Tag حب النفس

كيف تقدر قيمة نفسك؟

وُلِدَ جون في عيد الشكر عام 1954؛ لكن بالنسبة إليه، لم تستحقَّ حياتهُ الكثير من الشكر، فقد عانى من عيبٍ خَلقيٍّ منذ الولادة أجبره على ارتداء تقويمٍ مؤلمٍ للأرجل لمُدةٍ طويلة؛ كما أخبرَ أستاذه في الصف الأول المدرسي والديه أنَّه لن يستطيع القراءة أو الكتابة مطلقاً، وأنَّه لن ينفع في أيِّ شيءٍ في الحياة. وأضحى الدكتور "جون ديمارتيني" اليوم واحداً من أهمِّ المتخصصين في السلوك البشري في العالم، ومحاضراً متألقاً، ومؤلِّفاً لأكثر من أربعين كتاباً بفضل عبارة قالها له مرشد في الثالثة والتسعين من العمر.

الفراغ العاطفي: تعريفه، وأسبابه، وأهم طرق تجاوزه

الغذاء الرُّوحي هو الحب والعاطفة والاحتواء الذي يحصل عليه الإنسان من أسرته ومن محيطه، عندما لا يُشبع الإنسان احتياجه العاطفي، يدخل في حالة من الفراغ أو الحرمان، وهي من المشكلات النَّفسيَّة والاجتماعية المتفاقمة خاصَّة في مجتمعاتنا العربيَّة.

ما هو الاتزان العاطفي؟ وما هي طرق تحقيقه؟

لكل فردٍ منَّا شخصية وطبيعة مُعينة خاصة به تميزه عن باقي الأفراد، ويعود السبب في ذلك إلى عناصر الشخصية الخمسة وهي: (الالتزام، الود، الرحابة، الاجتماع، الاتزان العاطفي). سنحدثكم في السطور القادمة عن الاتزان العاطفي، وكيفية تحقيقه في الحياة اليومية.

ملخص كتاب قوة الحب والتسامح للدكتور “إبراهيم الفقي”

يبيِّن الكاتب "إبراهيم الفقي" في هذا الكتاب كيف يمكن للإنسان أن يصل إلى مرحلة الحب المتكامل، كما يوضح أهمية المنظومة الثلاثية للحب وهي: التسامح، الحب، العطاء، فلكي يصل الإنسان إلى مرحلة الحب المتكامل، يجب أن يصل أولاً إلى التسامح المتكامل، ومنه إلى الحب الذي سيقوده إلى مرحلة العطاء، وفيما يلي سنبيِّن لكم أهم النقاط المتعلقة بذلك؛ لذا تابعوا معنا في السطور القليلة القادمة.

11 عادة للناس السعداء

عندما نفكِّر في السعادة، عادةً ما نفكِّر في الأشياء التي تجلب لنا المتعة العاجلة مثل: وجبةٍ لذيذة، أو كتابٍ مفضَّل، أو يومٍ مريحٍ على الشاطئ. تجلب هذه الملذات السعادة، ولكنَّها سعادةٌ مؤقتةٌ فقط، حيث أظهرت الدراسات الحديثة أنَّ السعادة الحقيقية أو الرضا عن الحياة تكون مختلفةً بعض الشيء. يتعمَّد الناس السعداء أن يكونوا سعداء، وإذا كنت تريد أن تتبع خطواتهم، فتعلَّم أن تُدخِل العادات الآتية إلى جعبتك.

كيف تقدِّر الحياة وتكون أكثر امتناناً؟

عندما تفكر في حياتك، هل تُقدِّرها؟ هل تتمكَّن من الاستمتاع باللحظة التي تعيشها؟ وهل تمتن للحياة عموماً؟ إذا لم يكن هذا هو الحال، فما الذي يتعيَّن عليك تغييره إذاً؟ يمكنك أن تقدِّر الحياة وتكون أكثر امتناناً باتباع الطرائق الآتية.

وأخيراً أحببتُها

في مراتٍ عديدةٍ في حياتنا قد نسقط على الأرض ربَّما، ونشعر حينها أن لا قيمة لنا؛ لذا مهما حصل، لا تَحُطَّ من قدرك بسبب ما قيل لك في السابق، وتقبَّل ذاتك، وأحِبَّها، فهي التي ستعيش معك طوال عمرك؛ وليس الآخرين. سنتحدث في هذه المقالة عن تعريف الثقة بالذات، ولماذا نحتاج إلى تقدير الذات في حياتنا؟

ما هو السبيل إلى تغيير نفسك وعيش الحياة التي تستحقها؟

"هل أنا حيث أريد أن أكون؟ وهل أعيش الحياة التي أستحقها؟" هذه كلُّها أسئلةٌ طرحناها على أنفسنا في الشهور القليلة الماضية؛ فالعالم مقلوبٌ رأساً على عقب؛ وهي أسئلةٌ صعبة، وعلى الأرجح أنَّ معظمنا قد اضطُر لأن يجيب عنها في وقتٍ ما. فهل أحببت إجاباتك؟ أم أنَّها أرغمتك على مواجهة حقيقةٍ كنت تعرفها طوال الوقت؟ ما يحتاج للتغيير هو: أنت.