الوسم الأطفال

السرطان عند الأطفال

السرطان عند الأطفال السرطان عبارة عن مجموعة متشابكة ومتنوعة من أمراض كثيرة ويبدأ بالخلايا الأساسية للجسم وهناك نوعين من الأورام , الأورام الحميدة وهى ليست أورام سرطانية ويمكن إزالتها جراحياً, والأورام الخبيثة وهى أورام سرطانية .والأطفال الرضع هم أكثر الأطفال…

بالفيديو.. الدكتور رشيد نافع للوزير الطالبي: «بقاو فيكم غي الأطفال الذين سيقومون لصلاة الفجر؟!»

قال الدكتور رشيد نافع تعليقا على خرجة الإعلامي السعودي محمد السحيمي الذي طالب بالتقليل من عدد المساجد، وهاجم رفع الآذان "بعضهم سخن عليهم رأسهم، قالوا إن عدد المساجد كثير، وعلينا أن ننقص منها، إذا كان يصلي في مسجد ثلاثة صفوف، وفي الآخر أربعة صفوف، يجتمعون في مسجد واحد سبعة صفوف"،

الوزير الطالبي راگد على 33 مليار.. ويقول بأن المخيمات تفتقر لأماكن صلاة الجمعة وحماية الأطفال من أضرار أشعة الشمس!!

نقلت يومية “أوجوردوي لوماروك” في عددها أمس الخميس عن الوزير الطالبي قوله، إن المصالح الخارجية لوزارته “فاجأته” بعدم صرف 330 مليون درهم المخصصة لمرافق القرب في المجال الرياضي. وأضاف الوزير قائلا بسذاجة إنه “لم يكن يعرف أن وزارته تتوفر على هذا الاعتماد الذي لم يصرف!”.

نصف عدد الأطفال في المغرب خارج التعليم الأولي

700 ألف طفل مازالوا خارج منظومة التعليم الأولي، الذي لا يستوعب سوى 500 ألف، أي بنسبة 50 في المائة من مجموع الأطفال المغاربة المتراوحة أعمارهم ما بين سن الرابعة والخامسة. الخبر نقلته يومية «الأحداث المغربية»، في عددها الصادر غدا الخميس (7 فبراير الجاري).

طفلة في أسر الاحتلال

طفلة في أسر الاحتلال طفلة فلسطينية أخرى تدعى منار الشويكي تصبح نموذجا جديدا لغطرسة الاحتلال الصهيوني بحق الطفولة في فلسطين عندما قررت laquoمحكمةraquo سجنها ست سنوات بتهمة مزعومة عن حملها سكينا ومحاولتها طعن جنود قبل 14 شهرا في حي وادي حلوة ببلدة سلوان المقدسية وهي تهمة ملفقة وفندتها في حينها عائلة الأسيرة التي..

الداخلية تقرر إغلاق آلاف الكتاتيب ورياض الأطفال غير المرخصة

في خطوة مفاجئة قررت وزارة الداخلية تفعيل إجراءات تهدف إلى إغلاق الآلاف من رياض الأطفال ومؤسسات التعليم الأولي والكتاتيب، خاصة تلك الموجودة في الأحياء الشعبية، والتي تبين عدم توفرها على ترخيص.

حملة فايسبوكية ضد أنبوب ملون يستهلكه الأطفال.. وهذه حقيقته!!

مع بداية ارتفاع درجات الحرارة، لوحظ إقبال عدد كبير من الأطفال خصوصا في الأحياء الشعبية على استهلاك محتوى أنبوب بلاستيكي عبارة عن مشروب ملون يباع مثلجا؛ والغريب أنه لا يحمل أية علامة تجارية أو تاريخ صلاحية ولا حتى مصدر إنتاجه.