لقد لاحظت أنَّ هناك مهارة واحدة قيِّمة للغاية، لدرجة أنَّها ستجعلك متميزاً في أيِّ مجال من مجالات الحياة، بغض النظر عن نوع المنافسة التي تواجهها؛ فما هذه المهارة؟ وكيف يمكنك تطويرها؟ لنتحدث عن ذلك الآن. هذا المقال مقتبس من كتاب العادات الذرية (Atomic Habits) للكاتب جيمس كلير (james clear)؛ وهو أحد كتب مجلة نيويورك تايمز الأكثر مبيعاً.
يعرف كل شخصٍ يشعر بالدافعية أنَّه قد يكون نشيطاً، ولكنَّه أيضاً مشتت ومتوتر وغير موجَّه؛ وإليكم خمسة أشياء والتي ساعدت في التركيز وتسخير الدافعية التي أمتلكها منذ ذلك الحين، والتي يمكن أن تساعدك بصرف النظر عن كونك والداً أم لا. هذا المقال مأخوذ عن كيندرا هال (Kindra Hall)، وهي مؤلفة ومتحدثة ووكيلة تسويق، والتي تحكي في هذا المقال عن تجربتها الشخصية عن الأمومة والعمل.
فكِّر في الشخصيات التاريخية التي أحرزت نجاحاتٍ مميزة، وهو أنَّهم أشخاص ماهرون. و لمساعدتك، أعددنا قائمةً بالمهارات التي عليك تعلمها هذا العام؛ تشمل هذه المهارات جميع مجالات الحياة، فجميعها كفيلة بتغيير حياتك نحو الأفضل.
يختلف الروتين الشخصي من فرد لآخر، ولكنَّ تطبيق بعض المبادئ العامة على جدولك اليومي يمكن أن يساعد في زيادة فاعليتك وإنتاجيتك إلى حدِّها الأقصى؛ بل ويساعدك على تحقيق أهدافك مع مرور الوقت. وفيما يلي خمس ممارسات قد تعينك على اتخاذ خطوتك الأولى في إنشاء جدول يومي.
يعاني معظمنا من غياب الوقت الكافي لإنجاز كافة مهامه علماً بأن هذه الحالة تتعلق بترتيب مهامك حسب الأولوية. من خلال السطور القادمة سنستعرض كيف ترتب أولوياتك وتتخلص من الانشغال الدائم دون الشعور بالتوتر.
يجب أن تتمتع بإنتاجية عالية لإنجاز الأمور بشكلها صحيح، وفي الوقت المناسب؛ فكيف تعرف المهام الضرورية من المهام التي يمكن أن تُؤجَّل؟ ستجد جواب ذلك في مصفوفة أيزنهاور (Eisenhower Matrix). كيفية استخدام مصفوفة تحديد الأولويات عندما يبدو أنَّ كلَّ مهمَّةٍ ذات أولوية.
منذ أكثر من قرن، تعلَّم مروِّض أسودٍ يُدعَى "كلايد بيتي" (Clyde Beatty) درساً هامَّاً جداً، لدرجة أنَّه بات يؤثِّر في كلِّ مجالٍ من مجالات حياتنا اليوم، فما كان هذا الدرس؟ تابع معنا عزيزي القارئ لتكتشف ما يمكن أن يعلِّمك إياه مروِّض أسود حول كيفية التركيز والانتباه بشكلٍ أفضل، لتعيش حياةً أكثر صحة.
يُعدُّ تحديد أولويات المهام أحد أكبر التحديات لأصحاب الأعمال والمدراء التنفيذيين للشركات والموظفين؛ لذا ومع وجود الكثير من المهام في قائمة مهامك، ما عليك سوى إتقان بعض التقنيات لتصبح محترفاً في تحديد أولويات المهام، حيث يؤدِّي تحديد أولوياتك إلى التخلُّص من التوتر، وتعزيز تركيزك، وتحسين إنتاجيتك في العمل. تابع معنا قراءة هذا المقال لتتعرَّف إلى 7 طرائق تُمكِّنك من أن تصبح أفضل في تحديد أولوياتك.