الحقيقة.. بعد أن وجد نفسه متورطا بكلام فاحش في حق الرسول.. لقمش يتهم هوية بريس بفبركة تصريحه

خرج علينا لقمش كويتب "آخر ساعة" في تصريح مصور بالصوت والصورة لفائدة موقع "كشك" التابع بدوره لمجموعة "آخر ساعة"، يدعي فيه أنه لم يقل ذلك الكلام الفاحش في حق النبي صلى الله عليه وسلم. متهما موقع "هوية بريس" بأنه اختلق ذلك التعليق وقام بفبركته، بعدما استطاع من أسماهم "الأنونيموس الإسلامي" أن يغلقوا حسابه في "فيسبوك".

الحقيقة.. بعد أن وجد نفسه متورطا بكلام فاحش في حق الرسول.. لقمش يتهم هوية بريس بفبركة تصريحه

الحقيقة.. بعد أن وجد نفسه متورطا بكلام فاحش في حق الرسول.. لقمش يتهم هوية بريس بفبركة تصريحه

هوية بريس – إبراهيم الوزاني

خرج علينا لقمش كويتب “آخر ساعة” في تصريح مصور بالصوت والصورة لفائدة موقع “كشك” التابع بدوره لمجموعة “آخر ساعة”، يدعي فيه أنه لم يقل ذلك الكلام الفاحش في حق النبي صلى الله عليه وسلم.

متهما موقع “هوية بريس” بأنه اختلق ذلك التعليق وقام بفبركته، بعدما استطاع من أسماهم “الأنونيموس الإسلامي” أن يغلقوا حسابه في “فيسبوك”.

الحقيقة.. بعد أن وجد نفسه متورطا بكلام فاحش في حق الرسول.. لقمش يتهم هوية بريس بفبركة تصريحه

[wpcc-iframe width=”640″ height=”360″ src=”https://www.youtube.com/embed/czYJQu5-pcM?feature=oembed” frameborder=”0″ allow=”autoplay; encrypted-media” allowfullscreen]

والحقيقة أن “هوية بريس” عندما نشرت المقال الذي أوردت فيه الإساءة والذي عنون بـ”«لقمش» كاتب «آخر ساعة» يزيد في جرأته ويدعي أن «عقل النبي في عضوه التناسلي»“، لم تلجأ للأنونيموس الذين لم يكن لهم علاقة بالموضوع، ليفبركوا لها تعليقا تستند إليه، بل إن كاتب المقال بعدما توصل برسالة من المعلق على تدوينة “لقمش” في حسابه، يشعره فيها بأن لقمش رد عليه بما هو أفحش مما كتبه في يومية “آخر ساعة”، قام بزيارة حساب لقمش الذي كان لا يزال مفتوحا، وتأكد من وجود التعليق المسيء، وهذه الصور تؤكد ذلك بلا مجال للشك، لأنه تم تصويرها في حينه:

الحقيقة.. بعد أن وجد نفسه متورطا بكلام فاحش في حق الرسول.. لقمش يتهم هوية بريس بفبركة تصريحهالحقيقة.. بعد أن وجد نفسه متورطا بكلام فاحش في حق الرسول.. لقمش يتهم هوية بريس بفبركة تصريحه

وللعلم فحساب “لقمش” لم يتم تعطيله إلا بعد أزيد من عشر ساعات تقريبا من كتابته للتعليق المسيء وكلامه الفاحش، وحتى لا يركب لقمش على هاته المعلومة، فإن معرفتها كانت فقط بسبب متابعة حسابه لأجل الاطلاع على جديده، وهو ما عرف به أن الحساب تم إيقافه.

الغريب أن لقمش الذي لا يتوانى أن يكذب وينفي ما صرح به بعدما وجد نفسه مدانا بالتطاول والجرأة على مقام النبي صلى الله عليه وسلم، لا يعلم بغبائه أو بقصد وسوء نية أن ذلك التعليق لربما هو الذي تسبب له في هجوم “الأنونيموس” على حسابه، أو ما دمنا نتعامل مع كاذب فلربما هو من عطل حسابه ليتستر على تدوينات سابقة له هي أخطر مما يكتبه في “الجرائد” أو ليتهم غيره باستهدافه، في إطار خطته في إظهار المظلومية وأن جيشا من الخصوم يستهدفونه، إلى غير ذلك من تفاهات الفاشلين أمثاله.

إن هذا التكذيب من لقمش لما خطته يمينه أو يساره، دليل على أنه أيقن بأن جرأته في اتهام النبي الذي يؤمن به مليار ونصف مليار مسلم وكل المسلمين الذي عاشوا على مدار 14 عشر قرنا، هي شيء خطير لا يمكن الإقدام عليه في ظل يقظة إسلامية وغيرة لا زالت تنبض عند المسلمين على مقدساتهم وعقائدهم وإيمانهم بنبيهم صلى الله عليه وسلم.

Source: howiyapress.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!