في ظل كورونا: نصائح للعائلات التي يعاني أحد أفرادها من التوحد

يواصل فيروس كورونا المستجد حبس أنفاس العالم، ويرزح الجميع في كلِّ مكانٍ تحت وطأة تفشِّي هذا الوباء والتبعات التي فرضها على الحياة اليومية. لكن، قد يختلف أثر هذا الواقع المعيشي الجديد من فئةٍ إلى أخرى، ولعلَّ تحدِّي التأقلم والخروج من هذا الوضع بأخفِّ الأضرار، يتعاظم داخل العائلات التي يعاني أحد أفرادها من التوحد. لدينا بالفعل أدواتٌ وأساليبٌ للتعامل مع الأفراد المصابين بالتوحد خلال هذه الأيام الصعبة، والتي تتضمَّن منهجيةً مثبتةً علمياً ومجربة.
