إنَّ امتلاك الرغبة في تغيير عادة لا تخدمنا جيداً يتطلب قدراً من التحلي بالشجاعة، لا سيما وأنَّ مثل هذا العمل ينشأ عادةً بسبب المعاناة التي تلي تدمير العلاقات، لكنَّ التغيير هو ما ينمِّي شخصياتنا ويحسِّن حياتنا؛ ولكن من أين تأتي احتياجاتنا؟ وكيف نحرر أنفسنا وعلاقاتنا من احتياجاتنا اللاواعية؟
في ظل هذهِ الظروف الاقتصاديّةالراهنة التي يشهدها عصرنا الحالي باتت فرص العمل قليلة. فقد أصبح البحث عن العمل من خلال الأنترنت أمراً وتحدياً صعباً. في هذه المقالة سوف نتعرف على كيفية البحث عن العمل.
يشعر العديد منا اليوم بالإنهاك، ويريدون أن تنتهي الجائحة وتزول آثارها السلبية عن عملنا ومجتمعاتنا وعائلاتنا وعافيتنا، فقد كنا حتى الآن نتحلى بالعزيمة وحاولنا أن نبقى إيجابيين، لكن لم يَعُد الكثيرون قادرين على الاستمرار بفعل ذلك، فإليك 5 من تلك العمليات الوقائية التي تساعدك على أن تبقى متفائلاً في وجه الصعوبات.
توجد علاقة مباشرة بين الطاقة والإنتاجية؛ فعندما تشعر بالضيق، لن تنجز الكثير من عملك، ولكن هناك طرائق لتعزيز مستويات طاقتك.
مع تزايد مشاغل الحياة يُحِسُّ عديدٌ من الناس دائماً بالتعب والإرهاق، لكن إذا كان التعب الذي تُحِسُّ به ناجماً عن أسلوب الحياة الذي تتَّبعه، فثمَّة كثيرٌ من الأشياء التي يمكنك أن تفعلها لتعزِّز مستويات الطاقة لديك. نستعرض في هذه المقالة 9 طرائق تستطيع اتباعها لتغيير أسلوب حياتك وتعزيز مستويات الطاقة لديك بشكلٍ طبيعي.
يستمتع معظم الناس بالضحك، والسبب وراء ذلك يكمن جزئياً في كون الضحك يؤدي إلى إفراز هرمونات الإندروفين والتي لا تساهم في تخفيف التوتر والألم فحسب؛ بل تساعد كذلك على الشعور بالرضا. سنتحدث في هذه المقالة حول كيف يمكن للدعابة أن تكون مفيدةً لعافيتك؟
نحن نعيش اليوم في عالم يدور في فلك الرقمنة والإنترنت والهواتف الذكية، وأصبحت مواقع التواصل الاجتماعية "السوشيال ميديا" تُحاصر حياتنا من كل اتجاه. فكيف تؤثر مواقع التواصل الاجتماعي في صحتنا النفسية؟ وكيف نتجنب سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي؟
كنت أعاني في السابق من مشكلة سببت لي أرقاً، وأعدها وصمة عار في حياتي، وهي الخوف من أن يفوتني أمر ما. هذا المقال مأخوذ عن الكاتب الأمريكي مارك مانسون (Mark Manson)، والذي يُحدثنا فيه عن تجربته مع ما يسمّى "الخوف من أن يفوتك أمر ما".
في عصر تحكمه القواعد والبروتوكولات ولا مجال فيه للخطأ أي سلوك أو تصرف خاطئ يعطي انطباع سيء عن الشخص، وهذا ما يؤثر سلبياً على حياته الاجتماعية، فيما يلي سنعرّفك على بعض السلوكيات المرفوضة في اتيكيت الحياة الاجتماعية حاول أن تتجنب القيام بها.
يوجد العديد من الأسباب التي تحرمنا السعادة، ولكن ما يزال في إمكاننا السيطرة على العديد من الأمور التي تؤثر في سعادتنا، فيما يلي قائمة من 10 أمور لتحديد المواقف التي تفقد فيها السعادة وما تحتاج إليه لتجنُّب ذلك.