الوسم الذكاء العاطفي

تحتاج في بعض الأحيان إلى العمل بجد من أجل اكتساب الذكاء العاطفي،فإن أنت وجدت نفسك قد أُقحمت وَسَط خلاف محتدم في العمل، جرِّب اتِّباع هذه الاستراتيجيات الست، وهنا يُؤتى القادة ثمار المواظبة على العمل الجاد لبناء ذكائهم العاطفي.

كان "الذكاء العاطفي" (EQ) حين ظهر لأول مرة بمثابة حلقة مفقودة؛ إذ شرحَ اكتشافاً غريباً وهو أنَّ الأشخاص الذين يتمتعون بمعدل ذكاء عقلي متوسط يتفوَّقون في الأداء على الذين يتمتعون بنسبة ذكاء عالية بمعدل 70% من الوقت. كي تتعرف إلى السلوكات التي تُميِّز الأشخاص ذوي الذكاء العاطفي المرتفع، ونستعرض فيما يلي 18 دليلاً مؤكداً على تمتُّعك بمعدل عالٍ من الذكاء العاطفي.

تتطلب المعرفة التقنية والذكاء حقَّقَت نمواً ضئيلاً، كما وجد "ديمينغ" أنَّ الرواتب زادت أكثر بالنسبة إلى الوظائف التي تُركز تركيزاً أكبر على المهارات الاجتماعية. يوجد أنواع معيَّنة من الأشخاص الذين يؤثر افتقارهم للذكاء العاطفي في حياتهم المهنية أكثر من غيرهم. ونُقدِّم لك فيما 9 أنواع لأشخاص لا ينجحون في عملهم أبداً.

أصبح الذكاء العاطفي مؤخَّراً أحد نقاط الحوار الرئيسة عندما يتعلق الأمر بالقيادة، ونحن نعي تماماً أنَّه سمة يمكن قياسها وتطويرها؛ ولكن ما هو بالضبط وكيف يؤثر في مفهوم القيادة كما نعرفها اليوم؟

تساهم التكنولوجيا وجيل الشباب الناشئ وعِلم الأعصاب في جعل الذكاء العاطفي حجر الزاوية في مستقبل الأعمال. سنتحدث في هذه المقالة عن الأسباب الخمسة لأهمية الذكاء العاطفي في مستقبل الأعمال.

الذكاء العاطفي هو القدرة على إدراك العاطفة وإثارتها لتسهيل التوصُّل إلى الأفكار وفهمِ العواطف وتنظيمها لتعزيز النمو الشخصي. وبعد حوالي ثلاثة عقود، تبيَّن أنَّ الذكاء العاطفي هو عامل حازم في كل جانبٍ -تقريباً- من جوانب القيادة الفعالة؛ بدءاً من إدارة التغيير إلى العمل مع الفِرَق ووصولاً إلى بناء العلاقات الشخصية وفي هذه المقالة سنتعرف على 10 نصائح من الخبراء لتعزيز الذكاء العاطفي.

يبحث البشر دائماً عن التغذية الراجعة؛ إذ تساهم التغذية الراجعة التي نتلقَّاها في طفولتنا - من آبائنا ومعلمينا وقدواتنا - في تحديد شكل نظراتنا إلى أنفسنا عندما نكبر. هل التغذية الراجعة مفيدة؟ وإذا كانت مفيدة، ما المقدار المناسب منها؟ وهل تساعد "الصراحة المطلقة" الأفراد على التحسن؟ فيما يلي ثماني طرائق لإظهار المزيد من الذكاء العاطفي في الاجتماعات مع المديرين.

نحن جميعاً استغربنا أول مرة سمعنا فيها بمصطلح الذكاء العاطفي؛ بمعنى آخر: كيف لنا أن نكون عاطفيين وأذكياء في الوقت نفسه، خاصةً عندما نفكِّر في الطريقة التي تتغير فيها العواطف بسرعة كبيرة؟ إليكم 12 طريقةً لتعزيز الذكاء العاطفي.

يرتبط الذكاء العاطفي والتعاطف ارتباطاً وثيقاً؛ إذ تعدُّ القدرة على التعرُّف إلى عواطف الآخرين بدقة وتحديد ما يشعرون به حجر الأساس في التدرُّب على الذكاء العاطفي (EQ). وفي الواقع، هناك اختبار كامل مصمَّم حول هذه المهارة يطلب من المتقدمين تحديد المشاعر بناءً على تعبيرات الوجه فقط.