تُعَدُّ القهوة واحدةً من أشهر المشروبات في العالم، ويعتقد العديد من خبراء الصحة بأنَّها من أكثر المشروبات المفيدة صحِّيَّاً. بالنسبة إلى بعض الناس تُعَدُّ القهوة المصدر الوحيد في نظامهم الغذائي الذي يحصلون من خلاله على كمياتٍ كبيرةٍ من مضادات الأكسدة حيث تتفوق القهوة بذلك على الفاكهة والخضروات مجتمعين. دعنا نتعرف معاً إذاً على بعض النصائح لتحويل القهوة إلى مشروبٍ صحيٍّ خارق.
هل سبق أن قررت الاستيقاظ مبكراً ولكنَّك واجهت صعوبة في النهوض من الفراش في الصباح الباكر؟ إذا كان الجواب نعم، إذاً إليك أشهر الأخطاء التي من المحتمل أنَّك ترتكبها.
يُعاني كثير منَّا مشكلة الإحساس بالجوع بعد تناول الطعام بفترة قصيرة، ولكن هل يا ترى يُعَد هذا أمراً طبيعياً؟ أم أنَّه يكشف عن مشاكل يُعاني منها المرء؟ هذا ما سنوضحه لكم أعزاءنا القراء في السطور القليلة القادمة، وسنقدم لكم أيضاً طرق علاج لهذه الحالة.
هل سبق أن غلبك النعاس أو فكرت في الاستسلام إلى النوم ولكن نبذت الفكرة بسبب كثرة أعمالك وتوجَّب عليك البقاء مستيقظاً، في هذه المقالة بعض الحيل البسيطة للتغلب على الشعور بالنعاس.
إذا كنت تتذمَّر من فكرة أنَّ كل الأمور الجيدة في الحياة ليست صحية للاستخدام؛ فلا تفكِّر في أكثر من "فنجان من القهوة"؛ حيث يوجد الكثير من الأمور التي يمكن أن تحدث في أثناء شربه، فتُعدُّ القهوة إحدى المشروبات اللذيذة التي يمكن أن يكون لها فوائدَ صحيةً كثيرةً، ومن ضمنها فقدان الوزن.
تعكر المزاج عند الاستيقاظ صباحاً، هذا المزاج السيء يجعلنا نبدأ نهارنا بطريقة بائسة، سنعرفك على 6 أسباب للاستيقاظ بمزاج متعكر وعلى أهم طرق للتخلص منه.
نحن جميعاً سمعنا بالمقولة القائلة: إنَّ المال لا يشتري السعادة، ولكن ماذا إذا كان في إمكانه فعل ذلك؟ أو على الأقل جزءاً صغيراً جداً من هذه السعادة؟ لنفكِّر في الأمر بالطريقة التالية: دعنا نخمِّن أنَّه لديك القليل من المال الإضافي، ماذا يمكنك أن تفعل به ليكون له التأثير الأكبر في حياتك اليومية؟
لقد مرت سنوات قليلة على استقالتي من منصب المدير التنفيذي لشركة برنديستر (Brndstr) التي أسَّستها بنفسي، وقد كنت مشغولاً خلال هذه الفترة ببناء فريق جديد حول العالم لإنشاء تطبيق جديد لمراسلاتنا الخاصة يُدعَى برايفي (Privy). هذا المقال مأخوذ عن المدون سيمون هادسون (Simon Hudson)، والذي يحدِّثنا فيه عن عدة طرائق يمكن لرواد الأعمال تعزيز تركيزهم من خلالها.
القهوة العربية، القهوة الأميركيّة، القهوة التركيّة، الإكسبريس، الكابتشينو، القهوة المثلجة، كل هذهِ الأسماء تطلق على أنواع القهوة المختلفة المنتشرة، والتي تحظى بشعبيّة عالميّةٍ قلّ نظيرها، حيث أكدت استطلاعات الرأي بأنّ أغلب الناس لا يستطيعون أن يبدؤوا نهارهم دون أن يتناولوا كوب من قهوتهم المفضلة، فيما يلي سنتعرّف أكثر على القهوة، وسنلقي الضوء على أهم الفوائد والأضرار التي تلحقها.
تخيَّل أنَّك في صباح اليوم الأول من أسبوع العمل استيقظتَ على صوت ساعة المنبه وفتحت عينيك ببطء، وبعد أن استلقيت في السرير بضع دقائق إضافية نهضت ببطءٍ وفركت عينيك، ثمَّ ارتديت ثيابك واستعديت لبداية أسبوعٍ جديد وعيناك لا تزالان نصف مغلقتين والرؤية أمامك ضبابية. نظرتَ إلى الساعة وأدركت أنَّ الوقت يداهمك لذلك غادرت المنزل إلى المكتب بأسرع ما يمكن. حينما وصلتَ إلى المكتب شغَّلتَ الكمبيوتر وتوجهت إلى المطبخ، السؤال الآن: ما المشروب الذي تنوي إعداده لنفسك؟ إذا كنت قد اخترت القهوة فخيارك في مكانه.