الوسم الرفض

إنَّ المتعاطفين أشبه بالإسفنجة، فهم يمتصون التوتر الذي يشعر به الآخرون، وبما أنَّني شخص متعاطف، فأنا أعلم كيف يمكن أن يكون هذا الأمر مُرهقاً؛ لذا أقدم لك فيما يلي 9 استراتيجيات فعالة للمتعاطفين وجميع الأشخاص الذين يعانون من انخفاض طاقتهم.هذا المقال مأخوذ عن المدوِّنة سوزان كين (Susan Cain)، والتي تُحدِّثنا فيه عن تجربتها الشخصية في التعاطف.

ارتكبت خطأ في ذلك اليوم، وهو أنَّني لم أوقف تشغيل هاتفي بينما كنت أحاول العمل. وعندما رن، لم أهتم بالرد كون المتصل هو وكيل قضائي ومع ذلك فقد شتَّت تركيزي.هذا المقال مأخوذ عن الكاتب جون هول (John Hall) أحد مؤسسي تطبيق التقويم والجدولة وإدارة الوقت (Calendar a scheduling and time management)، والذي يتحدث فيه عن مشكلة تشتُّت التركيز ويقدم حلولاً لها.

قد يتعرض الجميع للرفض في مرحلة ما من حياتهم، سواء أدركوا ذلك أم لا؛ ولكن ما لا يدركه الكثير منهم هو أهمية الرفض. سنتعرف في هذه المقالة على أهمية الرفض في الحياة.

لديك يوميَّاً الـ 24 ساعة نفسها التي كانت لك دوماً، ولكن عندما تسود الفوضى ويسود التوتر في الحياة أكثر من أي وقتٍ مضى، فقد لا تشعر دائماً بتلك الساعات. نقدم لك فيما يلي 10 نصائح فعالة لإدارة الوقت والحصول على النتائج التي تريدها في العمل.

هل وجدت نفسك يوماً تستسلم لرغبات واحتياجات الآخرين أو توافق على أنشطة تسلب انتباهك عما هو أكثر أهمية بالنسبة إليك؟ إذا كان هذا الأمر صحيحاً، فربما تواجه صعوبة في أن تكون حازماً.

وجدت إحدى الدراسات أنَّ معظم الأشخاص الذين يتمتعون بالرضا الوظيفي ليسوا أولئك الذين يعملون في المكاتب الفاخرة، بل هم الأشخاص الذين يتعاملون مع عملهم كحرفة، كما وجدت دراسة أخرى أنَّ مجرد رؤية شعارات الوجبات السريعة تُشعِر الناس بالجوع بسبب العادات التي توصَّلنا إلى ربطها بها؛ لذا، ينبغي علينا أن نكون حذرين للغاية في اختيار مساعينا؛ ذلك لأنَّ عاداتنا هي التي تشكلنا، وتقودنا تنمية ما سنتبعه منها إلى الاتجاه الصحيح، لذا، إليك 10 عادات من شأنها أن تغير حياتك إلى الأفضل.

ستواجه تحدياً متكرراً عندما يتعلق الأمر بالإنتاجية، وهو أنَّ اليوم يتألف من 24 ساعة فقط. وبالرغم من ذلك، يبدو أنَّ بعض الأشخاص يمتلكون ضعف عدد الساعات، ولديهم قدرة خارقة على إتمام الأمور، ويحققون النجاح حتى عندما يتنقلون بين مشاريع عدَّة. نستعرض في هذه المقالة 9 حيل لتعزيز مستوى إنتاجيتك.

نحن جميعاً نعلم أنَّ العيش في ظل ظروف مرهقة، له عواقب عاطفية وحتى جسدية خطيرة، فلماذا نواجه الكثير من المتاعب في اتخاذ إجراءات لتقليل مستويات التوتر لدينا وتحسين حياتنا؟فيما يلي سبع استراتيجيات لمساعدتك على إصلاح ذهنك والسيطرة على توترك.