منطقة الراحة: ما الأسباب التي تجعلها خطيرة؟ وكيف نتخطَّاها؟

"قد تجد كلَّ ما تحلم به وتريده على الضفة المعاكسة لمنطقة الراحة الخاصة بك".ليس هذا سوى اقتباسٍ يتناقله الناس مراراً وتكراراً بغية تحفيز الآخرين على الخروج من دائرة منطقة الراحة لبلوغ أفضل الغايات؛ عندما ترى نماذج يُحتذَى بها، تلفت انتباهك النتائج التي حقَّقوها فحسب، ولا ترى عيناك إلَّا المحصلة النهائية لجهودهم المبذولة، وربَّما قد تراودك الاستفسارات حولها، كأن تسأل: لمَ عليك تجاوز منطقة الراحة؟ عندما تدرك مدى خطورة منطقة الراحة وكيفية تخطِّيها، ستتفتَّح أمامك آفاقٌ وفرصٌ لا تُحصَ.

