
هل تريد الوصول إلى المثالية؟ هل تريد الحصول على اللياقة البدنية؟ هل تريد مضاعفة دخلك وتحقيق الاستقلال المالي وعيش حياة سعيدة أكثر؟ يقول ألبرت هوبارد: "الانضباط الذاتي هو القدرة على فعل ما يجب فعله، حينما يجب عليك فعله، سواءً أَكنتَ راغباً فيه أم راغباً عنه". يودُّ الجميع أن يكونوا ناجحين وأصحاء وسعداء ونحيفين وأغنياء، ولكنّ غالبية الناس ليس لديهم الاستعداد لدفع الثمن؛ فتحقيق النجاح يحتاج إلى القيام بما هو مطلوبٌ بصورةٍ يوميّة. سنطرح في الأسطر القادمة أهم ثلاثة مبادئ أساسية تمنعك من تحقيق أهدافك.

هل سبق لك أن فتحت بريداً إلكترونياً من أحد الزملاء وأسأت تفسير الكلمات التي تظهر فيه؟ ربّما شعرت أنَّ الرسالة كانت تنتقدك أنت أو عملك، بينما الواقع أنّ هذا لم يكن ما قصده المرسل على الإطلاق. التّواصل هو أكثر من مجرّد الكلمات التي نستخدمها. حيث تلعب نبرة صوتنا وتعبيراتنا الوجهيّة ولغة أجسادنا دوراً كبيراً في الطريقة التي يتمُّ فهمنا بها. سنشرح في هذا المقال ما يقول نموذج التّواصل لألبرت محرابيان، ونلقي نظرةً على كيف يمكنك استخدام النتائج التي توّصل إليها نموذج محرابيان في حياتك اليومية.

إن أجريت جولة بحثٍ سريعةٍ عن طرائق تعلّم ودراسة اللغة العربية عبر صفحات المواقع الإلكترونية؛ ستجد أنَّ مجملها ينتهج نهج التعليم التقليدي. وستجد في المقابل سباقاً محموماً في ابتداع طرائق تعليمية جديدة للغات الأخرى. من هنا بدأتُ أطرحُ بعض الأسرار التي تساعد المعلمين في تطوير طلابهم، والتي تُمكّن الطالبَ من الاستمتاع في رحلته التعليمية والاستفادة منها لغوياً ونفسياً. إذاً؛ الهدف أن يستمتع الطالب بتعلّم اللغة العربيّة حتى يصل إلى مستوى التحدّث بها بطلاقة، وسيكون ذلك مقسماً على قسمين اثنين.

من المُقرّر أن يقدّم رئيسك في العمل خطاباً في المؤتمر بعد ظهر هذا اليوم. لكن في اللحظة الأخيرة، عانى رئيسك من تسمُّمٍّ غذائيٍّ وأنت مُلزمٌ أن تأخذ مكانه. وليس لديك وقتٌ تقريباً للتحضير، وأنت قلقٌ من أن يطغى توتّرك على أفضل ما لديك، سمعتك ومصداقيّتك الآن على المحك. ولكنّ هناك عددٌ من الطرق التي يمكنك من خلالها إعداد نفسك لتقديم خطابٍ فعّالٍ وغير مُخطُطٍ له. في هذه المقالة، سننظر في أهمية مهارات التحدّث الارتجالي، وسوف نستكشف كيف يمكنك الاستعداد لهذه الفُرص في اللحظة الأخيرة.

أسطورة من أساطير كرة السلّة ورجل أعمال، خلّفت وفاته حديثاً بحادث تحطُّم طائرة زوبعة في الإعلام العالمي فلم يبقى أحد إلّا وقد نعاه وشعر بالحزن لفقدانه وذكر تاريخ بطولاته التي امتدت على مدار 20 عاماً بدءاً من عام 1996م إلى حين اعتزاله عام 2016م لعب فيها براينت مع فريق Los Angeles Lakers، فيما يلي نبذة عن حياة كوبي براينت وقصّة نجاحه.

