3 طرق تساعدك على الحفاظ على علاقتك بنفسك

، هل أنت تعامل نفسك بحب ولطف واحترام كما تعامل صديقاً مقرَّباً أو أحد أفراد أسرتك؟ وفقاً للباحثة والمؤلفة "كريستين نيف" (Kristin Neff)؛ يميل معظم الناس إلى القسوة على أنفسهم أكثر من القسوة على الآخرين.

، هل أنت تعامل نفسك بحب ولطف واحترام كما تعامل صديقاً مقرَّباً أو أحد أفراد أسرتك؟ وفقاً للباحثة والمؤلفة "كريستين نيف" (Kristin Neff)؛ يميل معظم الناس إلى القسوة على أنفسهم أكثر من القسوة على الآخرين.

مشكلة الثقة هي أنَّها لا توجد وجوداً طبيعياً لدى الكثير من الناس. إليك سراً صغيراً: العديد من أكثر الناس المتمتعين بالثقة لم يولدوا هكذا؛ بل كانوا يزيفونها أو ربما دربوا أنفسهم ليكونوا أكثر ثقة، أو كلا الأمرين معاً. إن كان باستطاعتهم فعل ذلك، فباستطاعتك أنت أيضاً. إليك هذه الخطوات لتساعدك على تعزيز الثقة بنفسك.

الحياة على الأرض مزيج من الحلو والمر، من النجاحات والإخفاقات؛ فمَثَل مَن يقاوم ما هو خارجٌ عن إرادته، كمَثَل مقاومة المد والجزر في المحيط؛ حيث سيحدث ما سيحدث في نهاية الأمر، ولا يمكننا السيطرة عليه.هذا المقال مأخوذ عن المدونة "تشيرل سميث" (Cheryl Smith)، والتي تُحدِّثُنا فيه عن تجربتها في التكيُّف مع صعوبات الحياة.

يُعدُّ تحويل الشعور بالغيرة إلى شعور بالإلهام والتحفيز خطوة هامَّة في الاتجاه نحو الأفضل.؛ فإذا كنَّا نشعر بالغيرة، يجب أن نتعلم كيفية قبول هذه الحقيقة، واستخدامها في صالحنا أيضاً بدلاً من تصنيفها كصفة سيئة وتجاهلها فحسب. هكذا نحمي أنفسنا من آثارها السلبية ونستفيد من آثارها الإيجابية.
يعترف القادة في مرحلة ما من حياتهم أنَّ أحلامهم وشُغُفهم القابعات عميقاً في صدورهم، تسحقها الضغوطات التي يفرضها تحقيق الأهداف والمهام. يفترض الكثيرون أنَّ القيادة لا تصلح إلا بالقضاء على التوتر تماماً، وبدلاً من محاولة التهرب من التوتر، يجب أن تتعلَّم كيفية السيطرة عليه بطريقة أكثر فاعلية.