الوسم التعاطف الذاتي

ما أهمية ممارسة التعاطف مع الذات للتغلب على اجترار الأفكار؟

تقول إحدى مريضاتي: "لا يمكنني فعل ذلك بصورة صحيحة، أعلم أنَّني سأفشل، ولا يمكنني أبداً فعل شيء كما يجب". هذا المقال مأخوذ عن المعالِجة النفسية "ليندا غراهام" (Linda Graham) والتي تُحدِّثنا فيه عن تجربتها في مساعدة إحدى مريضاتها على التغلب على اجترار الأفكار عبر ممارسة العطف الذاتي.

دليل اكتساب المرونة في تغيير العادات

المرونة في تغيير العادات هي القدرة على العودة إلى المسار عندما لا تسير الأمور كما خططت لها، بحيث تبقى إيجابياً ومُتحفزاً وقادراً على التسامح مع نفسك والتعاطف معها، ومن ثمَّ تستطيع تجاوز الإخفاقات والبدء من جديد. إنَّها القدرة على التعلُّم وتطوير النفس من خلال المثابرة. فما هو دليل اكتساب المرونة في تغيير العادات. هذا محور مقالتنا فتابعوا معنا السطور التالية.

دليل اكتساب المرونة في تغيير العادات

المرونة في تغيير العادات هي القدرة على العودة إلى المسار عندما لا تسير الأمور كما خططت لها، بحيث تبقى إيجابياً ومُتحفزاً وقادراً على التسامح مع نفسك والتعاطف معها، ومن ثمَّ تستطيع تجاوز الإخفاقات والبدء من جديد. إنَّها القدرة على التعلُّم وتطوير النفس من خلال المثابرة. فما هو دليل اكتساب المرونة في تغيير العادات. هذا محور مقالتنا فتابعوا معنا السطور التالية.

3 خطوات بسيطة لتحمل مسؤولية الوقت والحياة

هناك العديد من الأعذار المحتملة التي يمكننا استخدامها للتهرب من تحمُّل مسؤولية أفعالنا، فيما يلي 3 خطوات بسيطة لتتحمل مسؤولية وقتك وحياتك. هذا المقال مأخوذ عن الكاتب ستيفن جريفيث (Steven Griffith) والذي يحدثنا فيه عن أمور تساعدنا في تحمل مسؤولية أفعالنا.

11 عادة للناس السعداء

عندما نفكِّر في السعادة، عادةً ما نفكِّر في الأشياء التي تجلب لنا المتعة العاجلة مثل: وجبةٍ لذيذة، أو كتابٍ مفضَّل، أو يومٍ مريحٍ على الشاطئ. تجلب هذه الملذات السعادة، ولكنَّها سعادةٌ مؤقتةٌ فقط، حيث أظهرت الدراسات الحديثة أنَّ السعادة الحقيقية أو الرضا عن الحياة تكون مختلفةً بعض الشيء. يتعمَّد الناس السعداء أن يكونوا سعداء، وإذا كنت تريد أن تتبع خطواتهم، فتعلَّم أن تُدخِل العادات الآتية إلى جعبتك.

6 خطوات لتحقيق الاستقلال العاطفي

"سأكون سعيداً عندما..."، يمكنك إلحاق أي شيء تريد أن يحدث بالعبارة السابقة، هل سبق لك أن أدليت بتصريحٍ مثل هذا؟ ربَّما تعتقد أنَّك قد تشعر بسعادةٍ أكبر إذا وافق شخصٌ تحبُّه على وجودك في حياته، أو إذا تغيَّرت حالتك العاطفية، أو إذا بدأ شريكك القيام بالأشياء على طريقتك. هذا ما يُعرَف بالاعتماد العاطفي، وهو عندما تستند مشاعرنا وتقديرنا لذاتنا على عوامل خارجية. ولكن إذا أردنا أن نجد الشعور بالسلام داخل أنفسنا وعلاقاتنا، فمن الهامِّ الانتقال من الاعتماد العاطفي إلى الاستقلال العاطفي.