بدأ صبر نسرين ينفذ من زميلها أحمد. فقبل بضعة أيّام قلّل من شأنها والآن فعل ذلك مجدّداً، ولكن هذه المرة أمام الزملاء الآخرين خلال اجتماع الفريق الأسبوعي. ومرّةً أخرى أدلى أحمد بتعليقاتٍ مماثلةٍ أمس. وشعرت نسرين بالإذلال والإحباط مرّةً أخرى، بسبب عدم قدرته على رؤية تأثير تعليقاته عليها. من خلال تعلّم كيف تكون حازماً أكثر، يمكنك أن تحمي نفسك، وتصبح شخصاً يتواصل بكلّ قوةٍ وثقة. في هذه المقالة، سنستعرض أهميّة الحزم في مكان العمل، ونستكشف بعض الاستراتيجيات التي يمكنك استخدامها لتصبح أكثر حزماً.

هل ترغب في تحسين علاقاتك وانخراطك مع الآخرين بشكلٍ رائع؟ أو في استخدام اللّغة للتأثير والتحفيز وتوليد أفكار مبدعة؟. يمكن أن تساعدك البرمجة اللّغوية العصبيّة (NLP) على تحقيق ذلك وأكثر من ذلك. ستمنحك هذه المقالة فكرةً خاصة حول ماهيّة البرمجة اللّغوية العصبيّة، وبعضاً من مختلف الأمثلة على كيفيّة استخدامها.

إنَّ الإيجابية أكثر من مجرد اتخاذ موقفٍ إيجابيٍّ متفائل؛ إذ تشتمل على مجموعةٍ كاملةٍ من المشاعر التي تشعرك بالرضا في عقلك وقلبك، والتي تتخذ أشكالاً متعددةً يمكن أن تنتج عن أيّ شيءٍ تقريباً. يوجدُ سببٌّ وجيهٌ يدفعك إلى جعل الإيجابيّة أولويّةً من أولوياتك؛ إذ تُظهر أحدث الأبحاث أنَّ الإيجابية ليست نتاجاً للصحّة فحسب، بل هي إحدى مُسبباتها أيضاً. ومع إضافة النجاح إلى هذه المعادلة، تصبح الإيجابيّة خياراً لا يمكن الاستغناءُ عنه. نُقدم إليك في هذه المقالة تسعة نصائح لتوجيه تركيزك نحو الإيجابية.

مازلنا في رحلةِ البحثِ عن وصفةٍ سحريةٍ تبعث روح اللغة العربية من جديد، وتنشرها في المجتمعات الراغبة في تعلمها -كتابةً وقولاً- مثل الناطقين بها. ومافتئ المعلمون يجتهدون ويواصلون البحث عن كلّ ما هو جديد؛ لتقديم مادة اللغة العربية كمادةٍ مشوّقةٍ جميلةٍ لها طعمها الخاص. إنَّ تحديد وقتٍ معيّنٍ للقيام بتعلّم اللغة العربية للتحدث بها بطلاقة، بداية نجاح هذه الأسرار؛ ولكن خذ في عين الاعتبار أنَّ تطبيق الأسرار السبعة جميعها، تجعلك تصل بسرعةٍ إلى الهدف المنشود من كتابة هذا المقال.

ما مدى جودة العلاقات التي تحظى بها مع زملائك؟ وفقاً لمؤسسة غالوب، إن الأشخاص الذين لديهم صديق مُفضّل في العمل هم أكثر انخراطاً في وظائفهم بسبع مراتٍ أكثر من غيرهم. هذا وليس من الضروري أن يكون هذا الصديق مُفضّلاً، حيث وجدت مؤسسة غالوب أنّ الأشخاص الذين لديهم ببساطةٍ صديقٌ جيّدٌ في مكان العمل هم أشخاص أكثر رضا. في هذه المقالة، نحن نبحث في كيفية بناء علاقات قويّة وإيجابيّة في العمل. سنرى لماذا من المهم أن يكون لديك علاقات عمل جيّدة، وسنبحث في كيفية تقوية علاقاتك مع أشخاص لا تتوافق معهم بشكل تلقائي.