فالواقع -بالنسبة إلى العديد من الشركات- هو أبعد ما يكون عن مثلِ تلك الصورة الوردية؛ فغالباً ما تُصرُّ الشركات بعنادٍ شديد على جعل قصّة علامتها التجارية تتمحور حولها فقط، دوناً عن زبائنها. ومن شأن مثل هذه القصص؛ أن تمنع أيّ شركةٍ من سردِ مزيدٍ من القصص التي تجذب مزيداً من الزبائن.

عملية تحديد الأهداف هي عملية ضروري فبفضلها يمكننا أن نصنع مستقبل مثالي وتحويل أحلامنا وأمنياتنا لواقع حقيقي، ومع بداية دخول العام الجديد ينصح الخبراء بضرورة وضع أهداف جديدة تتمشى مع قدراتنا وأحلامنا، كما أنّ هذه الأهداف ستمكننا من استكمال الأمور التي سعينا لها خلال العام السابق، فيما يلي سنستعرض 10 أهداف عليك تحقيقها خلال عام 2017.

إن أردت تنمية أعمالك، فعلى الأرجح أنَّك ستلجأ إلى صناعات مثل المجال التقني وما شابه ذلك؛ فَمَنْ مِنَّا لا يرغب بأن يصنع لنفسه اسماً كبيراً في عالم التكنولوجيا؟ أو أن يُقرَن اسمه بابتكارٍ جديدٍ في مجال الرعاية الصحية؟ لكن تذكر كيف يعمل الاقتصاد، إذ إنّ البقاء للصناعات الأصلح، وليس الصناعات الرائجة؛ فما تزال صناعاتٌ مثل التمويل والعقارات والتأمين صناعاتٌ مُربحة؛ ليس لأنَّها صناعاتٌ رائجة، بل لأنَّها ضروريّة. فإذا كنت تعمل في إحدى هذه القطاعات، فتمسك بوظيفتك واصنع اسماً جديداً لنفسك ضمن صناعتك تلك.

لو نظرنا نظرةً سريعةً إلى هذا العالم الذي نعيش فيه لوجدنا بأنّ هناك فئة من الأشخاص المُبدعين الذين نجحوا في تحقيق العديد من الإنجازات، وفئةٌ من الأشخاص الفاشلين الذين لم ينجحوا في تحقيق أي إنجاز يُذكر، ولو فكّرنا في الأسباب لتوصلنا بأنّ السبب الأساسي في نجاح الإنسان أو فشله يعودُ لطبيعة شخصيتهِ ومقوماتها الأساسيّة، وفيما يلي سنُسلط الضوء على مجموعةٍ من الأمور التي تدلّ على أنّك تُعاني من قلة الثقة بالنفس لكي تتفاداها قبل أن تؤثر على نجاحك في الحياة.

في عالمٍ تتصارعُ فيه عمالقة الشركات التجاريّة على اختلاف تصنيفاتها، ما الذي يدفعك ويدفعني إلى أن نُصبح زبائنَ مُخلصين تجاه علامةٍ تجارية ما، على حسابِ علامةٍ تجاريَّةٍ أخرى؟