عندما أستخدم مصطلحاً مثل "الاختراق" لوصف نهج ما، فإنَّ ما أقوله حقاً هو: "اكتشاف كيفية جعل البيولوجيا العصبية تعمل لصالحك وليس ضدك"؛ حيث كان هذا هو أسلوبي لتحقيق الإنجازات العالية، وسأستعرض فيما يلي ثلاث استراتيجيات علمية لتعزيز قدرتك على ابتكار أفكار جديدة وخلَّاقة.
من الصعب في ظل الظروف الحالية إيجاد التوازن بين حياتنا الشخصية والعملية، ولأننا نقضي ساعات طويلة في العمل فلا بد من ايجاد بعض المرح في العمل. في هذه المقالة سوف نذكر بعض النصائح لخلق توازن بين العمل الجاد والترفيه.
تعرّف معنا إلى 10 تقنيات فعالة ومُجرَّبة للسيطرة على مشاعر الضغط والتمكُّن من المضي في طريق الحياة الصحية والمتوازنة:
قال الكاتب المسرحي ويلسون ميزنر (Wilson Mizner) في ثلاثينات القرن العشرين: "كن لطيفاً مع الجميع خلال مسيرتك نحو النجاح؛ لأنَّك ستلتقي بنفس الأشخاص وأنت على مشارف الإخفاق". إليك خمس طرائق يمكنك من خلالها تعزيز علاقاتك، والثمار المذهلة التي ستجنيها من ذلك.
كثيراً ما نُسألُ السؤال الآتي: كيف تجري الأمور معكَ في العمل؟ تبدأ تعابير الوجه بالتغير عند الإجابة على هذا السؤال، وتختفي الابتسامة ويأتي عوضاً عنها تنهيدةٌ من القلب وصوتٌ يقول: لا بأس، في الحقيقة أنا مُتعَبٌ ومُرهَقٌ جداً. سنتحدّث في هذه المقالة عن الفرق بين التعب والإرهاق في العمل، ومن ثمّ سنتطرّق لاستراتيجيات للتقليل من إرهاق العمل.
نواجه المشكلات طالما نحن أحياء، لكنَّنا لا نعيرها انتباهنا حتى نشعر بتأثيرها الكبير فينا، ويحدث ذلك عندما تصبح المشكلة مصدراً للقلق أو الأذى أو الحزن. يمكن لمشكلات الحياة -اعتماداً على حجمها- أن تكون كالعصي في عجلة التقدم. لذا نورد في هذا المقال بعض المجالات المشتركة التي من المحتمل أن تواجه مشكلات فيها في أثناء تقدمك لتحقيق فرصك في الحياة، ونذكر أيضاً مناهج عملية في التعامل وإدارة وحل هذه المشكلات.