
الاجتماع هو عبارة عن تجمع شخصين أو أكثر في مكان معين للتداول والتشاور وتبادل الرأي في موضوع معين للوصول إلى قرار نهائي، فيما يلي سنستعرض أهم ماجاء في كتاب إدارة الاجتماعات للقادة للدكتور محمد ابراهيم بدرة.

بدأت القصةُ سنةَ 400 ميلاديَّة، حيثُ كان سُكان ما يُعرَفُ اليوم ببريطانيا من قبائل الكِلت، وكانت لُغتهمُ الأمُ هي اللغة الكلتيَّة، ولم يكن هناك شيءٌ اسمهُ اللغة الإنكليزية في ذلك الوقت. سنتحدث في هذا المقال عن اليوم العالمي للغة الانكليزية، وأهميتها، ثمذ سنتظرّق لبعض النصائح لتعلّم هذه اللغة.

تعتبر الاجتماعات من الأمور الأساسية التي تساعد على تبادل الخبرات بين العاملين، كما تساعد على التخطيط والتقويم والتنظيم والإشراف على أعمال المؤسسة، والآن سنستكمل عزيزي الجزء الثاني من كتاب إدارة الاجتماعات للقادة للدكتور محمد بدرة وسنتحدث عن المرحلة الثانية والثالثة من إدارة الاجتماعات.

لا تأتي أفضل الأشياء في الحياة بسهولة، وفشلك في مراقبة نفسك بعنايةٍ هو الطريق المؤكَّد لجعل نفسك شخصاً متوسط المقدرة. عبَّر سقراط عنها بشكلٍ أفضلٍ حينما قال: "إنَّ الحياة غير المدروسة لا تستحق أن تُعاش"، كما وتنطبق ملاحظته هذه أيضاً على الأعمال.

سنتحدث اليوم عن كتاب التعلّم السريع للكتاب دايف ماير الذي يعتبر من أهم كتب التنمية البشرية فيما يتعلق تصميم وتنفيذ البرامج لتدريب أسرع وأكثر فعالية، حيث ستجد في هذا الكتاب المئات من الأفكار والتقنيات التي ستساعدك في عملك، ولكن ما هو أهم منها جميعاً هو فلسفة التعلّم السريع والتي أتوقع منها أن تمنحك القدرة على الاستمرارية، أدعوك عزيزي لمتابعة القراءة لتتعرف على أهم الفصول الواردة في هذا الكتاب القيم.

لا غنى لنا عن تعليم أبنائنا، ولكن في ظل الظروف الحاليَّة السائدة في جميع بلدان العالم بسبب فيروس كورونا، والذي فَرَض علينا الإقامة الجبريَّة في منازلنا، وأعاق ذهاب الطلاب والمعلمين إلى المدرسة؛ كان لابدَّ للآباء من البحث عن طرائق تعليمٍ أخرى أكثر أماناً لأبنائهم، فكان التعليم المنزلي أحد أفضلها وأسلمها. لكن، ما هو التعليم المنزلي؟ ومتى بدأ؟ وما هي أساليبه؟ وهل له سلبيَّات؟ وما هي إيجابيَّاته؟ كلّ هذا سَنَطرحه لكم فيما يأتي:

لقد بنى التعلّم السريع نفسه على الكيفية التي يتعلّم بها الناس طبيعياً واستفاد من الدراسات الحديثة حول الدماغ لبناء صورة يمكن من خلالها تصميم بيئة تعلّم علمية وفعّالة، واليوم في الجزء الثاني من كتاب التعلّم السريع سنتحدث نظريات الدماغ.

تُعَدُّ الإنتاجية عاملاً مهماً في أي نوعٍ من أنواع العمل لكنَّ بلوغ مستوياتٍ عالية من الإنتاجية كل يوم يمكن أن يكون مهمةً عسيرة إذ قد تكون في بعض الأيام بأفضل حالاتك فتعمل بكفاءةٍ وسلاسة، وقد تشعر في أوقاتٍ أخرى أنَّك غير قادرٍ على البدء بالعمل حيث تكون مصادر تشتيت الانتباه في بعض الأحيان سبباً في ذلك. لذا سنتطرق في هذه المقالة إلى تعريف الإنتاجية أولاً، ثمّ سنتعرّف على أهم استراتيجيات الإنتاجية، وختاماً سنقدّم لك أفكاراً لتصبح أكثر إنتاجية كل يوم.

ليست المعرفة شيئاً يمتصه الإنسان بل هي شيء يخلقه، إنّ المرحلة الثالثة التمرين هي لب التعلّم السريع وجوهره حيث أنه بدون التمرين لن تكون هناك فرصة للتعلّم الحقيقي أن يحصل. يمكن أن تشكل هذه المرحلة ما قد يصل إلى السبعين بالمائة من مجمل العملية التعليمية حيث أنّ هذه المرحلة هي حيث يحدث التعلّم الحقيقي فلنتذكر أنّ ما يصنع التعلّم هو ما يقوله المتدرب ويفعله وليس ما يعتقده المدرب أو يقوله أو يفعله، وهذا ما سنتعرف عليه اليوم في الجزء الثالث.

يمكن أن تشكل السمات عوناً كبيراً للعملية التدريبية، وقد دلّت تجارب أجراها الكثيرون على أن السمة المناسبة لطبيعة المتدربين وطبيعة المادة قيد الدراسة ستسهم بشكل فعّال في تسريع التعلّم وتحسين نتائجه، إلا أنّ الحذر واجب جداً في استعمال السمات، حيث أنّ استعمال سمة غير مناسبة أو غير مقبولة بالنسبة للمتدربين سيكون مضيعة كبيرة للوقت وربما فشلاً ذريعاً أيضاً.