
عرّف الباحث النرويجي Dan Olweus التنمّر بأنه تعرض شخص ما وبشكلٍ متكررٍ إلى أفعال سلبية من جانب شخصٍ واحدٍ أو مجموعةٍ من الأشخاص، وعرّف العمل السلبي بأنه تعمّد الشخص إصابة أو إزعاج راحة شخصٍ آخر، من خلال الاتصال الجسدي، أو من خلال الكلمات أو بأيّ طريقة أخرى. لن أسلط الضوء على التنمّر وأنواعه، وإنّما سيكون التركيز على عقليّة المتنمّر واكتشاف عالم المتنمّرين وصفاتهم! وربما أتفق مع أستاذة علم النفس بجامعة University of Westminster الدكتورة Chantal Gautier التي ذكرت علامات للمتنمر.

نقترب من نهاية السنة، الكل يغادر المدينة لتكون لحظاته الأخيرة في وداع العام، بينما هناك من سيعد تنازلياً حتى تبدأ السنة القادمة بالانطلاق، أيام بسيطة نودّع فيها عاماً ونستقبل عاماً جديداً بتطلعات وخطط بالإعلام الاجتماعي، نتمنى أن نلتزم بها ولكم أفكاري القادمة:

تم إجراء الكثير من الأبحاث عن التوتر على مدار المائة عام الماضية, بعض النظريات التي تم اكتشافها أصبحت الآن مقبولة, والبعض الأخر ما يزال قيد البحث والنقاش. خلال هذا الوقت كان يبدو أن حرباً مفتوحة بين النظريات المتنافسة والمفاهيم التي تعرّف التوتر، وقد تم الإبقاء على العديد من وجهات النظر والدفاع عنها بقوةٍ. إن ما يجعل الأمر معقداً هو أننا جميعاً نعتقد بشكلٍ حدسي أننا نعلم ما هو التوتر، لأنه شيءٌ اختبرناه جميعاً، ويجب أن يكون هذا التعريف واضحاً ولكن في الواقع فالأمر ليس كذلك.

لابدَّ أنَّك قد قرأت مثل هذا العنوان أو سمعت به من قبل، إذ يوجد مئات المقالات ومقاطع الفيديو التي تُقدم نصائحَ عن الانسجام مع هذه الحياة. بيد أنَّ المشكلة تتلخص في عدم وجود سببٍ يدعوك إلى أن تثق بنصائح هؤلاء الناس. لذا تجد نفسك تتساءل: من هذا الشخص؟ وكيف له أن يقدم إليَّ أو إلى أحدٍ غيريَ مثل هذه النصائح؟ فهل يوجد أيُّ عِلمٍ يدعم ادعاءاته، أم إنَّه يكتفي مثلَ غيره بالاستشهاد بدراساتٍ "لا يُعرَفُ لها أصلٌ من فصل"؟

شهدت العقود الأخيرة تقدماً ملحوظاً في مشاركة المرأة في مختلف مجالات، فاستطاعت المرأة أن تتغلب على النظرة التقليدية لها في المجتمع وتمكنت أن تتبوأ مناصب قيادية هامة، كما حقّقت نجاحات عَجز الكثير من الرجال عن الوصول إليها.

يعاني الكثير منا من التوتر في الحياة المهنيّة، سواءً كان ذلك التَّوتُّر لفترةٍ قصيرةٍ خلال العمل على بعض المشاريع، أو بحالة التَّوتُّر طويل الأجل الناتج عن مهنةٍ عاليةِ الضغوط. لا يمكن لهذا أن يكون غير سارٍ فقط، بل يمكن أن يؤثر بشكلٍ خطيرٍ على صحتنا وعملنا، ومع ذلك فمن الممكن إدارة هذا التوتر إذا كنت تستخدم الأدوات والتقنيات الصحيحة. في هذه المقالة سوف نلقي نظرةً على مفهوم التَّوتُّر، وكيف يؤثر عليك، وكيف يمكن أن تديره، وكيف قد يؤثر على رفاهيتك وإنتاجيتك.

هل تشعر دائماً بالضغط بسبب عبء العمل الكبير؟ وهل تشعر أنَّ ثمَّة الكثير من المهام بين يديك وأنَّه ليس عندك ما يكفي من الوقت للقيام بها، أم أنَّك تشعر أنَّه في إمكانك استغلال الوقت بشكلٍ فعال لإتمام جميع المهام الموكلة إليك؟

من أصعب الكلمات في اللغة العربية هي كلمة "لا" فلا أحد يحب سماعها أبداً، وإذا كنت لا تعرف كيف تقول "لا" للآخرين، فسيأخذون وقتك وجهدك وتعبك ونقودك، وقد يتكلمون عنك بالسوء حتى.

الإبداع ليس صفة فطريّة عند الإنسان أي أنّه لا يأتي معه منذ الولادة، وإنّما هو عبارة عن صفة مُكتسبة يحصل عليها نتيجة التجارب الكثيرة التي يعيشها في حياته منذ مرحلة الطفولة إلى سن النضج والشباب، فيما يلي سنُسلط لك الضوء عزيزي على بعض الإرشادات المهمة التي ستُساعدك لتكون شخصاً مُبدعاً في حياتك.

تمثِّل بداية العام الجديد دائماً وقتاً مثيراً للاهتمام، إذ يشعر العديد من الناس أنَّها بدايةٌ جديدة – عامٌ جديدٌ مميز مليءٌ بمسؤولياتٍ جديدةٍ مميزة. فإذا كنت في حاجةٍ إلى بدايةٍ جديدة في هذا العام الجديد أدعوك إلى تحقيق أقصى استفادة من الـ 2019 من خلال اتباع هذه النصائح السبعة التي تجعلك أكثر إنتاجيةً في العام الجديد: