لتجعل حياتك بسيطةً وخاليةً من التعقيد عليك أن تتمتع بعقلية نامية ومنفتحة على التعلم والتطور المستمر، سيؤدي قيامك بذلك إلى توسيع خبراتك في مجالات مختلفة ويسمح لك باكتشاف مواهب جديدة. سنقدم لك في هذا المقال 7 طرائق لتوسيع أفكارك ودفعك نحو آفاق جديدة.
لقد قالت "إديث وارتون" (Edith Wharton) -الروائية الحائزة على جائزة نوبل- ذات مرَّة: "هناك طريقتان لنشر الضوء: إمَّا أن تكون شمعة، أو أن تكون المرآة التي تعكس ضوءها"، وهذا وصفٌ دقيق ورائعٌ للتفرقة بين شخصيات النوع (أ) والنوع (ب). باختصار، يمكن القول أنَّ أصحاب الشخصيات من النوع ب يستحقون تقديراً أكبر بكثير ممَّا يحصلون عليه؛ ولكي تفهم ذلك أكثر، عليك أن تسمع الحقيقة منهم؛ لذا إليك ما قالوه.
هل أنت بانتظار حدوث شيء ما، كزوال الضباب حتى تتمكن من رؤية ما ينتظرك، أو اللحظة التي تبلغ فيها ذروة الكمال الذي قضيت حياتك كلَّها تحلم به؟ إنَّ الخطر الأكبر للانتظار هو أن تنظر في يوم من الأيام إلى الوراء، وتدرك أنَّك قضيت كلَّ هذا الوقت الثمين جالساً بلا حراك وتنتظر فحسب. إليك 8 علامات خفية تدل على أنَّك بقيت في منطقة الراحة لفترة طويلة جداً.
كثيراً ما نسمع عبارة: "عِش لحظتك الحالية، واستمتع بها"، وقد يبدو هذا بسيطاً للغاية؛ إلَّا أنَّنا نمر جميعاً بأوقات صعبة نفقد فيها لذة العيش والاستمتاع بالحياة؛ ذلك لأنَّنا نميل غالباً إلى قضاء الكثير من الوقت في استعادة ذكريات الماضي أو التخطيط كثيراً للمستقبل، ونفقد بذلك لذة الشعور باللحظات الرائعة التي نعيشها.
لكي تتغلب على الغيرة، يجب عليك أولاً أن تتعلم كيفية التغلب على نفسك؛ يمكنك أيضاً أن تقدِّر الآخرين دون أن ترغب في أن تكون مثلهم. فيما يأتي 5 نصائح حول كيفية التغلب على الغيرة لتصبح أكثر سعادة في حياتك.
عندما نفكِّر في السعادة، عادةً ما نفكِّر في الأشياء التي تجلب لنا المتعة العاجلة مثل: وجبةٍ لذيذة، أو كتابٍ مفضَّل، أو يومٍ مريحٍ على الشاطئ. تجلب هذه الملذات السعادة، ولكنَّها سعادةٌ مؤقتةٌ فقط، حيث أظهرت الدراسات الحديثة أنَّ السعادة الحقيقية أو الرضا عن الحياة تكون مختلفةً بعض الشيء. يتعمَّد الناس السعداء أن يكونوا سعداء، وإذا كنت تريد أن تتبع خطواتهم، فتعلَّم أن تُدخِل العادات الآتية إلى جعبتك.