أهمية الذكاء العاطفي في القيادة

أصبح الذكاء العاطفي مؤخَّراً أحد نقاط الحوار الرئيسة عندما يتعلق الأمر بالقيادة، ونحن نعي تماماً أنَّه سمة يمكن قياسها وتطويرها؛ ولكن ما هو بالضبط وكيف يؤثر في مفهوم القيادة كما نعرفها اليوم؟

أصبح الذكاء العاطفي مؤخَّراً أحد نقاط الحوار الرئيسة عندما يتعلق الأمر بالقيادة، ونحن نعي تماماً أنَّه سمة يمكن قياسها وتطويرها؛ ولكن ما هو بالضبط وكيف يؤثر في مفهوم القيادة كما نعرفها اليوم؟

بصفتك محترفاً في مجال التدريب، لن يطول الوقت حتى يُطلَب منك تقديم عرض تقديمي احترافي أمام عدد من الحضور؛ لذا سنشاركك هنا أربع تقنيات مجربة وواقعية تضيف تأثيراً جيداً إلى عرضك التقديمي، وتجذب انتباه الحضور.

إذا كان هناك شيء لتتعلَّمه من مديريك والتجار الناجحين للغاية، فهو أنَّ تحقيق ذروة الأداء هي عملية وليست نتيجة، فكل تسلُّق جبل هو نتيجة صعود ناجح: خطوة واحدة تليها خطوة؛ لكن يبقى السؤال: كيف يمكننا التأكُّد من أنَّنا منغمسون حقاً في عملية الوصول إلى ذروة الأداء؟

إذا كان هناك شيء لتتعلَّمه من مديريك والتجار الناجحين للغاية، فهو أنَّ تحقيق ذروة الأداء هي عملية وليست نتيجة، فكل تسلُّق جبل هو نتيجة صعود ناجح: خطوة واحدة تليها خطوة؛ لكن يبقى السؤال: كيف يمكننا التأكُّد من أنَّنا منغمسون حقاً في عملية الوصول إلى ذروة الأداء؟

الذكاء العاطفي هو مفتاح تقدُّم المديرين التنفيذيين ونجاح القيادة عموماً، فبعض المديرين التنفيذيين على الرغم من تقديمهم نتائج أعمال يُعتمَد عليها في كل مرة، إلا أنَّ نتائجهم على مستوى التعامل مع الناس كانت سيئةً، بما في ذلك التفاعل مع الآخرين، والتعامل بودٍّ معهم، والعلاقات مع الفريق، والعلاقات الشخصية، والاحتفاظ بالموظفين، لهذا السبب، وحتى لا يظلوا عالقين في مناصبهم الحالية أو المستقبلية، يجب عليهم تقوية ذكائهم العاطفي.

عندما يُترَك الاختيار للبشر بين تذكُّر أحداث شخصية ملؤها البهجة أو تذكِّر حدث مؤلم ومزعج؛ فعادةً يميلون إلى استرجاع الذكريات المفرحة؛ وذلك لأنَّها تمنحهم شعوراً أفضل بطبيعة الحال، فمن ذا الذي يختار بوعي أن يحتفظ بذكريات مؤلمة؟

التأجيل شعورٌ قاهرٌ غريبٌ يراود جميع الناس، ولكن قد لا يكون تحديد الأسباب الكامنة وراءه بالأمر السهل. تؤدي المماطلة إلى التأخر في أداء النشاطات التي من شأنها جعل الناس أقرب من تحقيق أهدافهم، سواء كان ذلك متعلقاً بافتتاح مشروع أم بناء جسم رياضي، فكيف نتغلب على المماطلة أثناء تطوير العمل؟ هذا ماسنتعرف عليه من خلال هذه المقالة فتابعوا معنا.

الدافع هو الحافز للمشاركة في أنشطة محددة ينبع منها المتعة في النشاط نفسه وليس بغرض أيَّة فوائد خارجية يمكن الحصول عليها، كأن تعمل بجد للحصول على الترقية لتكون مخلصاً في عملك. سنناقش في هذه المقالة ما هو دافع الإنجاز؟ وكيف تستخدمه؟ فتابعوا معنا.

يتناول كتاب قوانين الكاريزما لمؤلفه "كيرت دبليو مورتينسن" أسرار الكاريزما، وبعض المهارات والسمات التي ينبغي لنا تعلمها وإتقانها لنصبح أكثر كاريزمية وتأثيراً؛ وكنَّا قد تحدثنا في الجزء الأول من الكتاب عن سمتي الحضور والصفات الجوهرية، والمهارات التي تضمها كلٌّ من تلك السمات؛ وسنكمل في مقالنا اليوم الحديث عن مهارات الكاريزما، فتابعوا معنا.
[wpcc-script async src=”https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js” type=”1202df35d181de66a0ab49d7-text/javascript”] [wpcc-script type=”1202df35d181de66a0ab49d7-text/javascript”] هل سبق لك أن عرفت أشخاصًا يبدو دائمًا أنهم يحتفظون بهدوئهم ، وهم قادرون على التعامل مع المواقف الاجتماعية الأكثر غرابة بهدوء ، والذين يبدو دائمًا أنهم يجعلون الآخرين يشعرون بالراحة؟ هناك احتمالات كبيرة…