3 طرق لتحويل الأزمة إلى ترقية وظيفية

لقد عطَّلت أزمة كوفيد-19 (COVID-19) تقريباً كل جانب من جوانب الحياة على هذا الكوكب بطريقة ما؛ والآن، يتكيف جيل كامل من العمال مع مسارات مهنية جديدة، ويتخلى عن الأهداف القديمة، ويحلم بأهداف أخرى. هذا المقال مأخوذ عن الكاتب سيث كاسدين (Seth Casden)، والذي يحدثنا فيه عن كيفية الاستفادة من الأزمة من خلال تجربته الشخصية في العمل.

7 أشياء يجب عليك التوقف عنها حتى تحقق أهدافك

بفضل عملي كوتشاً محترفاً حَظيتُ بفرصة العمل مع عديدٍ من قادة الشركات، وروَّاد الأعمال، والمديرين؛ وذلك لتنفيذ مشاريع مرتبطةٍ إمَّا بأعمالهم أو بحياتهم الشخصية، وقد تضمَّنَت تلك المشاريع -لا سيما تلك التي نُفِّذَت في الشركات- العمل على تحسين الأداء والتوصُّل إلى نتائج محددة. خصصت بعض الوقت لاختيار 7 من أهمِّ العادات التي قد تُوقِف تقدُّمك أو تعرقله، فجرِّب أن تتخلَّى عن هذه العادات بأسرع وقتٍ ممكن.

10 أفكار تعيق خروجك من منطقة راحتك

صدِّق أو لا تصدق، إنَّ ما يميِّز الناس المثاليين عن سواهم هو قدرتهم على التخلِّي عن منطقة الراحة الخاصة بهم وتجاوزها، بغية تحقيق أهداف بعيدة الأمد. فلتحقيق نقلةٍ نوعيةٍ نحو الأمام، عليك أن تقضي على جميع الأفكار السلبية التي تعيق خروجك من منطقة الراحة، وتجاوزها بلا رجعة. إليك قائمةً بأكثر الأفكار الشائعة التي تبيِّن مدى خطورتها.

10 أمور بإمكانك أن تفعلها الآن لتغيّر حياتك إلى الأبد

يُعَدُّ التغيير الشيء الوحيد الثابت في هذه الحياة، وهو حَدَثٌ لا يمكن تجنُّبه، إذ كلَّما تعرَّض التغيير إلى مقاومةٍ أكبر، كلَّما ازدادَت الحياة قساوة. نحن محاطون بالتغيير، وهو أكثر أمرٍ يؤثِّر في حياتنا، إذ بإمكانه أن يحاصرك في مرحلةٍ ما من مراحل حياتك، ولا مَفرَّ منه؛ لأنَّه سيعثر عليك، ويتحدَّاك، ويجبرك على إعادة التفكير في الطريقة التي تحيا بها حياتك. إليكَ 10 أمورٍ بإمكانك أن تفعلها الآن لتُغيِّر حياتك إلى الأبد.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!