هل يمكنك استخدام كتاب السر (The Secret) لجذب شخص معيَّن؟ الإجابة السريعة هي نعم بالتأكيد، لكن هل أنت تريد ذلك حقاً؟ ولماذا لست مع ذلك الشخص في المقام الأول؟يمكنك إظهار الحب للشخص الذي تريده، إذا كان لديك اعتقاد عميق أنَّه يمكنك أن تكون معه، فعندما تؤمن تماماً أنَّه يمكنك أن تكون مع هذا الشخص، سيتحقق ذلك.
يتعرض جميعنا للإزعاج والتجريح من قِبل أشخاص يحوزون طاقة سلبية ملونة بالحقد والحسد والنميمة، يصبُّونها علينا وكأنَّنا نحن المذنبون وهم الأبرياء؛ فن الإساءة ظاهرة مستشرية في مجتمعنا العربي ومتغلغلة في تربته كالسرطان أو الحيوان الطفيلي؛ إذن، كيف لنا أن نتصرف؟
قد ينظر الآخرون إلى ما حققتَه بإعجاب كبير، ولكن بدلاً من أن تشعر بالفخر يتملَّكك شعور بالضيق والحرج، وكأنَّك على وشك أن يُفضح سرك بأنَّ كل هذا المجد الذي أنت عليه الآن هو محض الصدف والحظوظ، فتشعر حينها أنَّك مخادع ومحتال ومراوغ. تسمى هذه الحالة في علم النفس "متلازمة المحتال" (Imposter Syndrome).
كلنا في هذه الحياة نتعرَّض للسقوط في أيَّة لحظة، وقد نكون سعداء لأنَّ هذا السقوط لم ينهِ حياتنا، وقد نشعر بأنَّنا فقدنا كل شيء لدينا؛ وكأنَّ كل ما بنيناه طوال هذه السنوات قد تحطم. لا بأس؛ نبني من جديد فالحزن والبكاء والندب والشكوى لن يصلح شيئاً. فكيف تنهض من سقوطك وانكسارك؟ هذا ماسوف نتعلمه من كرة القدم. فتابعوا معنا السطور التالية.
قد ينتابك شعور متشائم أحياناً؛ أو قد تكون متشائماً بطبيعتك، وتنظر دوماً إلى الحياة من وجهة نظر سلبية قد يكون من الصعب معها أن ترى الجوانب الإيجابية في الحياة، وتصبح أكثر تفاؤلاً. سأكشف في هذه المقالة عن تسع عادات إيجابية ساعدتني على الانتقال من شخص كان متشائماً في أغلب الوقت، إلى شخص أصبح الآن متفائلاً طوال الوقت تقريباً. هذا المقال مأخوذ عن المدونة سيوبان هارمر (Siobhan Harmer)، والذي تحدثنا فيه عن تجربتها في تجاوز التشاؤم والحفاظ على الإيجابية.
تنتابنا جميعاً مشاعر الشك والخوف وقلة الثقة والإيمان بأنفسنا أحياناً؛ فمهما كان الشيء الذي نريد تحقيقه في الحياة، وبغض النظر عن مدى رغبتنا في الحصول عليه، سنمر بأوقات عصيبة نضرب فيها بدوافعنا عرض الحائط، ونشعر بأنَّنا على وشك الاستسلام. إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في اتخاذ تلك الخطوات الأولى لكي تواصل التقدم، وتواجه الخيارات الصعبة في حياتك.
يقول مالكوم فوربس، صاحب مجلة فوربس: "الفشل هو النجاح إن نحن تعلمنا منه"؛ ولكن ما هي الدروس التي يمكننا تعلمها من الفشل الذي يمكن أن يواجهنا؟ وكيف يمكن لنا أن نسخر هذا الفشل ليكون بداية لانطلاقة جديدة مليئة بالتفاؤل والأمل بالمستقبل؟
ثقتك بنفسك هي إعتقادك بأنّ ما ستقدم على فعله صحيح وليس فيه أخطاء، وبأنك تسير الطريق الصحيح في حياتك، وقد تعاني نتيجة مؤثرات وتجارب من نقص في الثقة بقدراتك وكفاءتك، ولتجنب الوقوع في أنماط تدني تقدير الذات وانعدام الثقة، ألقِ نظرة على العلامات التحذيرية التالية.
إنَّ بدء العام بشكل صحيح سيجعلك مستعدَّاً للنمو الشخصي وإحراز إنجازاتٍ عظيمة والمضي قدماً في الحياة، فيما يلي الأسرار السبعة للأشخاص المتفوقين، والتي تساعدك في وضع مخطط يمكنك اتباعه للسعي وراء أهدافك والبدء في المضي قدماً.
كل شخص قادر أن يحقق النجاح في حياته، فهو أمر غير مستحيل ويمكن الوصول إليه بمجرد أن يرغب به المرء، لكن يتطلّب تبنّي مجموعة من الصفات والسلوكيات التي تدفع الشخص لاستغلال كل طاقاته وإمكاناته في سبيل تحقيق حلمه. والآن إليك 7 قواعد ذهبية كانت حاسمة في تمهيد طريقك للنجاح