الوسم تعزيز الإبداع

كيف تعزز إبداعك؟

عندما أستخدم مصطلحاً مثل "الاختراق" لوصف نهج ما، فإنَّ ما أقوله حقاً هو: "اكتشاف كيفية جعل البيولوجيا العصبية تعمل لصالحك وليس ضدك"؛ حيث كان هذا هو أسلوبي لتحقيق الإنجازات العالية، وسأستعرض فيما يلي ثلاث استراتيجيات علمية لتعزيز قدرتك على ابتكار أفكار جديدة وخلَّاقة.

أهمية أخذ استراحة قصيرة في أثناء العمل وفقاً للأبحاث

هل تجد أنَّه من الصعب عليك التركيز في مهمة لفترة طويلة؟ أو هل راودك شعور أنَّك تتشتت بسرعة وسهولة ومن الصعب عليك التحلي بالإرادة الكافية والدافع لإنجاز الأمور؟ إذا كانت إجابتك على الأسئلة التي ذُكِرَت في الأعلى بـ "نعم"، فربما عليك النظر في أخذ استراحة قصيرة خلال اليوم. إليك بعض الأسباب التي تدفعك لأخذ استراحات قصيرة خلال اليوم.

كيف تعزز إبداعك دون فعل أي شيء يذكر؟

يبدو إنجاز الكثير بفعل القليل أمراً لا يصدق، فقد علمتنا الحكمة السائدة أنَّ علينا التركيز على الهدف كي نحققه. لكن تُظهِر الدراسات الجديدة أنَّ الإفراط في التركيز والعمل المستمر قد يؤديان إلى نتائج عكسية. إذاً، فكيف تتكاسل بشكلٍ استراتيجيّ وتضع نفسك في حالةٍ متعمدةٍ من شرود الذهن؟ إليك بعض الاقتراحات.

5 عناصر تعزز الإبداع وتساعد في ابتكار أفكار رائعة

النجاح لايأتي مصادفة بل نتيجة جهد واكتساب خبرات، وعند تطوير هذه الخبرات تتحول لإبداع وبالتالي كل ماتم اكتساب مهارات جديدة وتطويرها سوف يتحول الشخص لمبدع. وفي هذا المقال، ستتعلم كيف تكون أكثر إبداعاً، ونلقي نظرة فاحصة على مكونات المهارة الإبداعية.

5 أسباب تجعل إدارة الوقت من أهم المهارات

إن مفهوم إدارة الوقت يعتمد على قاعدة ترتيب الأولويات واستغلال الوقت بذكاء، وهذا يعني العمل لأوقات أقل وتحقيق إنتاجية أكبر. فيما يلي 5 أسباب تجعل إدارة الوقت من أهم المهارات التي يجب صقلها في مكان العمل.

كيف تتخطى الحواجز التي تعيق الإبداع؟

نستعرض في هذا المقال أسباب مواجهة الناس لحواجز تعيق الإبداع حين يحتاجون استخدامه و3 أساليب لتخطِّيها، مع بعض الاقتراحات الإضافية، قال المخترع "ألبرت أينشتاين" (Albert Einstein): "الإبداع هو الذكاء حين يحظى بالمرح"؛ لذا فلنحظَ نحن أيضاً بالمرح ونحل هذه المشكلة الإبداعية.

7 تقنيات للتخلص من الإحساس بالعجز

هل سبقَ وأن توقَّف عقلك فجأةً عن العمل حينما كنت في أمسِّ الحاجة إليه؟ ربَّما قمت بتحضير فنجانٍ من القهوة وجلستَ لاحتسائه، مُعتقِداً أنَّ نَيل قسطٍ من الراحة سيعيد إلى عقلك نشاطه، لكنَّك لم تحصل إلَّا على مشاعر القلق؛ وربَّما حاولت بعد ذلك أن تنتظر الليل لعلَّ النشاط يعود إلى عقلك، لكنَّك لم تجنِ من هذا الانتظار إلَّا الإرهاق. إليك سبع طرائق مُجرَّبةً لتجنُّب فترات ضياع الوقت والكآبة التي ترافق ضعف الإنتاجية، والتي تُعرَف باسم "العجز"، والعودة بسرعةٍ إلى الطريق الصحيح.