نمر بأيام لا نشعر فيها أنَّ يومنا يتكون من 24 ساعة، وكأنَّ الساعات تنسل وتختفي، أو أنَّ عقاربها تسير مسرعة؛ غير ألَّا شيء من ذلك يحدث في الحقيقة أبداً، وأنَّ ضيق الوقت الذي تُحِسُّ به ليس سوى وهم. ولكن، تستطيع استغلال كل دقيقة من يومك لصالحك؛ وإذا كنت تعاني من ضيق الوقت، فقد وصلت إلى المكان المناسب.

تتضاءل قدرة المرء على التعلم مع تقدم العمر؛ ولحسن الحظ، توجد بعض الحيل التعليمية المجرَّبة التي تساعدك على استيعاب مزيد من المعرفة حول أي مهارة تريد صقلها على نحو أكبر. وإليك أهم النصائح والحيل لتصبح خبيراً في التعلم.

إنَّ المثالية مرض يعاني منه الأشخاص الطموحون، فبعض الناس قد يكونون مبهورين بها لكنَّ الشخص المثالي فقط هو الذي يعلم العذاب الحقيقي الذي تسببه هذه العادة، وفيما يلي بعض الأسباب التي تجعل من السعي نحو الكمال أمراً غير مثالي، وكيف يمكن أن يمنعك من أن تكون أفضل.

عندما لا نحدد أولوياتنا، فإنَّنا نميل إلى اتباع المسار الأسهل والأسرع؛ ونترك المهام الأكثر صعوبةً والأقل متعةً لـ"وقت لاحق" قد لا يأتي أبداً في كثير من الحالات. وهنا تكمن أهمية تحديد الأولويات. ثمة ثلاثة أساليب أساسية لتحديد الأولويات، سنلقي نظرةً على هذه الأساليب الثلاثة بالترتيب.

لديك يوميَّاً الـ 24 ساعة نفسها التي كانت لك دوماً، ولكن عندما تسود الفوضى ويسود التوتر في الحياة أكثر من أي وقتٍ مضى، فقد لا تشعر دائماً بتلك الساعات. نقدم لك فيما يلي 10 نصائح فعالة لإدارة الوقت والحصول على النتائج التي تريدها في العمل.