القاعدة السابعة: القتال بين المسلمين فتنة، وبينهم وأهل الكفر ملحمة وبطولة.
أثارت فتوى الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي – حفظه الله – تمكين النصارى من بناء كنيسة في مدينة الدوحة - إذا كان لهم حاجة حقيقية إليها بأن تكاثر عددهم وافتقروا إلى مكان للتعبد - ردود فعل مختلفة بين طلاب العلم في العالم الإسلامي بين غال وجاف ، بين من انتصر للفتوى وهو لم يقف عليها أو يعرف تفاصيلها وبين من نال من عرض الشيخ– حفظه الله – با
إن الشريعة الإسلامية لم تهضم العقل البشري حقه من التفكير والإبداع والإنتاج المعرفي وأيضا، لم تتركه هملا يهيم في أودية الضلال الفكري، بعكس الفلاسفة والمتكلمين الذين قدسوا العقل حتى جعلوه إله يعبد، والخرافيين الذين عطلوا عقولهم بل باعوها للدجالين والخرافيين.
بعد ذكر جملة لا بأس بها من القواعد العلمية النظرية يجدر بنا أن نتبعها بعدد من القواعد العملية التطبيقية التي تهدي المسلم إلى ما يجب فعله تجاه الفتن والملاحم، ذلك لأن الاختبار الحقيقي والابتلاء الأكبر كامن في التعامل مع الفتن بفقه وبصيرة، وليس مجرد العلم بها والإيمان بوقوعها وتمييز أنواعها.
لعل من التقرر أن الحوار قد يجب وجوباً كفائياً أو عينياً على بعض المسلمين في قضايا الدعوة والتعليم وغيرهما وضابط ذلك أن يترتب على تركه حصول باطل، وفيما عدا ذلك قد يندب وقد يجوز وقد يكره وقد يحرم، وضابط هذا أن يشتمل في نفسه على باطل لم تدع إليه ضرورة ولم ترجح مصلحته، أو يستراب ترتب
لا يزالُ السجالُ قائماً حولَ هدمِ وتوسعةِ المسعى؛ وجاءَ هذا السجالُ على هيئةِ بياناتٍ ودراساتٍ مِنْ علماءَ يرونَ أنَّ المسعى مكانٌ محدَّدٌ ولا يجوزُ توسعتُه أفقياً مستندينَ إلى أدلةٍ شرعيةٍ وتاريخيةٍ وبلدانيةٍ بالإضافةِ إلى فتاوى العلماءِ وتقاريرِ اللجان؛ في حينِ صدرتْ ف
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد،،،
لا أحتاج الى أن أثبت حبي لقومي وبلدي فان هذا مما فطر الله الناس عليه ، ولكني كمسلم أريد النصح لإخواني المسلمين ، سأتكلم عن الوطنية وحب الوطن لأنه حديث الساعة وموضوع حساس ، ونحن كمسلمين يهمنا أن نعرف حكم الله في كل صغيرة وكبيرة ، فدين الله يصبغ المسلم بصبغة ربانية كم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين وبعد فإن من أصول الإيمان بالله عز وجل التي لا يصح إيمان عبد إلا بها الإيمان بأسمائه سبحانه وصفاته و أثارها والإيمان بقضائه وقدره وأنه ما من شيء يحدث في
(كلمات كتبها يراع الدكتور المنصور الغائب عن دنيانا بعد حياة قضاها في سبيل الله ـ نحسبه كذلك ـ داعياً إلى الله، تشعر في ثناياها بلهفة المحب الشفيق على أبناء أمته، وتلمس حرصاً على تخليص مجتمعنا الإسلامي من شوائب التقليد في واحدة من مناسباتنا الاجتماعية التي ترنو فيها الأبصار نحو "عولمة الأفراح" كما م