لماذا يجب أن تخطط ليومك؟ وكيف تقوم بذلك؟

"الشخص الذي لا يُخطِّط قد ينجح لكنَّ الصعوبات والعقبات والمشكلات التي تواجهه تكون أكثر وأشد من التي تواجه الشخص الذي لديه خطة وهدف واضحَين، وليس من الحنكة أو الذكاء أن نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير". هذا ما قاله الدكتور إبراهيم الفقي، وفي هذا المقال سنقدم لكم أهمية التَّخطيط اليومي ولماذا يجب أن تُخطِّط ليومك، وكيف يمكنك القيام بذلك؛ لذا تابعوا معنا في السطور القليلة القادمة.

كيف تتخلص من عادة الإفراط في مشاهدة العروض التلفزيونية؟

هل أنت شخص يشاهد العروض التلفزيونية بإفراط، وتسبَّبَت الجائحة في تعزيز ميلك هذا؟ لا تقلق، لست وحدك مَن يفعل ذلك؛ لكن ماذا لو كنتَ تواجه صعوبة في التخلص من هذه العادة؟ يكمن الحل في جدولة نشاط آخر للقيام به في تقويمك.

هل تشعر بانخفاض إنتاجيتك؟ خطط ليومك وأسبوعك ثم لاحظ الفرق

هل سألتَ نفسك يوماً، كيف وصل الأشخاص الناجحون إلى أهدافهم؟ في حين أنَّك تضع أهدافاً ولا تكفُّ عن الحلم والتمنِّي، ومع ذلك لا تشعر بإحرازك أي تقدم نحوها، ليبقى عدم رضاك عن إنتاجيتك وإنجازك هو سيد الموقف، ويمكن لنا إجمال الوصفة السرية التي تزيد إنتاجيتك وتُقرِّبك من أهدافك بكلمة واحدة هي "التخطيط".

4 نصائح للتغلب على الشعور بالعجز والعزلة الشخصية

العديد من الأعمال اليومية تسبب الشعور بالقلق أو عدم اليقين أو الخوف أو الشك أو عدم الرضى، ونتفاعل مع هذه المشاعر بطرائق لا تساعد على حلها؛ وإذا تمكَّنَّا من تعلُّم كيفية التعامل مع الشعور بالعجز والعزلة الشخصية، سنعيش حياتنا بسهولةٍ أكبر، هذا المقال مأخوذ عن الكاتب "ليو بابوتا" (Leo Babauta)، ويُحدِّثنا فيه عن تجربته مع مشاعر العجز والعزلة الشخصية.

كيف يجعل التسويف تقنيات إدارة الوقت غير فعالة؟

يؤجل الجميع أعمالهم، ولا يسع كلٌّ من الطلاب وأولياء الأمور والموظفين وأرباب العمل وكل إنسان آخر سوى التسويف من حين إلى آخر ارتبط إدارة الوقت والتسويف ارتباطاً وثيقاً، حيث يؤثر كلٌّ منهما في الآخر؛ إذ يجعل التسويف كل جهود إدارة وقتك أمراً لا طائل منه؛ ولكن إذا فهمت لمَ عليك التخلص منه وكيف تفعل ذلك، يمكنك حينئذ محاربته والبدء في استثمار وقتك بكفاءة. سنتحدث في هذه المقالة عن عواقب التسويف، وكيف تتخلى عن التسويف وتدير وقتك بكفاءة؟

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!