خاص “الأموال الساخنة”.. مسكنات اقتصادية قد تنتهي بفاجعة

أسهمت "الأموال الساخنة" العام الماضي في عاصفة عنيفة ضربت العديد من اقتصادات الدول النامية، بعد عمليات الخروج السريعة التي شهدتها هذه الأسواق بسبب رفع معدلات الفائدة من قبل الفيدرالي الأميركي والبنوك المركزية الكبرى حول العالم على أثر الأزمة الأوكرانية التي أججت معدلات التضخم لمستويات لم تشهدها منذ عقود في أغلب دول العالم المتقدم.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!