الوسم أهمية النوم

كيف يؤثِّر النوم في علاقاتنا؟ إليك ما يقوله العلم

عندما تعمل الأجساد بصورةٍ صحيحة يساعد النوم الدماغ على معالجة العواطف والذكريات التي عشتَها خلال اليوم، فتستيقظ وقد حصلت على قسطٍ كافٍ من الراحة وعلى مساحةٍ في ذهنك تكفي لتشكيل ذكريات جديدة وتسجيلها والتعامل مع تجارب اليوم.

النوم: أثره على الصحة، وانعكاسه على الإنتاجية

يقضي الشخص البالغ تقريباً 8 ساعات يومياً في النوم أي ما يعادل ثلث حياته تقريباً، فإذا افترضنا أنّ متوسط عمر الإنسان 75 عاماً، كما هو الحال في الدول المتقدمة، فإنّ متوسط ما يقضيه الفرد منها في النوم حوالي 25 عاماً أي ربع قرن. وهذه السنوات ليست عمراً ضائعا كما يبدو لك، حيث أنّ النوم يُعتَبَر من الحاجات البيولوجية الأساسية والهامّة للإنسان مثله مثل حاجاته الأخرى التي لا يستطيع أن يعيش بدونها كالطعام والشراب.

ما هو أقل ما يمكنك فعله للحفاظ على صحتك؟

قد تكون محاولة البقاء بصحةٍ جيّدةٍ أمراً يتطلّب القيام بالعديد من الأشياء، ابتداءً من ممارسة التمارين الرياضية إلى الاهتمام بالنظام الغذائي ومراجعة الأطباء بشكلٍ منتظم، حيث سيتطلّب الأمر منك تذكّر العديد من الأشياء وإدخال الكثير من التغييرات إلى حياتك. لذلك يتم طرح السؤال التالي للمحافظة على الصحّة: أين يمكنك القيام ببعض الاختصارات أو أخذ بعض الاستراحة؟

9 طرق للتخلص من انخفاض طاقة الجسم منتصف النهار

هل سبق لك وأن مررت بأيامٍ تكون فيها في ذروة نشاطك وحيويتك في الصباح، لتبدأ هذه الطاقة بالانخفاض وتشعر بالخمول والتعب في أثناء عودتك من الغداء؟ إذا تكرَّر هذا الشعور بالتعب والخمول في فترة بعد الظهر، فقد حان الوقت الآن لتحصل على تعليماتٍ هامَّةٍ تضمن لك الحفاظ على نشاطك وأدائك في العمل. سنستعرض معاً بعض الأمور التي يمكنك القيام بها للتخلُّص من التعب وانخفاض طاقة جسمك في فترة الظهيرة.

فيروس كورونا: ما الذي يمكن فعله لتعزيز نظامنا المناعي؟

أحد أهم أسباب انتشار فيروس كورونا بهذه السرعةِ الكبيرة عالمياً هو أنَّ الناس في جميعِ أنحاءِ العالم يفتقرون إلى المناعةِ ضدَّه. وعلاوةً على ذلك، فإنَّ الأشخاص الذين يعانون من حالاتٍ صحيةٍ مزمنةٍ -مثل مرض السكري من النمط 1 والنمط 2- لديهم أصلاً نظام مناعةٍ مُنهكٌ بالفعل؛ لذا يُنصَح بشدَّةٍ بالعزلة الوقائية الذاتية خلال الأسابيع الـ 12 القادمة.

كيف تعرف مقدار النوم الذي يناسبك؟

ازداد انتشار الحرمان من النوم ازدياداً كبيراً في السنوات القليلة الماضية؛ فهل حكمت علينا الحفلات الليلية والدراسة حتَّى وقتٍ متأخر من الليل بالسهر إلى الأبد؟ وهل يمكننا استعادة نومنا الصحي الآن؟ وكم من الوقتِ سيتطلَّب ذلك؟ شهراً أم سنة؟ أم أنَّنا لن ننعم بنومٍ هانئٍ أبداً؟ وما مقدار النوم الكافي لنا؟ وهل يختلف ذلك من شخصٍ إلى آخر؟

5 عادات تساعد دماغك على البقاء في ذروة نشاطه

لا تبقى المعلومات المُخزَّنة في أدمغتنا ثابتة إلى الأبد، ولأنَّ أدمغتنا ديناميكية إلى حد مدهش، فهي قادرة على التكيف والتعافي والتجديد. فهل يمكنك تغيير عقلك فيزيولوجياً في أي عمر؟ الإجابة هي نعم، وذلك ضمن حدود معينة، وعن طريق البدء بهذه الأنشطة والعادات المثبتة علمياً.

لماذا لا يحصل رواد الأعمال على قسط كاف من النوم؟

ليس سراً أنَّ رواد الأعمال يُقدِّمون كثيراً من التضحيات من أجل أعمالهم، وغالباً لا يعطون الأولوية للعلاقات الشخصية مع الأصدقاء والعائلة، ويتخلون عن الأهداف طويلة الأمد ويتخطون كلَّاً من وجبات الطعام والنوم لتعزيز أعمالهم.

8 أسباب تبين أهمية النوم لرواد الأعمال والقادة

يُصنَّف النوم في هرم "ماسلو" للاحتياجات على أنَّه حاجة أساسية إلى جانب الطعام والشراب والمسكن والملبس، لكن هل التقليل من النوم حقاً هو الحل لزيادة الكفاءة؟ فيما يلي 8 أسباب تجعل الحصول على قسط جيد من النوم ليلاً أمراً بالغ الأهمية لتكون في الصدارة كرائد أعمال.

خطوات يمكِن للمنظمات اتخاذها لتحسين نوم الموظفين وأدائهم في العمل

يحصل كثير من القياديين والمديرين التنفيذيين على القليل من الراحة، ولا يجدون حلاً لهذه المشكلة. أدمجَت العديد من المنظمات مثل: غوغل (Google)، وناسا (NASA)، ممارسات النوم الصحي ضمن شركاتها، وندرج هنا 5 ممارسات يمكِن للشركة تطبيقها لتصبح صديقة للنوم أكثر.