Tag تطوير الذكاء العاطفي

الذكاء العاطفي وسبل تطويره

الذكاء العاطفي هو أحد المفاتيح الهامة للوصول إلى عبقريتك الكامنة فهو يشمل كل أوجه تفاعلاتك مع الآخرين، ومَن يطمح إلى تحقيق شيء في هذه الحياة دون أن يكون لديه شيء من الذكاء العاطفي إنَّما هو كمَن يحاول الإبحار بسفينة في خضم الأمواج العاتية والرياح القاسية دون شراع.

5 أبعاد للذكاء العاطفي

ما هي أبعاد الذكاء العاطفي؟ وهل يمكن للشخص العادي أن يصبح شخصاً ذكي عاطفياً وما هي السمات التي يجب أن يتحلى بها؟ إقرأ المقال التالي لتعرف الإجابة عن كل ذلك.

أهمية تنمية الذكاء العاطفي لدى الأطفال والبالغين

يُعَدُّ تعليم الذكاء العاطفي للأطفال في عالمنا هذا أمراً هاماً مثل تعليم القراءة والكتابة والرياضيات والعلوم؛ فلإعداد جيل المستقبل، نحن نحتاج إلى مساعدة شباب المستقبل على فهم مشاعرهم وتعلُّم طريقة التعامل معها بفاعلية في مرحلة مبكرة من الحياة. من خلال هذه المقالة سوف نستعرض بعض الاقتراحات لمساعدة الأطفال على فهم مشاعرهم ليتمكَّنوا من إدارة عواطفهم بفاعلية أكبر.

القيادة بالعواطف: استراتيجيات لتحسين الأداء

لقد حان الوقت للالتزام بتطوير ذكائك العاطفي إذا كنت ترغب في التواصل بشكل أكثر فاعلية، وإشراك الموظفين وتحفيزهم، وبناء مكان عمل أكثر صحة وسعادة. لا يُعَدُّ الذكاء العاطفي مهارة طبيعية موجودة لدى الجميع، ولكن يمكنك تعلُّمها كأيٍّ من المهارات الأخرى. إذا كنت مستعداً للارتقاء بقيادتك إلى آفاق جديدة، فإليك اقتراحات "كلارين" حول كيفية البدء:

8 عادات يومية لزيادة ذكائك العاطفي

يرغب بعض الأشخاص في تنمية ذكائهم العاطفي لأنَّهم ربما يريدون السيطرة جيداً على حياتهم، فنحن في نهاية الأمر لا نتحكم إلا في ثلاثة أشياء في الحياة هي: أفكارنا وسلوكاتنا ومشاعرنا. نقدم في هذه المقالة بعض العادات التي يساعدك اتباعها على تطوير الذكاء العاطفي:

ما هي مهارات الذكاء العاطفي؟ وكيف نطورها؟

قد يكون انتشار مصطلح "الذكاء العاطفي" ازداد مؤخراً، ولكنَّ مفهوم مهارات الذكاء العاطفي كان قائماً منذ 25 عاماً أو أكثر، ومن الجدير بالذكر أنَّ الذكاء العاطفي يؤدي دوراً هامَّاً للغاية في حياتنا اليومية؛ وذلك لأنَّه يؤثر في حياتنا المهنية، وتواصلنا مع الآخرين، ويرتبط أيضاً بقدرتنا على تحفيز أنفسنا.

كيف تحصل على أفضل العملاء من خلال إظهار مواطن ضعفك؟

على الرغم من أنَّ الضعف أمام الآخرين قد يكون صعباً في البداية، إلا أنَّه قوة فاعلة يمكن أن تساعدك على تحقيق أقصى قدرٍ من النجاح المهني.هذا المقال مأخوذ عن الكاتب "سيمون لوفيل" (Simon Lovell) والذي يُحدِّثنا فيه عن تجربته في استثمار الضعف للحصول على عملاء مميَّزين.