شاهد مدينة العيون المغربية بين الأمس واليوم
شاهد مدينة العيون المغربية بين الأمس واليوم
شاهد مدينة العيون المغربية بين الأمس واليوم
يتعرض المنبران الإعلاميان، "السبيل" و"هوية بريس" لحملة مغرضة، تتزعمها منابر وشخصيات معروفة بتوجهاتها "الحداثية" واللادينية المدافعة عن الحريات في كل اتجاهاتها!
كعادة العلمانيين دعاة "التنوير" يمارسون كل أنواع الحقد والكراهية والاستئصال، ثم يكتبون المقالات بالكذب والبهتان والتزوير، لا أدري أي ضمير لدى هؤلاء؟ وأية مهنية تجعلهم يتبجحون بممارسة الصحافة؟
حين تعجز بعض المنابر، التي تنتسب للصحافة، عن إسقاطك بالفكر والحجة، فإنها تستعيض عن ذلك بأساليب خسيسة، تحط من قيمتها أولا، وتعري واقعها وحقيقتها أمام الرأي العام ثانيا.
إذا كانت بعض المنابر الإعلامية رمزا للمهنية والشرف.. فتوجد منابر أخرى تمثل زمرا للاسترزاق والعهر الصحافي.. وهي المنابر المصنفة عند النزهاء
بعد إثارتنا في موقع "هوية بريس" قضية توقف "الكراسي العلمية" دون توضيح للأسباب، وما صاحب ذلك من جدل، وردود أفعال من طرف المستفيدين والمتابعين لها؛ وزارة التوقيف توضح بأن الإجراء مؤقت، وبأنها بصدد العمل على تنظيم المشروع وتجويده بإعداد حلة جديدة له.
عقب نشر هوية بريس مقال (هؤلاء منزعجون من القرآن الكريم والإرث وتعليم الأطفال العقيدة والطهارة والصلاة) لكاتبه ذ.نبيل غزال، والذي تطرق فيه للندوة التي نظمتها "الجمعية المغربية لتحسين جودة التعليم" وشارك فيها د.رشيد الجرموني، توصل المنبر برسالة من د.الجرموني، يستنكر من خلالها ما أسماه بـ"مغالطات وتأويل مغرض".
بدأت قصتنا مع "الأحداث المغربية" قبل عشر سنوات؛ عندما كتبنا في أسبوعية السبيل افتتاحية ننتقد فيها استهزاء أحد كتابها بقطعيات القرآن وبشريعة الإسلام وأحكامه وتاريخه
كم أنتم مقرفون أيها السلفيون والإخوان؟؟
حوار أجرته "هوية بريس" مع ذ. محمد السوسي الموسوي، عضو اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال