يرتبط تعلُّم قيادة نفسك والآخرين قيادةً فعالةً بالانضباط، كما تنبع السعادة والنجاح والوفاء من التركيز والتحكم بالذات، فالانضباط الذاتي مهم للوصول للنجاح. وهناك استراتيجيات محددة يمكنك تنفيذها لتتعلَّم الانضباط الذاتي واكتساب قوة الإرادة لتعيش حياة أكثر سعادة ورضا. وهذا هو محور نقاشنا في هذه المقالة فتابعوا معنا.
قد يعيق الخوف تقدمنا، ويشل حركتنا حرفياً؛ وإذا بقينا رهينة له، قد نقيِّد أنفسنا ونشعر بعدم الرضا والإحباط؛ لكن من ناحية أخرى، هناك غاية من الخوف فيما يتعلق بالبقاء والنجاة، حيث يمنعنا الخوف من القيام بأشياء قد تكون مؤذية. لذا إليك بعض النصائح عن الخوف لمساعدتك على الاستفادة منه بدلاً من السماح له بالسيطرة عليك.
الوصول للسعادة ليس أمر صعباً بقدر ماهو الحفاظ عليها طيلة الوقت هنا تكمن الصعوبة. حيث يسعى الكثير منا للوصول لهذا السر. وفي هذه المقالة سنتعرف على 5 أسئلة هامة يجب أن تطرحها على نفسك في سبيل تحقيق سعادة دائمة.
تُعدُّ دروس الحياة مليئة بالحكم؛ وذلك لأنَّنا نتعلمها عادةً بشق الأنفس، ومع ذلك، يُعدُّ الجزء الأصعب في هذه العملية هو إدراك أنَّه في بعض الأحيان لا تدوم كل فرصة إلى الأبد؛ لذا يتعيَّن عليك تعلُّم هذه الدروس عاجلاً وليس آجلاً.
عندما أجريتُ الكثير من المحادثات مع ابنتي وهي في المرحلة الجامعية، فهمتُ قيمة العلاقات المهنية فهماً أفضل وأعدتُ تقييم المناهج الاستراتيجية والشخصية لتحقيق أقصى استفادة من هذه العلاقات التي لا تُقدَّر بثمن. هذا المقال مأخوذ عن المدوِّن جيف ووكر (Jeff Walker) والذي يُحدِّثنا فيه عن تجربته في بناء العلاقات بين الأجيال في القرن الحادي والعشرين.
إذا مللت من تزيين منزلك باقتباسات ملهِمة أو إضافة كتاب آخر عن التنمية الذاتية إلى مجموعة الكتب التي تقتنيها، فهذا المقال يناسبك. إليك بعض النصائح العملية التي تحتاج إليها لبناء الثقة بالنفس وقبول الذات.
ماذا لو كانت هناك طريقة للتعلُّم بسرعة واختصار منحنى تعلُّمك للوصول إلى النجاح؟ ألا تعتقد أنَّك ستصبح شخصاً خارقاً ولا يمكن إيقافه؟ نحن جميعاً نعلم أنَّ التعلُّم هام، لكنَّ معظمنا لا يريد أن يتعلَّم؛ لأنَّ التعلُّم قد يكون صعباً ومرهقاً. إذاً، كيف يمكننا التعلُّم بسرعة واختصار منحنى التعلُّم؟ نقدِّم لك فيما يلي بعض النصائح الجيدة للقيام بذلك.
إن شعرت أنَّ الركود يسيطر على حياتك وأردت أن يكون النجاح دوماً حليفك، فواظب على إجراء تغييرات موجَّهة في سلوكك باستمرار، هذه التغييرات ليست سهلة، فكل منها يتطلب تغييراً مدروساً لعاداتك. فإذا رغبت في تحقيق النجاح في العمل، فتابع معنا القراءة حيث سنستعرض لك الطرائق الثَّمان التي تضمن لك زيادة الإنتاجية.