الوسم الانتاجية

كيف يمكن أن يساعدك التتبُّع الفعال للوقت على تحسين أدائك في العمل؟

يُعد تتبُّع الوقت مهمَّة هامة؛ ولكنَّ بعض الشركات اعتادت استخدام استراتيجية العمل التقليدية خلال ساعات العمل؛ حيث يكون العمل أكثر تركيزاً على العمليات بدلاً من التركيز على النتائج. فكيف يمكن أن يساعدك التتبُّع الفعال للوقت على تحسين أدائك في العمل؟ لنكتشف الإجابة معاً.

كيف تجعلك طريقة التخطيط السريع أكثر إنتاجية؟

ويرى "روبنز" نظام (RPM) نظاماً للتفكير وليس أسلوباً لإدارة الوقت، كما يرى أنَّه سيساعدك على زيادة إنتاجيتك. يلخِّص هذا المقال بعض مبادئ هذا النظام ليعطيك فكرةً أفضل حول هذه الطريقة الجديدة وقدرتها في مساعدتك على تحقيق المزيد، ولكن لنوضح الجوانب التي تركز عليه.

كيف تصبح ثرياً دون الاستيقاظ في الساعة الخامسة فجراً؟

لطالما سمعنا عن روَّاد الأعمال الناجحين، وعن التزامهم بالاستيقاظ قبل بزوغ الفجر لإنجاز العديد من الأعمال بدءاً من الساعة الخامسة صباحاً، ولكن ثمَّة أمل للأشخاص الذين لا يستيقظون مبكراً أيضاً. نقدِّم لك في هذا المقال أفضل نصائحنا لتحقيق النجاح إذا كنتَ لا تُحبِّذ الاستيقاظ باكراً.

6 أسباب تدفعك لأخذ استراحة من العمل وتحقيق إنتاجية

تؤكّد الدّراسات على أنّ الاستراحة تُساعد في تخفيف الإجهاد الذّهني واستعادة المعلومات للعقل، ممّا يُساعد على تحسين الأداء في العمل والرّضى التّام عن النّفس وتحقيق الانتاجية العالية. نقدِّم لك فيما يلي 7 أسباب تدفعك إلى أخذ استراحة من العمل لتحقيق إنتاجية أعلى.

أهم 9 أمور في الحياة للإنجاز والسعادة

نحن نهدرُ الكثير من وقتنا في مُطاردة السعادة المؤقتة؛ فقد ننفقُ أجرَ شهرٍ كامل على هاتفٍ محمولٍ نفقدُ اهتمامنا به بعد فترةٍ وجيزة، ونُفوِّت أعياد الميلاد الهامَّة بسببِ وظيفةٍ لا تعود علينا سوى بالقليل مادياً، ونوافقُ على إنجازِ الكثير من المشاريع في وظائفنا في الوقت الذي نرفضُ فيه مشاريع شخصية تُسعدنا وتُشعرنا بنشوة الإنجاز. توقف عن إضاعةِ وقتكَ في مُلاحقةِ الأشياء التي لن تُسعدكَ على المدى الطويل. تتجاوز هذهِ الأمور التسعة التي سنذكرها في هذه المقالة مسألة المال، وتحقق لك السعادة.

12 عادة يومية تزيد إنتاجيتك دون توتر

يمكن أن يصبح العمل اليومي الذي نقوم به -سواء كان ذلك في الجامعة، أم في العمل، أم في الأعمال التجارية- مرهقاً وغير فعال ويستنزف طاقتنا وسعادتنا؛ فكيف يمكننا العمل بطريقة أسهل وأبسط، بحيث تساعدنا على إنجاز مزيد من الأعمال الهامة في وقت أقل ودون توتر أو انفعال؟ دعونا نشارككم 12 نصيحة لإنجاز الكثير والتخفيف من التوتر.

الإنتاجية أم الكفاءة: أيُّهما أهم؟ ولماذا؟

يمكن النظر إلى الفرق بين الإنتاجية والكفاءة من خلال وجهين: الأول نوعي، والثاني كمي؛ عندما ينصبُّ تركيزك على الإنتاجية، فالكفاءة هي أول أمر ستعاني من انخفاضه؛ وبالطريقة نفسها، عندما تحرص على أن تكون خططك متقَنةً ومدروسة، تخاطر بتأجيل تحقيق أهدافك. سنتحدث في هذه المقالة عن موازنة بين الإنتاجية والكفاءة، كما سنذكر لكم 3 استراتيجيات لتحسين الإنتاجية.

كيف تصعد المستويات الخمسة للقيادة وتتربع عليها؟

أين وصلت في رحلتك القيادية، وإلامَ تطمح بعدها؟ يطرح الكثير من القادة هذا السؤال، حيث يرغب جميعهم بمعرفة موقعهم في سلم القيادة، وكيف سيصلون إلى المستوى التالي؛ لذا وُضعت 5 مستويات للقيادة لتساعدهم على زيادة فاعليتهم. ستتعرف في هذا المقال على المستوى الذي أنت فيه الآن، والخطوات الخمس لارتقاء سلم القيادة لتصل للمستوى الخامس والأخير.

4 طرق لتنمية قدراتك لتصبح قائداً أفضل

يعترف القادة في مرحلة ما من حياتهم أنَّ أحلامهم وشُغُفهم القابعات عميقاً في صدورهم، تسحقها الضغوطات التي يفرضها تحقيق الأهداف والمهام. يفترض الكثيرون أنَّ القيادة لا تصلح إلا بالقضاء على التوتر تماماً، وبدلاً من محاولة التهرب من التوتر، يجب أن تتعلَّم كيفية السيطرة عليه بطريقة أكثر فاعلية.

مفتاحان لإطلاق فعالية الموظف: الكوتشينغ والتعلم غير الرسمي

هذا المقال مأخوذ عن مقال شارك فيه كريستيان فويرج (Christian Foerg) المدير العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، ودونالد تايلور (Donald Taylor) رئيس معهد التعلُّم والأداء؛ والذي يتناول كيفية تفعيل دور الموظف في تعزيز أداء الشركة من خلال التعلُّم غير الرسمي.