تزامناً مع انتقال العديد من الشركات اليوم إلى العمل عن بعد حتى اكتشاف لقاح لوباء كوفيد-19 (COVID-19) على الأقل، أصبح إتقان استعمال التكنولوجيا مهارة أساسية يجب على كل شخص مرشح إلى إجراء مقابلة توظيف أن يتقنها. نقدم فيما يأتي 12 مهارة ضرورية في أثناء إجراء مقابلات التوظيف تساعدك في الحصول على وظيفة أحلامك.
تشبه كتابة سيرة ذاتية فعالة ومميزة تدعمك وتجعلك مرشحاً ممتازاً لمقابلة التوظيف حلَّ أحجية تركيب الصور، خاصة عندما يتعلق الأمر بقسم المهارات؛ فكيف يمكن للفرد أن يعرف مهارات العمل التي يجب أن يمتلكها، خاصة في ظل الاعتماد على الخوارزميات الرقمية لدراسة وانتقاء السير الذاتية قبل إرسالها إلى الأشخاص ذوي الصلة؟ سنتحدث في هذه المقالة عن أهم المهارات الصلبة والناعمة التي يمكنك إدراجها في سيرتك الذاتية.
قادة فرق العمل بحاجة إلى أن يتعرفوا على أهداف كل فريق حتى يمكن توزيع المهام بما يتّفق والأسلوب الأكثر ملاءمة لهم.
ما تستطيع المجموعة القيام به غالباً لا يستطيع الفرد القيام به بمفرده، وما تحقّقه المجموعة في وقت معين، غالباً لا يحقّقه الفرد بمفرده.
إنّ جمع الموظفين تحت راية واحدة وهدف موحد وتحفيزهم لبذل مجهود جماعي هو اختبار حقيقي لثقافة المؤسسة ومهارات المدير في القيادة، فالتعاون ضمن بيئة العمل أهم عنصر للقائد المتميز، ومتطلب جوهري للوصول إلى النجاح، حتى لو كان تحقيقه على نحو تام صعباً أحياناً.
تخفق 90% من الشركات الناشئة في تقديم عملٍ تتفوَّق به على باقي الشركات المُنافِسة، والسؤال هنا: لماذا تخفق هذه الشركات؟ وما احتمالات أن تكون شركتك ضمن الـ 10% الباقية؟ وما الذي تستطيع أن تفعله حتَّى تضمن ألَّا تنهار شركتك مثل غالبية الشركات الناشئة؟ سنتعرَّف من خلال هذه المقالة على إجابات هذه الأسئلة؛ وحتَّى نفعل ذلك، قدَّمنا فيما يأتي الأخطاء التي تفسِّر الإخفاقات الكارثيَّة التي تتعرَّض إليها الشركات الناشئة.
يشكل ذوي الاحتياجات الخاصة حوالي 15٪ من سكان العالم، ويُقدَّر عددهم بما يزيد عن مليار شخص يحتاجون إلى المساندة والدعم، وإلى التكنولوجيا والمعدات المتخصصة لمساعدتهم في حياتهم اليومية. يجب الاعتراف بأهمية العديد من المراكز والمدارس والمنظمات التي تعمل معهم، ومن أجلهم؛ لكنَّ الأمر الأكثر أهمية هو العمل الجماعي المستثمر في دمج هذه المجموعة الكبيرة من الناس في المجتمع وميادين العمل على حد سواء ليصبحوا رواد أعمال ناجحين.