أي دول عربية ظهرت فيها اصابات بجدري القردة؟

حالات جدري القردة في الدول العربية ووزارات الصحة بدأت بنشر الاجراءات الوقائية اللازمة للمواطنين... التفاصيل مع موقع أنوثة

حالات جدري القردة في الدول العربية ووزارات الصحة بدأت بنشر الاجراءات الوقائية اللازمة للمواطنين... التفاصيل مع موقع أنوثة

اليكم مع موقع أنوثة أبرز المعلومات عن فيروس جدري القرود أو جدري القردة الذي يصاب به البشر وعاد ليتفشى في بعض دول العالم

تعرَّضت البشرية فيما مضى إلى العديد من الكوارث الفيروسية مثل: الطاعون، والكوليرا؛ والتي كان لها تأثيرٌ في سقوط عددٍ كبير من الأرواح حول العالم. ونتيجةً لتفشي هذه الأمراض فقد تجاوز عدد ضحاياها مئات الآلاف من الأرواح. وفي أوائل العام 2020، انتشر مرضٌ يصيب الجهاز التنفسي، تسبِّبه مجموعةٌ من الفيروسات التي تُحدِث التهاباتٍ حادةً في الأعضاء التنفسية، يرافقها شعور الشخص المصاب بنزلاتٍ من البرد.

في خضمِّ التبنِّي التدريجي لفكرة ارتداء الأقنعة الوقائية للتصدي لانتشار فيروس الكورونا، لا يفرض وجود الوباء على الناس الالتزام بوضع الأقنعة في الأماكن العامَّة؛ لكن ومع ذلك، وحسب المكان الذي تعيش فيه، فيمكنك معارضة هذا الكلام أو تأييده.

في الوقت الحالي، يتداول الناس كثيراً من المعلومات المغلوطة وأنصاف الحقائق حول فيروس كورونا المُستَجِد، وهذا منطقيٌّ؛ لأنَّ الفيروس جديدٌ جدَّاً، وما زال الأطباء والعلماء يدرسون كيفية انتقال العدوى وأفضل طرائق علاج المرض. نستعرض فيما يلي بعض الأسئلة حول طرائق العلاج المُتداولة بين الناس، وسنبحث عن إجاباتها حتَّى نميِّز المعلومات الحقيقية عن تلك المغلوطة.

في هذه السلسلة من المقالات، سنفرِّقُ بين الحقيقةِ و الزيف في كلِّ ما يتعلَّق بـفيروس كورونا المستجد (COVID-19)، وسنعلِّمكَ كيفية الحفاظ على سلامتك، ونُخبركَ بأعراض الإصابة بهذا الفيروس، وكيفية منع انتشاره، وما يجب عليك فعله، و ماذا سيحدث إذا كنت تعتقد أنه قد يكون لديك أعراضُ الإصابة بفيروس كورونا (COVID-19).

كوفيد- 19: مرضٌ سريع الانتشار، سببه فيروس كورونا الذي انتقل من الحيوانات إلى البشر في أواخر عام 2019. إليكَ فيما يلي أحدث الأسئلة التي تُطرَح حول هذه الجائحة سريعة الانتشار، وأكثرها تداولاً>

من المعروف علميَّاً أنَّ أولى علامات الإحساس بحكةٍ في البلعوم يرافقها إحساسٌ بالصدمة، يتبعه رجاءٌ مثيرٌ للسخرية بأن يكون سبب هذه الحكة "نزلة بردٍ فقط"؛ لأنَّها إن لم تكن كذلك، فقد تكون بداية الإصابة بالإنفلونزا التي تُوهِن الجسم، أو قد تكون هذه بوادر الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، أو بمرضٍ مُعدٍ آخر أصاب مجاري التنفس العُليا.

بينما تواصل البشرية التعامل مع المخاوف المتزايدة بسبب انتشار فيروس كورونا، نودُّ أن نشاركَكم نصائح مفيدةً حول أفضل السُّبل للتعامل مع مخاوفكم وقلقكم. بشكلٍ عام، يجب أن تبذلوا قصارى جهدكم لتحقيق أكبر قدرٍ ممكنٍ من التوازن؛ خاصةً عندما يبدو كلّ شيءٍ بعيداً عنكم. قد تشعرون بعدم اليقين بشأن تأثير هذا المرض المعدي؛ لذلك، لا بأس من القلق، ولكن هناك طرائق للتأكُّد من أنَّكم تعطون الأولوية لصحتكم العقلية والجسدية، مع الاستمرار في الالتزام بالإرشادات الموصى بها. إليكم بعضها.
وزير الصحة الأردني نذير عبيدات قدّم استقالته من الحكومة بعد وفاة عدد من المرضى بكوفيد-19 في مستشفى السلط الحكومي غرب العاصمة عمان